فيسبوك

وفاة سيد احمد الحسين وزير الداخلية في عهد الاحزاب

لاحول ولاقوة الا بالله .
المناضل الجسور والقطب الاتحادي الرفيع الاستاذ الجليل سيد احمد الحسين المحامي في ذمة الله حيث فاضت روحه الطاهرة بداره بالخرطوم 2 مساء السبت ويتم الدفن بمسجد السيد عبدالله المحجوب بحلة خوجلي بالخرطوم بحري.
ربنا يغفر له ويرحمه ويجعل الجنة مثواه بقدرما كان متمسكا بمباديء حزبه الخالدة .. لم ينحن ولم ينكسر برغم فترات القسوة والتعذيب التي قابلها بكل شجاعة ورباطة جأش وعزيمة لم تعرف التراجع . وقد كان نبراسا لجماهير الشباب من الاتحاديين طوال السنوات الماضية.
انا لله وانا اليه راجعون .
صلاح الباشا
اعلامي بالاتحادي الاصل

تعليق واحد

  1. اللهم ارحمهم واغفر له واسكنه فسيح جناتك. عندما كان وزيرا واجهت احد أشقائه مشكله توظيف فقلت له مذكره من شقيقك للوزير المعني تحل مشكلتك. قال لا لا يمكن لأي شخص أن يتحدث مع اخي بخصوص وساطه.
    فكم احترمت الرجل وانا لا اعرفه. نسأل الله له الرحمه والمغفره