السودان قلق على أوضاع مواطنيه في مصر
فيما أكدت سفارة السودان في القاهرة تعرض السودانيين في مصر للحجز والتفتيش والملاحقة، لم يستبعد خبراء أمنيون سودانيون وجود أسباب ودوافع سياسية لخطوة الحكومة المصرية بحق مواطني جارتها الجنوبية.
وتساءلوا عن أسباب الخطوة المصرية الجديدة وما إذا كانت ردة فعل لموقف سوداني أو قرار مماثل ضد المواطنين المصريين في السودان؟
وكانت سفارة السودان بالقاهرة قد قالت إن الحملات الخاصة بتفتيش السودانيين واحتجازهم قد تزايدت بشكل ملحوظ، مضيفة أن البلاغات والمعلومات التي تصل للسفارة بتعرض السودانيين الموجودين بمصر -وخاصة في القاهرة- إلى معاملة سيئة من قبل سلطات الشرطة والأمن الوطني قد ارتفعت.
وزادت السفارة -في مذكرة لها لوزارة الخارجية المصرية في الـ12 من الشهر الجاري، تلقت الجزيرة نت نسخة منها- “إن ما يحدث أمر غير مقبول بالنظر للعلاقات التي تربط البلدين والاتفاقيات المبرمة بينهما خاصة اتفاقيات الحريات الأربع”.
بيومي لا يستبعد أن تكون الخطوة المصرية ردة فعل لتحريك السودان ملف حلايب (الجزيرة)
قلق وأمل
وأبدت السفارة أملها أن يجد ما يتعرض له السودانيون الاهتمام اللازم من جهة الاختصاص “ويحدوها الأمل في أن تتلقى ما يفيد بصدور التعليمات بالتحقيق في تلك الممارسات والإجراءات ووقفها فورا”.
ومع تخوف الكثيرين من ردة فعل سودانية غير رسمية تجاه المواطنين المصريين بالسودان والذين يمثلون إحدى الجاليات الأكبر في البلاد، بدت الخارجية السودانية مطمئنة لما يمكن أن تتخذه القاهرة من قرارات تعيد الأمور إلى نصابها.
وتؤكد استبعادها أن يؤدي الأمر إلى توتر العلاقات بين السودان ومصر. وتشير إلى أن القيادة السياسية في الدولتين ستعمل على تجاوز الأزمة.
وبحسب الناطق الرسمي باسم الخارجية السودانية السفير علي الصادق فإن السودان يأمل أن تقوم الحكومة المصرية بإجراء تحقيقات عن المعاملة السيئة التي يتعرض لها السودانيون بمصر.
وقال للصحفيين أمس إن السفارة السودانية في القاهرة لديها توجيهات واضحة برعاية شؤون السودانيين والتأكد من حسن معاملتهم، مشيرا إلى أن خارجية السودان “لديها الثقة في أن تقوم نظيرتها في القاهرة باللازم حول كل ما ورد”.
لكن خبراء أمنيين يعتقدون بوجود “أسباب غير معلنة تقف وراء القرارات المصرية تجاه السودانيين الذين يعتبرون مصر بلدهم الثاني”.
الأمين: القاهرة تعتمد على سياسة الضغوط المباشرة على السودان (الجزيرة)
ملف حلايب
العميد متقاعد حسن بيومي لا يستبعد أن تكون الخطوة المصرية الجديدة ردة فعل لتحريك السودان ملف حلايب من جديد. بجانب إعلان الخرطوم نهاية الشهر الماضي محاكمة مصريين بتهمة ارتكاب جرائم ضد الدولة السودانية.
ويرى أنه كان بالإمكان التواصل بين الخارجيتين السودانية والمصرية لمعالجة الأمر بعيدا عن تدخل الشرطة والأمن، مشيرا إلى أن الأمر بحاجة إلى معالجة فورية قبل استفحاله.
وتوقع بيومي -في حديثه للجزيرة نت- أن تؤثر الإجراءات المصرية على العلاقات بين البلدين “رغم أنه ليس من مصلحتهما ذلك”، داعيا إلى وقف ما أسماه دبلوماسية مكبرات الصوت بين القاهرة والخرطوم.
بينما يرى اللواء متقاعد محمد عباس الأمين وجود خلافات في عدد من القضايا المشتركة بين البلدين، مشيرا إلى ما اعتبره اعتماد القاهرة على سياسة الضغوط المباشرة على السودان.
ويصف -في تعليقه للجزيرة نت- ما تمارسه القاهرة بـ”السياسة المتبعة منذ القدم بل هي من الإستراتيجيات المصرية الدائمة تجاه السودان”.
ويقول إن أي خلاف بين الدولتين “لا يناقش في أطره الدبلوماسية ما يعني طغيان الجوانب الأمنية على ما عداها من سياسة تجاه بعضهما البعض”.
عماد عبد الهادي-الخرطوم
المصدر : الجزيرة
مفروض السودانيين ما يسافروا الى مصر والموجودين هناك المسارعة بالعودة الى السودان
***اقطعوا العلاقات نهائيا معهم ، إسحبوا سفير السودان والجالية السودانية من مصر ، وأطردوا السفير المصري والجالية المصرية من السودان
***إلغاء كل الإتفاقيات نهائيا
***هذا الذي حصل نتاج حرياتكم الأربعة ، وضعفكم ، وتناسيتم مثلث حلايب
***نأمل من حكومتنا أن ترفع قضية دولية للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب ، وتكليف مكتب محاماة لمتابعة القضية وبأسرع
مايمكن
***التسويف والمهادنة والوساطة دليل ضعف وهوان ، ومن يهن يسهل الهوان عليه..فما لجرح بميت إيلام
***وهذا الإذلال والضعف والوضاعة ، جعل كثير من الدول المجاورة تطمع في خيرات السودان وأراضيه … وأولها مصر وأثيوبيا
***سمحتم للمصريين بإستباحة البلاد والعباد ، إحتلوا مثلث حلايب ، كافأتموهم بالحريات الأربعة ، وملايين الأفدنة الزراعية ولمدة 99 عام إستثمار شبه بلوشي ، وأراضي لإقامة مصانع ، وعقد لمدة عام لصيد الأسماك بالجرافان في مياهنا الإقليمية ، ومواطنيهم سراح ومراح بدون فحص وتسببوا في نشر الكبد الوبائي والبطالة والجرائم المركبة والبلطجة والنصب والإحتيال والتجسس والمخدرات والفساد
***تضيق بهم بلاهم أو تضيق بهم الدنيا كلها ، هل نحن مسؤولون من ذلك
***وكذلك الأثيوبيين أقزر شعوب الأرض وأجرمهم ، ضاقت بلادهم بهم وتوجهوا للسودان لنقل فسادهم وأمراضهم وجرائمهم ، وفوق ذلك طمعوا في أراضينا وهؤلاء الحبوش إحتلوا الفشقة ، ويأملون في شراء أرض مطلة على البحر الأحمر لتشييد مياء خاص بهم ..
***الدولة لها سيادة وجيش ، ماهو الهدف من وجود رئس وحكومة ، إذا لم يكن من أهداف حكومته المحافظة على حياة المواطنيين وأعراضهم ومملكاتهم وتدبر أحوال الرعية ، والقيام بشؤون الحكم ، وحماية البلاد ورد العدوان عنها
***إقطعوا العلاقات نهائيا معهم ، وإسحبوا سفير السودان والجالية السودانية من مصر ، وأطردوا السفير المصري والجالية المصرية من السودان
***إلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع المصريين ، وإقفال كل المنافذ البرية
***هذا الذي حصل نتاج حرياتكم الأربعة ، وضعفكم وهوانكم وتناسيكم لقضية مثلث حلايب
*نأمل من حكومتنا رفع قضية دولية مستعجلة لمجلس الأمن للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب ، وتكليف مكتب محاماة في نيويورك لمتابعة القضية
***التسويف والمهادنة الوساطة ، دليل ضعف وهوان ، ومن يهن يسهل الهوان عليه .. فما لجرح بميت إيلام
***المصريين إحتلوا مثلث حلايب ، وكافأتموهم بالحريات الأربعة التي لم يطبقوها ببلادهم ، ومنحتموهم ملايين الأفدنة الزراعية إستثمار شبه بلوشي ولمدة 99 عام ، والسماح لهم بإقامة مجمعات صناعية وغيرها من المصانع الإستثمارية ، وإزدادوا طمعا وأصبحوا يرسلون الوفد تلو الآخر للسودان وكلها طلبات وأطماع ، بالإضافة إلى الماشية الحية التي ترسل لهم برا والمزبوحة من السلخانات وعبر المطار إلى بطونهم التي لا تشبع ، وإمتدادا إلى جشعهم وطمعهم سعوا الى توقيع عقد لمدة عام عبر شركه للسماح لهم بالصيد في مياهنا الإقليمية وجلبوا السفن والجرافات
***المصريون يدخلون البلاد سراح ومراح وبدون فحص ، تسببوا في نشر مرض الكبد الوبائي والمخدرات والجرائم المركبة والبلطجة والنصب والإحتيال …
***ضاقت بهم بلادهم أو ضاقت بهم الدنيا كلها ، هل نحن مسؤولون من إشباع شرههم ونهمهم وطمعهم وجشعهم
***وهذا الضعف والهوان ، جعل كثير من دول الجوار يطمع في ثروات وخيرات وأراضي السودان ، وأولهم مصر وتاليها أثيوبيا
***الإثيوبيين من أقذر الشعوب وأجرمها ، بعد المصريين والبنغلاديش
***والأثيوبين يحتلون الفشقة ، ودخلوا البلاد وتسببوا في نشر الفساد والأمراض والجرائم والمخدران ، وحكومتهم تسعى جاهدة لشراء أرض بالسودان مطلة على البحر الأحمر لبناء ميناء خاص بالحبوش في أراضي السودان ، هذا زمانك يامهازل فأمرحي
***دولة ذات سيادة وجيش وطني ، ماهو الهدف من وحود رئيس وحكومة ؟ إذا لم يكن من أهداف حكومته المحافظة على حياة المواطنيين وأعراضهم وممتلكلتهم ، وتدبر أحوال الرعية ، والقيام بشؤون الحكم ، والمحافظة على وحدة البلاد وأراضيه ورد العدوان عنها
تصرفات مصر تجاه السودان هى عباره عن مؤشر لمعرفة النجاح او الفشل فى السودان ففى الفترة الماضية اتجه السودان الى دول الخليج و مصر احست بان الرز تحول جنوبا و ان السودان يحقق نجاحات فى مجالات تعتبر فى الامن القومى المصرى من المحظورات مثل التوسع فى الاستثمارات العربية فى مجال الزراعة خصوصا. ويجب علينا اتباع الاتى .
اولا الحكومة :-
1- على الحكومة ان تدعم النجاحات التى تحققت بمحاربة الفساد وتحقيق العدل فهنالك من حملة السلاح من حمل السلاح مظلوم . 2- التعامل مع مصر بحكمة العلاقات الازلية والتاريخ المشترك والكلام العبيط ده وعلى المواطنيين الصبر فمصر فى تاكل وضعف 3- تحريك قضية حلايب قانونيا ( مع الاحتفاظ بالعلاقات التاريخية ) الى حين 4- عدم الانجرار فى ردود مع الاعلام المصرى
ثانيا المواطنين ( شعبيا ) :-
1- املاء قلبك وقلب ابنائك كرها الى مصر والاسباب كثيرة وحماقت افعال المصريين تزيدها 2- مقاطعت اى منتج مصرى واى شكل من اشكال الوجود المصرى وعدم السفر الى مصر 3- مطلوب من المثقفيين بالسودان عمل حصر للمنتجات المصري ونشرها بكل الوسائل المتاحة لكى يعلم المواطن البسيط 4 – بدء حملة مقاطعة شعبية وانا اول من يبدا بها .
واخيرا ربنا مع الطاهر وانت طاهر وانت سودانى وخليك سودان احبكم ابنا بلدى بكل اتجاهاتكم حتى المتمردين ربنا يحفظنا
كالعادة حزب الخنوع والطأطأة والأنبطاح والأنبراش لم ولن يفعل شيئا أقل شئ يجب فعله لنظام السيسى (المترنح) كخطوة أولى هو 1- وقف تأشيرات الخروج للقاهرة 2- أستدعاء سفير نظام السيسى وأبلاغه أحتجاج شديد اللهجة 2- أستدعاء سفيرنا للتشاور على أن لا يعود الا بعد التوقف عن هذه الأعمال الصبيانية .
***إقطعوا العلاقات نهائيا مع المصريين ، وإسحبوا سفير السودان والجالية السودانية من مصر ، وأطردوا السفير المصري والجالية المصرية من السودان نهائيا وللأبد
***إلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع المصريين ، وإقفال كل المنافذ البرية والبحرية والجوية في وجوههم
***هذا الذي حصل نتاج حرياتكم الأربعة ، وضعفكم وهوانكم وتناسيكم لقضية مثلث حلايب
***نأمل من حكومتنا رفع قضية دولية مستعجلة لمجلس الأمن للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب ، وتكليف مكتب محاماة في نيويورك لمتابعة القضية
***التسويف والمهادنة الوساطة ، دليل ضعف وهوان ، ومن يهن يسهل الهوان عليه .. فما لجرح بميت إيلام
***المصريين إحتلوا مثلث حلايب ، وكافأتموهم بالحريات الأربعة التي لم يطبقوها ببلادهم ، ومنحتموهم ملايين الأفدنة الزراعية إستثمار شبه بلوشي ولمدة 99 عام ، والسماح لهم بإقامة مجمعات صناعية وغيرها من المصانع الإستثمارية ، وإزدادوا طمعا وأصبحوا يرسلون الوفد تلو الآخر للسودان وكلها طلبات وأطماع ، بالإضافة إلى الماشية الحية التي ترسل لهم برا والمزبوحة من السلخانات وعبر المطار إلى بطونهم التي لا تشبع ، وإمتدادا إلى جشعهم وطمعهم سعوا الى توقيع عقد لمدة عام عبر شركه للسماح لهم بالصيد في مياهنا الإقليمية وجلبوا السفن والجرافات
***المصريون يدخلون البلاد سراح ومراح وبدون فحص ، تسببوا في نشر مرض الكبد الوبائي والمخدرات والجرائم المركبة والبلطجة والنصب والإحتيال والدهنسة
***ضاقت بهم بلادهم أو ضاقت بهم الدنيا كلها ، هل نحن مسؤولون من إشباع شرههم ونهمهم وطمعهم وجشعهم
***وهذا الضعف والهوان ، جعل كثير من دول الجوار تطمع في ثروات وخيرات وأراضي السودان ، وأولهم مصر وتاليهم أثيوبيا
***والأثيوبين يحتلون الفشقة ، ودخلوا البلاد وتسببوا في نشر الفساد والأمراض والجرائم والمخدرات ، وحكومتهم تسعى جاهدة لشراء أرض بالسودان مطلة على البحر الأحمر لبناء ميناء خاص بالحبوش في أراضي السودان ، الإثيوبيين من أقذر شعوب الأرض وأجرمها وأخطرها ، بعد المصريين والبنغلاديش ، وهذا زمانك يامهازل فأمرحي
***بالرغم من الهوان والضعف والبلاء الذي نحن فيه ، تأتي حكومتنا الرشيدة بتشريعات فردية مثل الحريات الأربعة ، ومنح أراضي إستثمارية للمصريين بعقد مدته 99عام ، واللآجئين بدرجة مواطن ، وتسفير الجيش لخوض حروب خارج الوطن في الوقت الذي فيه البلاد بأمس الحاجة لجنودنا البواسل ، حدودنا مستهدفة وكثير من المناطق محتلة … الخ
***دولة ذات سيادة وجيش وطني ، ماهو الهدف من وجود رئيس وحكومة ؟ إذا لم يكن من أهداف حكومته المحافظة على حياة المواطنيين وأعراضهم وممتلكلتهم ، وتدبر أحوال الرعية ، والقيام بشؤون الحكم ، والمحافظة على وحدة البلاد وأراضيه ورد العدوان عنها
***إقطعوا العلاقات نهائيا مع المصريين ، وإسحبوا سفير السودان والجالية السودانية من مصر ، وأطردوا السفير المصري والجالية المصرية من السودان نهائيا وللأبد
***إلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع المصريين ، وإقفال كل المنافذ البرية والبحرية والجوية في وجوههم
***هذا الذي حصل نتاج حرياتكم الأربعة ، وضعفكم وهوانكم وتناسيكم لقضية مثلث حلايب
***نأمل من حكومتنا رفع قضية دولية مستعجلة لمجلس الأمن للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب ، وتكليف مكتب محاماة في نيويورك لمتابعة القضية
***التسويف والمهادنة الوساطة ، دليل ضعف وهوان ، ومن يهن يسهل الهوان عليه .. فما لجرح بميت إيلام
***المصريين إحتلوا مثلث حلايب ، وكافأتموهم بالحريات الأربعة التي لم يطبقوها ببلادهم ، ومنحتموهم ملايين الأفدنة الزراعية إستثمار شبه بلوشي ولمدة 99 عام ، والسماح لهم بإقامة مجمعات صناعية وغيرها من المصانع الإستثمارية ، وإزدادوا طمعا وأصبحوا يرسلون الوفد تلو الآخر للسودان وكلها طلبات وأطماع ، بالإضافة إلى الماشية الحية التي ترسل لهم برا والمزبوحة من السلخانات وعبر المطار إلى بطونهم التي لا تشبع ، وإمتدادا إلى جشعهم وطمعهم سعوا الى توقيع عقد لمدة عام عبر شركه للسماح لهم بالصيد في مياهنا الإقليمية وجلبوا السفن والجرافات
***المصريون يدخلون البلاد سراح ومراح وبدون فحص ، تسببوا في نشر مرض الكبد الوبائي والمخدرات والجرائم المركبة والبلطجة والنصب والإحتيال والدهنسة
***ضاقت بهم بلادهم أو ضاقت بهم الدنيا كلها ، هل نحن مسؤولون من إشباع شرههم ونهمهم وطمعهم وجشعهم
***وهذا الضعف والهوان ، جعل كثير من دول الجوار تطمع في ثروات وخيرات وأراضي السودان ، وأولهم مصر وتاليهم أثيوبيا
***والأثيوبين يحتلون الفشقة ، ودخلوا البلاد وتسببوا في نشر الفساد والأمراض والجرائم والمخدرات ، وحكومتهم تسعى جاهدة لشراء أرض بالسودان مطلة على البحر الأحمر لبناء ميناء خاص بالحبوش في أراضي السودان ، الإثيوبيين من أقذر شعوب الأرض وأجرمها وأخطرها ، بعد المصريين والبنغلاديش ، وهذا زمانك يامهازل فأمرحي
***بالرغم من الهوان والضعف والبلاء الذي نحن فيه ، تأتي حكومتنا الرشيدة بتشريعات فردية مثل الحريات الأربعة ، ومنح أراضي إستثمارية للمصريين بعقد مدته 99عام ومنحهم حق إمتياز لصيد الأسماك في مياهنا الإقليمية بالسفن والجرافات ، واللآجئين بدرجة مواطن ، وتسفير الجيش لخوض حروب خارج الوطن في الوقت الذي فيه البلاد بأمس الحاجة لجنودنا البواسل ، حدودنا مستهدفة وكثير من المناطق محتلة … الخ
***دولة ذات سيادة وجيش وطني ، ماهو الهدف من وجود رئيس وحكومة ؟ إذا لم يكن من أهداف حكومته المحافظة على حياة المواطنيين وأعراضهم وممتلكلتهم ، وتدبر أحوال الرعية ، والقيام بشؤون الحكم ، والمحافظة على وحدة البلاد وأراضيه ورد العدوان عنها
***إقطعوا العلاقات نهائيا مع المصريين ، وإسحبوا سفير السودان والجالية السودانية من مصر ، وأطردوا السفير المصري والجالية المصرية من السودان نهائيا وللأبد
***إلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع المصريين ، وإقفال كل المنافذ البرية والبحرية والجوية في وجوههم
***هذا الذي حصل نتاج حرياتكم الأربعة ، وضعفكم وهوانكم وتناسيكم لقضية مثلث حلايب
***نأمل من حكومتنا رفع قضية دولية مستعجلة لمجلس الأمن للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب ، وتكليف مكتب محاماة في نيويورك لمتابعة القضية
***التسويف والمهادنة الوساطة ، دليل ضعف وهوان ، ومن يهن يسهل الهوان عليه .. فما لجرح بميت إيلام
***المصريين إحتلوا مثلث حلايب ، وكافأتموهم بالحريات الأربعة التي لم يطبقوها ببلادهم ، ومنحتموهم ملايين الأفدنة الزراعية إستثمار شبه بلوشي ولمدة 99 عام ، والسماح لهم بإقامة مجمعات صناعية وغيرها من المصانع الإستثمارية ، وإزدادوا طمعا وأصبحوا يرسلون الوفد تلو الآخر للسودان وكلها طلبات وأطماع ، بالإضافة إلى الماشية الحية التي ترسل لهم برا والمزبوحة من السلخانات وعبر المطار إلى بطونهم التي لا تشبع ، وإمتدادا إلى جشعهم وطمعهم سعوا الى توقيع عقد لمدة عام عبر شركه للسماح لهم بالصيد في مياهنا الإقليمية وجلبوا السفن والجرافات
***المصريون يدخلون البلاد سراح ومراح وبدون فحص ، تسببوا في نشر مرض الكبد الوبائي والمخدرات والجرائم المركبة والبلطجة والنصب والإحتيال والدهنسة
***ضاقت بهم بلادهم أو ضاقت بهم الدنيا كلها ، هل نحن مسؤولون من إشباع شرههم ونهمهم وطمعهم وجشعهم
***وهذا الضعف والهوان ، جعل كثير من دول الجوار تطمع في ثروات وخيرات وأراضي السودان ، وأولهم مصر وتاليهم أثيوبيا
***والأثيوبين يحتلون الفشقة ، ودخلوا البلاد وتسببوا في نشر الفساد والأمراض والجرائم والمخدرات ، وحكومتهم تسعى جاهدة لشراء أرض بالسودان مطلة على البحر الأحمر لبناء ميناء خاص بالحبوش في أراضي السودان ، الإثيوبيين من أقذر شعوب الأرض وأجرمها وأخطرها ، بعد المصريين والبنغلاديش ، وهذا زمانك يامهازل فأمرحي
***بالرغم من الهوان والضعف والبلاء الذي نحن فيه ، تأتي حكومتنا الرشيدة بتشريعات فردية مثل الحريات الأربعة ، ومنح أراضي إستثمارية شبه بلوشي للمصريين بعقد مدته 99عام ومنحهم حق إمتياز لصيد الأسماك في مياهنا الإقليمية بالسفن والجرافات ، واللآجئين بدرجة مواطن ، وتسفير الجيش لخوض حروب خارج الوطن في الوقت الذي فيه البلاد بأمس الحاجة لجنودنا البواسل ، حدودنا مستهدفة وكثير من المناطق محتلة … الخ
***دولة ذات سيادة وجيش وطني ، ماهو الهدف من وجود رئيس وحكومة ؟ إذا لم يكن من أهداف حكومته المحافظة على حياة المواطنيين وأعراضهم وممتلكلتهم ، وتدبر أحوال الرعية ، والقيام بشؤون الحكم ، والمحافظة على وحدة البلاد وأراضيه ورد العدوان عنها
(( وزادت السفارة -في مذكرة لها لوزارة الخارجية المصرية في الـ12 من الشهر الجاري، تلقت الجزيرة نت نسخة منها- “إن ما يحدث أمر غير مقبول بالنظر للعلاقات التي تربط البلدين والاتفاقيات المبرمة بينهما خاصة اتفاقيات الحريات الأربع”.)))……..ولماذا لا تتحرش مصر بالسودانيين الموجودين بها وهي لا ولم تُطبِق (هدية) نظام الحريات الأربعة الذي يُطبَق في السودان للمصريين رغماً عن دخول بعض ( المُسجلين خطر في مصر وكثير من المزوِّرين للمستندات والأموال) ، وفوق هذا إحتلت حلايب وشلاتين وأقامت فيها انتخابات نكاية في الشعب السوداني، والحكومة أضان بطينة وأضان بعجينة، زي الراقد لو فوق راي!!!!! بس لمتين