وانتقدت الحلقة التي حضرها عدد من أعضاء المكتب السياسي ومسؤولو المناطق ومجموعة من الناشطين ومسؤول الاتصال بالحركات المسلحة، انتقدت ما وصفته بالإرجاء غير المبرر لحسم قضية الدين بالدولة وتركيز الإعلان على قضايا الحركات المسلحة والثنائية التي ميزت البنود، وأقرت بمحدودية أثر إعلان باريس.
ووفقاً لنص مذكرة أعدتها المنصة بالاجتماع الذي انعقد بأحد مقار الحزب الآمنة، فإن الشيوعي كون دائرة اتصال للترتيب لعقد لقاءات مع الحركات المتمردة، على أن يسفر عنه إعلان مماثل لإعلان باريس، وذلك لسد الثغرات التي صاحبته، وتدارك فشله.
صحيفة الانتباهة
ت.إ[/JUSTIFY][/SIZE]
