منوعات

خالد الجندي يعلق على تفشي ظاهرة “ديانة جوجل”

قال الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية والداعية الإسلامى، إن الدين يحث على تجميع الناس وترابطهم، وأن الإنسان بدون هداية من الله يصبح تافه لا قيمة له.

وأضاف الجندي، خلال برنامج “لعلهم يفقهون” المذاع على فضائية “dmc”: أن هناك ظاهرة تفشت فى الأونة الأخيرة أو كما سماها فضيلته بـ”ديانة جديدة” تُسمى بـ«الجوجاليزم» يؤمن أتباعها بأن محرك البحث أقرب للبشرية من أي كائن آخر، إذ يرفضون الآلهة الخارقة للطبيعة والتي لا يُمكن التدليل على وجودها بالمنطق العلمي.

وعقب الجندى أن هذه الديانة بكل أسف تستقطب «الجوجاليزم» ما يقرب حوالى 50 ألف شخص حتى الآن، ويجمع أنصار الديانة مجموعة من البراهين التى تشير ـ من وجهة نظرهم ـ إلى أن محرك البحث هو أقرب شيء إلى كونه «إلهًا» للبشر وهي: القدرة على الإلمام بجميع المعلومات، ووجوده في كل مكان وحفظه للمعلومات وعدم نسيانها.

مصراوي

تعليق واحد

  1. نحن نتهم هذا الرجل باثاره البلبله وخلط المفاهيم ومحاربه صحيح الدين
    عن عمد .
    فهو يبدأ بالقول بان الدين يحث على تجميع الناس وترابطهم، وأن الإنسان بدون هداية من الله يصبح تافه لا قيمة له,وهذا تمهيد لما سياتي بعد ذلك اذ استأنف الحديث قائلا:
    *هناك ديانة جديدة” تُسمى بـ«الجوجاليزم» يؤمن أتباعها بأن محرك البحث أقرب (للبشرية ) من أي كائن آخر .
    *وأن هذه (الديانة) «الجوجاليزم » بكل أسف تستقطب ما يقرب حوالى 50 ألف شخص حتى الآن.
    *وان محرك البحث جوجل هو أقرب شيء إلى كونه (إلهًا) للبشر
    ومن صفاته القدرة على الإلمام بجميع المعلومات، ووجوده في كل مكان وحفظه للمعلومات وعدم نسيانها.
    فهل محرك البحث انسان ام ديانه ام آله ام تشابهه عليك البقرياعالم السلاطين ؟ نحن نؤكد والكل يعلم بما فيهم الشيخ هذا والخمسون الف الذين ذكرهم بان محرك البحث عباره عن مخزن كبير للمستندات المفهرسه لاغير!! ويوجد مثله الاف المحركات المتخصصه بالشبكه
    العنكبوتيه مثل بنج وياهو واسأل وغيرهم وانهم ليسوا بشرا او آله بل اقرب للشياطين لان الشياطين تعلم ولاتطيع وتتكبر وتنتفش وتعاند وتجادل
    بغير حق .
    ماهذا السخف يقول به علماء السلاطين ؟ هل هي دعوه جديه للابتداع ؟ ام دعوه لانحراف الشباب وخلط المفاهيم ام دعوه الحاديه جديده مصاحبه
    لاحتفالات المثليين والشواذ التي تملاء السخافه المشبوهه!! حمانا الله واياكم من شرورهم ودعاويهم المبطنه للضلال..