همس وجهر .. إجراءات ضد وكيل نيابة أعلى
اشتكت مجموعة من عملاء شركة تأمين صحية كبرى بسبب عدم قيام شركة التأمين بالتعامل مع العملاء بالصورة المطلوبة، حيث رد نائب المسؤول الكبير على العملاء المتضررين بأن عليهم اللجوء إلى القانون. يذكر أن الشركة ظلت تماطل عدداً كبيراً من عملائها. التسريبات أشارت إلى إفلاس الشركة قبل عدة أشهر لكنها تنتظر القرار النهائي من الجهة المسؤولة عنها، وأن مماطلة العملاء لأجل إعلان الإفلاس.
عنقرة.. وإعلانات النمر
أبدى عدد من الصحافيين وإعلاميي ولاية شمال كردفان انزعاجهم من الطريقة الانتقائية التى يدير بها الأستاذ جمال عنقرة ملف الإدارة التنفيذية لإعلام نهضة ولاية شمال كردفان.
وكشفت التسريبات أن عنقرة شكل ثنائية مع مدير الهيئة الولائية للإذاعة والتلفزيون الشاذلي يوسف في إدارة ملف الإعلانات والدعوات، مستبعدين عدداً من الصحف والصحافيين والقنوات الفضائية وحصر عمل إعلانات النهضة على شركة تديرها الإعلامية نسرين النمر.
المهدي ضد «داعش»
وقع زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي ضمن بيان شارك فيه «126» عالماً إسلامياً عبروا فيه عن رفضهم لما يقوم به تنظيم الدولة الإسلامية«داعش» في سوريا والعراق بحق المدنيين والأبرياء، كما أشاروا خلاله إلى عدم جواز إعلان الخلافة بدون إجماع الأمة الإسلامية، وشارك في البيان علماء من السعودية والأردن وفلسطين ومصر وتونس والعراق واليمن وتركيا وبريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة والسويد والبوسنة وإيطاليا وبلجيكا وبلغاريا والأرجنتين وكندا والهند والصين وماليزيا وأندونيسيا ونيجيريا.
تغيير المشهدوصف وزير المالية والاقتصاد بحكومة شمال دارفور دكتور عبده داؤد سليمان حقلي سفيان بمحلية اللعيت ومربع A12 بأنهما واعدان بإنتاجية عالية وتجارية للبترول يمكنهما من تغيير المشهد الاقتصادي للسودان.
حيث وضع داؤد في ورقته «الاقتصاد السوداني وآفاق الازدهار» في المؤتمر العام للمؤتمر الوطني بشمال دارفور.
وضع ثلاثة شروط رئيسة لازدهار الاقتصاد تتمثل في إرادة سياسية متوجهة نحو الإصلاح الاقتصادي ورفع الحصار ووقف الحروب والنزاعات.
استقالة ياسر محجوب
بصورة مفاجئة دفع الدكتور الصحافي ياسر محجوب باستقالته من رئاسة تحرير صحيفة «الصيحة» دون أسباب، مما أربك حسابات مجلس إدارة الصحيفة الذي يدير حوارات واتصالات هذه الأيام لإطلاق سراح الصحيفة، تجدر الإشارة إلى أن خطوات فك أسر «الصيحة»، قد اصطدمت بتعثرات بعد ربط قضيتها بعملية الحوار الوطني وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين.
امتعض المصلون الذين يترددون على مسجد الشهيد بالخرطوم أمس، من طريقة الشيخ مهدي رزق الله الذي أدى صلاة الجمعة نيابة عن الإمام الراتب الشيخ عبد الجيل النذير الكاروري. حيث مدد رزق الله الخطبة التي كانت تتحدث عن أسرار ومعجزات بيت الله الحرام إلى أكثر من «50» دقيقة دون مراعاة للمصلين الذين كانوا يؤدون الصلاة خارج المسجد تحت الشمس والأكثرية وقوفاً، يذكر أن الإمام الكاروري كان توقيته منضبطاً لا تتجاوز خطبته نصف الساعة.
صحيفة الانتباهة
ت.إ[/JUSTIFY]