سودانيون يرفضون اعتذار ساندرا ويطالبون بمحاكمة (البنت الفضيحة)
بعد الفضيحة المدوية التي فجرتها ساندرا فاروق كدودة تعترف فيها بكذبها، وقالت في تصريحات صحفية(أؤكد أنه لم يتم إحتجازي أو إعتقالي أوإختطافي،لا تحقيقات ولا تعذيب كما راج خلال فترة إختفائي الذي كان بكامل إرادتي ولأسباب خاصة بي،وعدت لأسرتي بمحض إرادتي). وقالت (أعلن أنا ساندرا فاروق كدودة عن إعتذاري للشعب السوداني وللأجهزة الأمنية والنظامية المختلفة لما سببته من إزعاج بإدعاء إختطافي).
فقدت ساندرا تعاطف رواد صفحات التواصل الذين تضامنوا معها وأسرتها أيام إدعاء إختطافها من قبل سلطات الأمن السودانية، بل طالبوا بتقديمها لمحاكمة نسبة للأضرار الجسيمة التي أحدثتها للأمن الإجتماعي في السودان بكذبها الواضح.
وبحسب رصد محرر “موقع النيلين” لصفحات التواصل هذه نماذج من التعليقات.
اذا يجب المحاسبة فورا عقب الاعتراف —-حتي تكون عبرة وموعظة لمن يعتبر لا يمكن لكل من هب ودب ان يتكلم في اجهزة الدولة الامنية ويجي في الاخر يعتزر
كسرة
الليلة جاي تعتذر وترجع ايامنا الزمان من وين اجيب ليك العذر، بعد ما فات الأوان.
لا أقبل عفو جهاز الأمن لها ولابد من توجيه إتهام لها والأمن ليس أناس فقط بل هو أمن السودان وبهذا الأسم لابد من تغليظ العقوبة عليها.
نشطاء الفيس أظهروا ساندرا مناضلة وان جهاز الأمن إعتقلها وسبوا وشتموا الحكومة اهااا كانت مع عشيقها. وعاشت نضالات الحزب الشيوعى الحمراء.
ليس بعد الكفر ذنب مادام شيوعية.
قال مناضلة قال
ياخى ما تختشو على دمكم
الشعب السودانى تناضل له إمرأة
وبعدين هو نضال شنو عملو شنو
حتى الدكتور كدودة وكل القيادات المدعية النضال ماذا قدمو ياخى عالم عجيب
الكل يبحث عن النجومية.
مع إعتذار الشديد لقراء هذه النافذة ( ساقطة ) مافي إفتكر تعبير يناسب لها غير ذلك ولو أنني في موقع مسؤلية وإتخاذ قرار قسما بالله لكان قمت بتجريد الأسرة بأكملها من الجنسية وحق المواطنة والنفي خارج أرض الوطن لكن أخ وآسفاه.
شيوعين ما عندهم دين زي بجاسفوها عادي صعاليقهم ديل وتحية لابطال جهاز الامن حماة الديار.
آخر الزمن البت تمرق تعمل الفي مزاجها يقولوا مناضلة … مناضلةبي شنو …… ده نضال .
بيكون ناس الامن وروها الطفى النور منو , فاقتنعت و عرفت انها كانت غير معتقلة.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
***يا استاذ / معتصم السر ، الشعب السوداني كله بناضل … هل الشيوعيين كفار … كلامك هذا ليس في محلة ومن انت حتى تكفر الناس ، وزكرت في حديثك : أن الدكتورة ساندرا ، كانت مع عشيقها ؟ هل لديك دليل … كل حديثك يدل على أنك إنسان تكفيري ***عند إتهام جهاز الأمن قلنا المتهم بريئ حتى تثبت إدانته … والحين بقول ماهي الأسباب التي دفعت بالدكتورة لتغيير أقوالها … هل من السهل تبير شخص بلطجي واستخراج ارنيك 8 تعدي بالضرب وإلحاق الأذى …. وإتهام كوادر جهاز الأمن ، بالإضافة للإعتقال 48 – 72 ساعة ؟ يعني صعبه شويه تغيير الأقوال … إلا إذا كان هنالك تهديد من جهة وآصله للدكتورة ساندرا فاروق كدودة ***ويجب أن تفهم هذه القاعدة الفقهية ” أظن بالناس كما أظن بنفسي” … السودان للكل ، والوطن محتاج لكل الكوادر مختلف توجهاتهم السياسية والفكرية … وإختلاف الرأي لا يفسد للود قضية … والدكتور فاروق كدودة ( يرحمه الله ) ، مناضل وسياسي وعالم ومفكر وإنسان خلوق … نسال الله له الرحمة والمغفرة وأن يدخلة جنة الفردوس … آمين
الاخ طارق خلينا واقعيين شويه لو اختك ولا امك غابت عن البيت ثلاثة ايام بتعمل شنو انت ؟
ثانيا انت عارف مبادء الحزب الشويعي شنو لا اله والحياة ماده ولابعث بعد الموت واخري كتيره لي علمك تغير كلامها بغير ارادته لانه جهاز الامن كان عارف هي وين ومع منو وبعملوا في شنو والزوج في غفلة من امره ولكن بيان جهاز الامن واضح قال نحن لن نقدم بلاغ لانه القضيه كبيره وتمس اسرة كدوده اخلاقيا وهذا وعي كافي واعتبروا ذلك ليس من اختصاصهم واحده متزوجه وليها عشيق ماذا يعني لك ذلك الا تشك في نسب الاطفال المعتبر انك ابوهم كفاك لحد هنا سلام ياسودان
***طيب نمشي معاك خطوه خطوه ، كلامك خطير جداً ، إتهمت الدكتورة / ساندرا ، بأن ليها عشيق … وهذا كلامك بالحرف الوآحد قلت : واحده متزوجه وليها عشيق ماذا يعني لك ذلك … الخ *** يا أخي / ابوبكر ، إطلاق اللسان فيما حرَّم الله تعالى من الولوغ في أعراض الناس حرام شرعا … قذف المحصنات ، قال الله تعالى : ( إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عزاب عظيم ) صدق الله العظيم ، وقال الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) صدق الله العظيم
***وثانيا إيه العرفك أن البيان الذي قدمه جهاز الأمن العام ، صادق وليس كاذب ، المتهم بريئ حتى تثبت إدانته ، القضية أخذت منعطف خطير جدا ، تهديد ووعيد ، ورضوخ وإذلال ، وحسبنا الله ونعم الوكيل
بإجماعهم انا ماشيوعيه وبكره الشيوعيين موووت،،لكن كلمة في حق الانسانه دي انها ليست كما تظنون،،وهي مظلومه،،وياريت مانقع في اعراض الناس،،جميعكم له أخوات وبنات وزوجات ممكن يحصل معاهم الحصل ليها،الله يسترنا جميعا،، وكل زول حر في توجهه،،وهسه لو الحكومه قلبت شيوعيه،حتطبلوا ليها،،عشان كده خافوا الله
*** يا استاذ / معتصم السر ، الشعب السوداني كله بناضل …. وهل الشيوعيين كفار ؟ معقولة …. ده كلام كبير ، كلامك هذا ليس في محله ، ومن أنت حتى تكفر الناس …. وذكرت في حديثك : ان الدكتورة / ساندرا ، كانت مع عشيقها ؟ هل لديك دليل ، قال الله تعالى : ( والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما إكتسبوا فقد إحتملوا بهتانا وإثما مبيناً ) صدق الله العظيم ….كل حديثك يدل على إنك إنسان تكفيري ***عند إتهام جهاز الأمن القومي ، قلنا إن المتهم بريئ حتى تثبت إدانته ، والحين بقول ماهي الأسباب التي دفعت بالدكتورة لتغيير أقوالها ، هل يعقل أن يدبر شخص بلطجي ليضربه ويلحق بنفسه الأذى الجسيم ويستخرج أورنيك 8 ليتهم جهاز الأمن …. ان كوادره إعتدوا عليه بالضرب وإحتجازه لمدة 24 – 72 ساعة ؟ يعني صعبه شويه تغيير الأقوال ….إلا إذا كان هنالك جهة وآصله قامت بتهديد الدكتورة/ ساندرا ، لتغيير أقوالها ***ويجب أن تفهم هذه القاعدة الفقهية ” أظن بالناس كما أظن بنفسي ” … السودان للكل ، والوطن محتاج لكل الكوادر ببمختلف توجهاتهم السياسية والفكرية … ويجب علينا نبذ التعصب الديني والسياسي والجهوية والقبلية …وإختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه …. وحتى لو إفترضنا أن الدكتورة / ساندرا ، إعترفت بأنها أخطأت … ما نهاية الدنيا ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ” ***الدكتور / فاروق كدودة (يرحمه الله ) مناضل وسياسي وعالم ومفكر وإنسان خلوق …. نسأل الله له الرحمة والمغفرة وأن يدخله جنة الفردوس الأعلى …. آمين يارب العالمين
ما دايره ليها درس عصر. شنو فايدة المؤتمر الصحفي غير تهديد بأشبع أنواع الابتزاز وحسب ما ورد انه ابتزاز بصور وفيديوهات مستوى جديد من رزالة كلاب الأمن . أما الساقطين والجاهزين لمحاكمة الناس بغض النظر للمؤامرات والضغوط التي تحاك ضدهم فيا أخي أختشي لك أخوات لا ترضى أن يرميهم أحد بغير ما فيهم وواضح اسلوب الخطاب الكيزاني في خطابك أما أنا فسوف أحترمك وأحترم نضالات والدك رحمة الله عليه برغم أني لا ألتقي معه سياسياً بس الكيزان بيطلعوا في أكثر من صورةوسوف لن يؤثروا على نضالات وتاريخ نضالات الشعب السوداني وزى ما قال حميد رحمة الله عليه
ياتو رصاص ما عقبو خلاص
ياتو سجن يا الزين ود حامد
ياتو محن تمحى الإحساس
لما يكون في الساس والرأس
ياتو وطن يا الزين ود حامد
ياتو زمن دام للأنجاس
خلاص انسونا من الموضوع ده خلوا بت الناس في حالها كفاية اللى هي فيه
الحمد لله ووالصلاة والسلام على رسول الله وآله ومن والاه …
قصة الناشطة الشيوعية ساندي مثيرة للتعجب ولكن وبحكم قربيالفيزيائي من ام الطفلين السيدة ساندي معليش بختصر الإسم لأنو ( كتابتو ونطقو مملين وأصحابه الأصليين بينطقوه كده …
قصتها مثيرة للتعجب من قمة الهجوم على اجهزة الدولةلألإعتراف بأمر يدعؤ الإشمئزاز ونحن كمسلمين ينبغي علينا الآتي :-
1 الشيوعية عقيدة علمانية لا علاقة لها بلإسلام موالمسلمين,وبالتالي هي نشاط هدام فشل وسقط في عقر دار الكفر والإلحاد .
2 سماحة الإسلام القائم على مكارم الأخلاق تقتضي عدم التعرض لأعراض الناس أيا” كانوا .
3 نساء الكفار في المعارك لا يقنلوا ولا يهانوا حتى احكام السبي كفلت للمرأة الكافرة حياة كريمة في وضع ملك اليمين .
4 لا تهاون نوولا تسامح مع مع كل من يثبت وفق القواعد الشرعية للإثبات تواطؤه أو دعمه أو تحريضه ل لإستباحة دماء وأموال وأعراض المسلمين بدعوى بناء د دولة علمانية
يا جماعة خلونا من حكاية شيوعية او ابوها شيوعي هل البنت بالغة عاقلة راشدة نعم اذن هي نسؤولة عن جميع تصرفاتها كذبت حين ارادت اسانة سمتة الجهاز على جهاز الامن الذي يقاتل افراده حنبا الى حنب مع القوات المسلحة ثم اخيرا اعترفت بالخطأ ةالاعتراف بالخطا والاعتذار فصيلة وانكلاقا من عاجات مجتمعنا السمعة في اعلاء قيمة الشهامة السودانية المعروفة( مقنع الكاشفات ) فانا ارى ان يتم العفو عنها وفتح صفحة جديدة .
فات على الغوغاء أن الكذب لم يكن يوما ما ناصرا لقضية أو مخرجا من ورطة وقد جعله الله مفضوحا وحبله قصير وبرغم كراهيتنا للنظام إلا أننا لا نرضى بهذه البدائل الإنتهازية الكاذبة ولا نرضى بمن يخدعنا ليستدر عطفنا زورا وبهتانا ولا نرضى بإسلوب العاهرات والبغايا …… تبا لكم فقد شوهتم النضال وحقيقة النضال
خسارة يا محرر النيلين بقيت زي الكرنكي و لكن دعائي للمولى الكريم عز و جل أن يهديك و يحفظ أهلك من كل شر و أتمنى متحديا جهاز الأمن أن يواصل في بلاغه ضد ساندرا حتى المحاكمة العلنية لو كان فعلا جهاز الأمن له سمعة يهم بها أو يهم بها الخائضون معه في أعراض الناس. أتحدى جهاز الأمن أن يفعل ذلك و لو بمحاكم الزور و البهتان.
خليكم من ساندرا جهاز الامن موش موت الناس في مظاهرات سبتمبر يعني عادي انو يبتز الناس خوشو الراكوبة بتعرفو الحقيقة ناس النيلين بقو كسارين تلج
أنا قايلها كونداليزا رايس
هكذا الشيوعيين واطين في كل اعمالهم
كلام طارق منطقي فيما يخص التحري والتثبت قبل الخوض في اي موضوع، لكن كون الشيوعيون مسلمين! ففيها نظر، لأن كل فكر او إعتقاد يؤخذ بما بني عليه، لا بكيفية تطبيقه، فالشيوعية بنيت على هدم(الأديان)كلها، وقصفت المعابد والكنائس، وفجرت المساجد لما استعصت على الهدم، وقد وجدنا بقاياهم”اقول بقاياهم” عام93-2000م، ومنهجهم كما معلوم يقوم على النفي القاطع للغيبيات! قرأنا ذلك ثم عشناه واقعا[لا إله والحياة مادة، والدين أفيون الشعوب].ولكن اخواننا في السودان حاولوا تغطية ذلك بالدين ليكون مقبولا في هذا المجتمع المسلم، وكذلك يواري بعض حكامنا سوءاتهم بالدين اسما لا فعلا،يذكرني ذلك الآية:”يخادعون الله والذين آمنوا، وما يخدعون إلا انفسهم”صدق العليم الحكيم.
كفاااااااية شوفو غيرو الموضوع ده
مشكلة الشيوعيين كبيرة ﻷنهم رايح ليهم الدرب في الموية . عايزين شيوعيي مناضل كدا يطلع علي الناس يفهمنا يعني شنو شيوعية و هل هنالك عﻻقة باﻹسﻻم ؟ نحن مابنحب الدغمسة يا معانا يا مامعانا
الى معتصم السر,
يبدو ان كوادر جهاز الأمن قد بدأت تمارس عملها بعد ان تم تخريجها و توزيعها على كافة الصحف و وسائل الاعلام , ليتك تعلمنا من انت اولا” ؟؟
اذا كان جهازك الذي تنتمي اليه برئيا” لما تردد لحظة واحدة في اتهامها و مواجهتها بالقانون ليتكم فعلتوها و عفيتم عنها ليحاسبها الشعب حينها و يحترم جهاز امنه القومي و يتأكد بأنه جهاز غير مسيس , و لكن و لانكم اشباه رجال و لا تملكون شرفا” و لا ذمة فضلتم ان تلوثوا سمعتها و شرفها و هذا اعز ما تملكه اي انثي و قتلتموها معنويا” .
ما فعلته قد يضيف الى كتفك نجمة اخرى و لكن لا تنسى الواحد الديان الذي لا يظلم عنده احدا” يوم يختصم اليه عباده .
***نواقض الإيمان : أن يكون الرجل ليبراليا وهو يعتقد تحريم الربا، والبيوع المنهي عنها …
***القومية العربية والشيوعية : الشيوعيون في السودان والبحثيون العرب والقوميون في مصر وكثير من الدول العربية ، تبنوا أفكار لينين الإقتصادية والسياسية ، وليس الفكر العلماني في الربوبية والإعتقاد في وجود الله سبحانة وتعالي ، فشتان مابين من يتبنون الفكر وينفذونه حرفيا ، وبين من يأخذون جزئية وعملون بها ، منظري ومفكري ومتبني الفكر الماركسي والعلماني في روسيا والصين وغيرهم فهم يختلفوا عن من بالمشرق في كثير من النواحي وأهم شي مسألة الإعتقاد الديني ، أعتقد بل أجزم بأن شيوعيي السودان والقومين مسلمين وموحدين ، ولا جدال في ذلك ، وما علينا في من حبذ الإختيار الكامل بتبني الفكر الماركسي اللينيني … فهم كالشاة العاثرة (منافقين) ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من “شهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله لا يلقى الله بهما عبد غير شاك فيهما إلا دخل الجنة” وطالما أن الشيوعين والقوميين في السودان يشهدون بأن “لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله” فهم ليسوا بملحدين ولا كفرة ، بل موحديين ***نخرج من الموضوع شويه ، ما الفرق بين السنة والشيعة : يتّفق السنّة والشيعة على أن الدين عند الله الإسلام ، وأن الطريق إليه كتاب الله ، وسنّة نبيه ، وان الكتاب هو هذا الذي بين الدفّتين دون زيادة او نقصان ، وإن اختلفوا في شيء ففي ببعض أسباب النزول ، او في فهم بعض الآيات. واتفقوا أيضا على وجوب العمل بالسنّة النبوية واختلفوا في طريق ثبوتها ، وبكلمة لم يختلفوا في النبي ، بل عنه كما قال الإمام علي ، وهذا الاختلاف في فهم بعض الآيات وفي السببيل التي تثبت بها السنة النبوية انتج الخلاف في بعض الفروق في الاُصول والفروع ، وحاصلها أن القضايا الدينيّة تنقسم إلى أصول عقائديّة أساسيّة ، ومسائل فرعيّة تشريعيّة ، وسنبيّن فيما يلي ما اتفقا عليه ، وما اختلفا فيه ممّا يتّصل بالعقائد ، أمّا المسائل التشريعيّة فنتعرّض لمداركها ، وللمبادئ التي تستخرج منها ، كالكتاب والسنة وما إليهما ، أما المسائل نفسها فلا حصر لها … ***الحمد لله والشكر لله ، كلنا قد فهمنا الحصل بالظبط ودي حكايه مش عايزه درس عصر ، ووآضحة عيانا بيانا زي هلال رمضان ، ونحن مقبلين على شهر رمضان المبارك ، شهر القرآن وأتمنى لكم جميعا صياما وقياما مقبولا ، وحظا اوفر من البركات والرحمة ، ونحن في شهر شعبان تميز شهر شعبان بأنه شهر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، فهو الشهرٌ الذي احبه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، نسأل الله في هذا الشهر أن يظهر الحق وأن يحفظ أمة الإسلام وحرايرها من جبروت وظلم المتسلطين والمتسلقين والظلمة وتجار الدين ومحبي وسخ الدين وان يدر الدائرة عليهم وان يعجل برحيلهم غير مأسوف عليهم …
***قال صلى الله عليه وسلم: “إن الله يوصيكم بالنساء خيرا” .
نسأل الله في هذا الشهر أن يظهر الحق وأن يحفظ أمة الإسلام وحرايرها من جبروت وظلم المتسلطين والمتسلقين والظلمة وتجار الدين ومحبي وسخ الدنيا ، وان يدر الدائرة عليهم وان يعجل برحيلهم غير مأسوف عليهم …
***قال صلى الله عليه وسلم: “إن الله يوصيكم بالنساء خيرا”
ماذا يقول الحزب الشيوعي ؟؟؟ ولماذا يصمت حتي الان ؟؟؟
هههههههههههههههههههه
يعني ساندارا طلعت زي صفيه وبس
ساندرا والصفية طلعووووووووووووو الضحية
يا عالم يا وهم انتو لسة بتصدقوا الكلام الفارغ دة؟ يا اخوانا دي صفقة تمت بين جهاز الأمن وساندرا حتى تتخارج وتعيش خارج البلاد افهموها بقى؟؟؟
قالو نضال قالوووووووو
يتطلعون الي المنصات علي الكفان الادعاء بالاغتصابات
اولها صفية التي ادعت اغتصابها من افراد من الجهاز وفي النهاية طلع كلام بيش عبارة عن تمثيلة رخيصة كسرت شرف عين اسرتها وفي النهاية تم تهريبها الي الخارج وتزوجت
والان ساندرا في نفس المشهد والفاعل واحد ( المعارضه الزائفة )
بكرة بتلقي طريقة تسافر برة وح تقول كل الحقائق……. وح يرتد النصل الي القاتل
معتصم السر يا تافه يا حقير وقعت في شر أعمالك إنت الماشي يؤدبك جهاز الأمن مش ساندرا وأسرتها يا حقير شوف إنت بتتكلم عن مين يا ساقط .. ديل أشرف منك عائلتك كلها .. إنت لو ما فاهم أمشي للناس يفهموك بدل ما تظلم الشرفاء يا حقير
جهاز الأمن وكت خجلان من الإعتقالات بيعتقل الناس ليه ..
مسرحيته دي مكشوفة .. وتهديد الناس لكتابة تعهد لن ينظف السيرة القذرة لأقذر جهاز امن في العالم ..
–
وساندرا أنضف وأشرف من كل الكيزان أكالين السحت قاتلي أولاد الناس .. قال شنو تربية شيوعيين .. طيب ياربي القبضوه مع بنات نهار رمضان داك كان شيوعي ..
***القومية العربية والشيوعية : الشيوعيون في السودان والبحثيون العرب والقوميون في مصر وكثير من الدول العربية ، تبنوا أفكار لينين الإقتصادية والسياسية ، وليس الفكر العلماني في الربوبية والإعتقاد في وجود الله سبحانة وتعالي ، فشتان مابين من يتبنون الفكر وينفذونه حرفيا ، وبين من يأخذون جزئية وعملون بها ، منظري ومفكري ومتبني الفكر الماركسي والعلماني في روسيا والصين وغيرهم فهم يختلفوا عن من بالمشرق في كثير من النواحي وأهم شي مسألة الإعتقاد الديني ، أعتقد بل أجزم بأن شيوعيي السودان والقومين مسلمين وموحدين ، ولا جدال في ذلك ، وما علينا في من حبذ الإختيار الكامل بتبني الفكر الماركسي اللينيني … فهم كالشاة العاثرة (منافقين) ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من “شهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله لا يلقى الله بهما عبد غير شاك فيهما إلا دخل الجنة” وطالما أن الشيوعين والقوميين في السودان يشهدون بأن “لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله” فهم ليسوا بملحدين ولا كفرة ، بل موحديين ***الحمد لله والشكر لله ، كلنا قد فهمنا الحصل بالظبط ودي حكايه مش عايزه درس عصر ، ووآضحة عيانا بيانا زي هلال رمضان ، ونحن مقبلين على شهر رمضان المبارك ، شهر القرآن وأتمنى لكم جميعا صياما وقياما مقبولا ، وحظا اوفر من البركات والرحمة ، ونحن في شهر شعبان تميز شهر شعبان بأنه شهر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، فهو الشهرٌ الذي احبه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، نسأل الله في هذا الشهر أن يظهر الحق وأن يحفظ أمة الإسلام وحرايرها من جبروت وظلم المتسلطين والمتسلقين والظلمة وتجار الدين ومحبي وسخ الدين وان يدر الدائرة عليهم وان يعجل برحيلهم غير مأسوف عليهم …
***قال صلى الله عليه وسلم: “إن الله يوصيكم بالنساء خيرا” .
نسأل الله في هذا الشهر أن يظهر الحق وأن يحفظ أمة الإسلام وحرايرها من جبروت وظلم المتسلطين والمتسلقين والظلمة وتجار الدين ومحبي وسخ الدنيا ، وان يدر الدائرة عليهم وان يعجل برحيلهم غير مأسوف عليهم …
***قال صلى الله عليه وسلم: “إن الله يوصيكم بالنساء خيرا”
السلام عليكم
يا ناس الحكومة, الانسان دائما يتعلم من اخطائه, واللي ما يتعلم من كثرة اخطائه, ويظل يكرر نفس الاخطاء فهو اييييييييه؟… وكثرة التكرار تعلم الحمار, ولا يلدغ مؤمن من جحر واحد عشرات المرات.
نرجو عدم محاكمة الدكتورة كدودة او الإساءة اليها, فهي حرة تفعل ما تشاء طالما انها لم تحمل سلاحا ضد الحكومة ولم تقتل, لان المناضلين ينتظرون هذه السانحة وهذه المحاكمة حتي يتم الترويج لها ومن ثم يضغطون لوضع اسم السودان علي قائمة الدول التي تهضم حقوق الانسان وحريته,
وما قصة الاستاذات صفية اسحاق ولبني ومحاسن واخرها الاستاذة مريم والتي استقبلها البابا ورافقها الوزير الايطالي , واستقبلت في بوسطن الامريكية استقبال الفاتحين, وكلهن يعشن في ثبات ونبات .
لا تحاكموا الدكتور كدودة…….واقبلوا اعتذارها…….وكلنا خطائين……اللهم فاشهد
***مين قال ليك إنها أخطأت ، القضية أخذت منعطف خطير جدا ، تهديد ووعيد ، ورضوخ وإذلال ، يعني المؤتمر الصحفي إجباري … إن الله مع الصابريت ، والصابرات روابح
***مين قال ليك إنها أخطأت ، القضية أخذت منعطف خطير جدا ، تهديد ووعيد ، ورضوخ وإذلال ، يعني المؤتمر الصحفي إجباري … إن الله مع الصابرين ، والصابرات روابح
ياجماعه اسمعوا كلام طارق عبد اللطيف ،،دي الحقيقة
السلام عليكم ورحمة الله. يا أيها الناس ظنوا بالناس خيرا. اذا كانت غير معتقلة, فاقول ان ادعاءها بانها معتقلة يعتبر كذب. ولكن ليس من حقنا ان نعرف اين كانت او ان نتكهن مكان وجودها ومع من. اتقوا الله يا عباد الله. اذا كانت شيوعية, فهذا ليس مدعاه لانتهاك عرضها و جرحها. اتفقنا؟ الرجاء عدم الخوض في مثل هذه المسائل.
تخريمة
قضية شركة الاقطان وهي قضية فساد كبيرة في تاريخ السودان الحديث والتي تم اكتشافها , فالشاهد الرئيسي فيها قتل طعنا وهو عائد الى منزلة من صلاة المغرب.
قضية مكتب الوالي الشهيرة , فالشاهد الرئيسي فيها الملازم غسان مات في حادث حركة , حسب البيان الرسمي. الا يوجد ربط بين القضيتين انفة الذكر وقضية ساندرا؟ بمعنى ان هناك عبر اذا اردتي الاعتبار والا……….
المفروض يحاكمو داليا الياس بسبب اهانتها للرجل السوداني. واحدة ساقطه اخلاقيا تشوه سمعة شعب كامل ومافي حد يسال…. دي لو كانت في مصر كان اتحاكمت… وين المحامين بتاعننا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس.. حسبنا الله ونعم الوكيل عليك.