وزير السياحة السوداني: زيارة الشيخة موزا لفتت انتباه العالم كله وصحيح العلماء كتبوا قبل وتحدثنا ولكن زيارة الشيخة موزا عكست المسألة عالميا

السياحة, كانت مهملة وبها عدة تقاطعات تشريعية في أجهزة الدولة ما بين المركز والولايات، وهنالك حديث يدور حول أن وزارة السياحة هي ترضية للشركاء في الحكومة، ونجد الكثير من التحديات والمشكلات التي تقف عائقاً أمام نهوض قطاع السياحة الحيوي, الذي يرفد الدولة بالعملة الحرة. جلست (الإنتباهة), إلى وزير السياحة والآثار والحياة البرية محمد أبوزيد مصطفى, ووضعنا أمامه العديد من الاستفهامات حول هذا القطاع. فكانت إفاداته على النحو التالي:

> واقع السياحة في السودان؟
هل من خطة واقعية بعد الرفع الجزئي للحظر الاقتصادي للاستثمار في القطاع السياحي؟
اعترف والي الخرطوم بأن الوضع في السياحة سيئ وعاجزين عن توفير حمام واحد للسياح ماذا أنت قائل؟
ماهي المعايير التي تمت لاختيارك شخصية العام السياحية في جائزة الأوسكار العربية؟
واقع السياحة لا يبدو مبشراً وكثير مما يحدث للسياح في الأقاليم أمر مزعج حيث تفتقر تلك المناطق السياحية لأبسط الخدمات؟
الولايات تشكو من التضارب وتقاطعات ما بينها والمركز في الخدمات؟
كثير من المحليات تفتقد الاستعداد لاستقبال السياح؟
هل من قانون موحد لدعم وحماية السياحة, هنالك ولايات قوانينها تتضارب مع الوزارة الاتحادية؟
لماذا تظل وزارة السياحة للترضية بدليل أن الحزب الحاكم يتمسك بالوزارات المهمة وترك السياحة للشركاء؟
جبل مرة من أميز المناطق السياحية بعد انتهاء الحرب, ما خطتكم له مستقبلاً؟
ماذا عن حظيرة الدندر التي تواجه إهمالاً مريعاً؟
هل تعتقد أن ميزانية السياحة كافية مقارنة بما تمتلكه البلاد من مقومات سياحية؟
هل من اتفاقيات جديدة بشأن السياحة لجذب السياح؟
كم يبلغ عدد السياح خلال العام الحالي؟
الترويج للمقاصد أو المزارات الدينية ضعيف جداً؟
الاهتمام العالمي بالآثار السودانية خاصة بعد زيارة الشيخة موزا؟
هنالك غياب تام لوكالات السفر والسياحة؟
حدثناعن مبادرة الـ(50) وكالة سفر عملوا على تأسيس شركة للترويج للسياحة؟
هل من اتفاقيات مع القطاع الخاص مستقبلاً لإنشاء منتجعات سياحية؟
لا يوجد قانون رادع لحماية الآثار من السرقة وهنالك تقاطعات مع وزارة المعادن؟
كلمة أخيرة؟

Exit mobile version