سودانيون يرفضون اعتذار ساندرا ويطالبون بمحاكمة (البنت الفضيحة)

بعد الفضيحة المدوية التي فجرتها ساندرا فاروق كدودة تعترف فيها بكذبها، وقالت في تصريحات صحفية(أؤكد أنه لم يتم إحتجازي أو إعتقالي أوإختطافي،لا تحقيقات ولا تعذيب كما راج خلال فترة إختفائي الذي كان بكامل إرادتي ولأسباب خاصة بي،وعدت لأسرتي بمحض إرادتي). وقالت (أعلن أنا ساندرا فاروق كدودة عن إعتذاري للشعب السوداني وللأجهزة الأمنية والنظامية المختلفة لما سببته من إزعاج بإدعاء إختطافي).

فقدت ساندرا تعاطف رواد صفحات التواصل الذين تضامنوا معها وأسرتها أيام إدعاء إختطافها من قبل سلطات الأمن السودانية، بل طالبوا بتقديمها لمحاكمة نسبة للأضرار الجسيمة التي أحدثتها للأمن الإجتماعي في السودان بكذبها الواضح.

وبحسب رصد محرر “موقع النيلين” لصفحات التواصل هذه نماذج من التعليقات.

اذا يجب المحاسبة فورا عقب الاعتراف —-حتي تكون عبرة وموعظة لمن يعتبر لا يمكن لكل من هب ودب ان يتكلم في اجهزة الدولة الامنية ويجي في الاخر يعتزر
كسرة
الليلة جاي تعتذر وترجع ايامنا الزمان من وين اجيب ليك العذر، بعد ما فات الأوان.

لا أقبل عفو جهاز الأمن لها ولابد من توجيه إتهام لها والأمن ليس أناس فقط بل هو أمن السودان وبهذا الأسم لابد من تغليظ العقوبة عليها.

نشطاء الفيس أظهروا ساندرا مناضلة وان جهاز الأمن إعتقلها وسبوا وشتموا الحكومة اهااا كانت مع عشيقها. وعاشت نضالات الحزب الشيوعى الحمراء.
ليس بعد الكفر ذنب مادام شيوعية.

قال مناضلة قال
ياخى ما تختشو على دمكم
الشعب السودانى تناضل له إمرأة
وبعدين هو نضال شنو عملو شنو
حتى الدكتور كدودة وكل القيادات المدعية النضال ماذا قدمو ياخى عالم عجيب
الكل يبحث عن النجومية.

مع إعتذار الشديد لقراء هذه النافذة ( ساقطة ) مافي إفتكر تعبير يناسب لها غير ذلك ولو أنني في موقع مسؤلية وإتخاذ قرار قسما بالله لكان قمت بتجريد الأسرة بأكملها من الجنسية وحق المواطنة والنفي خارج أرض الوطن لكن أخ وآسفاه.

شيوعين ما عندهم دين زي بجاسفوها عادي صعاليقهم ديل وتحية لابطال جهاز الامن حماة الديار.

آخر الزمن البت تمرق تعمل الفي مزاجها يقولوا مناضلة … مناضلةبي شنو …… ده نضال .

بيكون ناس الامن وروها الطفى النور منو , فاقتنعت و عرفت انها كانت غير معتقلة.

الخرطوم/معتصم السر/النيلين

Exit mobile version