مصطفى كبر: الموازنة الحالية ستحدث معافاة للشعب السوداني، ظاهرها ضنك وعنت على الشعب ولكن باطنها رحمة

كشف مقرر المكتب القيادي بالمؤتمر الوطني مصطفى كبر الكثير من القضايا المتعلقة بالحزب، وأكد ان تأخر مؤتمر الشوري أمر طبيعي، مشدداً على عدم استقراء ما يدور داخل اروقة الحزب من اجل ارباك الناس،

خاصة في ما يتعلق بمؤتمر الشورى وتسمية مرشح الحزب لرئاسة الجمهورية باعتبارها اشياء واحاديث سابقة لاوانها، بينما اضاف ان الدور المصري تجاه السودان ليس هو المطلوب، خاصة ان مصر لا منفذ لها سوى السودان.. وغير ذلك في هذا الحوار.. فإلى إفاداته.

> مؤتمر الحوار الوطني وما نتج عنه من مخرجات هل حققت اهدافها واقعيا؟
اليس هناك تأخر لبعض المخرجات التي كان يجب ان تكون قد نفذت؟
ما هي اسباب تأخر مؤتمر الشورى في موعده المحدد؟
هل زيارة رئيس الجمهورية لروسيا كانت في التوقيت المناسب سيما والسودان يشهد الكثير من التحولات في السياسة الخارجية؟
هل ستشكل موافقة السودان على سد النهضة واحدة الازمات للسودان مستقبلاً؟
ماذا تعني التحركات التي تقوم بها مصر هذه الايام ضد السودان ؟
ما هو تعليقكم على الانتهاكات التي يتعرض لها السودانيون في بعض الدول؟
هذا يقودنا للسياسة الخارجية.. هل تسير بالصورة المطلوبة؟
ماذا تعني المبادرة التي طرحت لاقالة اعضاء اللجنة الاقتصادية بالوطني من البرلمان؟
موزانة عام 2018م جاءت مخيبة للآمال ولم ترض المواطن؟
هل الحريات الموجودة الآن كفيلة باحداث فرق واضح في تقدم السودان في شأن الحريات مع الاعتقالات التي طالت بعض الصحافيين والناشطين؟
هنالك حديث حول تغيير النظام الاساسي للحزب حتى يدفع بمرشح الرئاسة.. ما صحة الحديث؟
ماذا عن تسمية المرشح للحزب؟
هل سيوفق الحزب بشأن اية تعديلات دستورية اذا طرحت لاحقاً؟
هناك الكثير من العثرات والهزات التي لحقت بالحزب في الولايات.. ما هو السبب؟
الا تؤثر هذه المشكلات في عملية الانتخابات المقبلة اذا لم تعالج حالياً؟
بعد مسيرة أكثر من ثمانية وعشرين عاماً هل نسير للأفضل؟
هل ستدخل الحكومة المفاوضات المقبلة حول المنطقتين برؤية جديدة او تقديم اية تنازلات؟

Exit mobile version