ولله الذي لا اله غيره انا اكتر حاجة فى الدنيا دي بكرها هم الاخبثين (الكيزان والشيوعيين) . وبالتالي طيلة الثلاثين عاما” الماضية لم اتقلد ولا منصب عضو ..لاحظ عضو وليس رئيس.. للجنة شعبية فى الحي الذي اقطنه .. ولم اكن كوزا” طرفة عين لا في زمن حنينهم وبنينهم ولا الان !! ..
ولكن الحقيقة عليها امان الله .. لقد تعودت على ان اقول للاعور اعور وللمبصر مبصر وان لا اقبط الناس حقوقهم..
وبالتالي هنالك شخصين فقط اجلهما جدا” واعلم علم اليقين انهما شخصيات وطنية يجب ان يدخلوا في موسوعة سير اعلام نبلاء التاريخ بيد ان خلفيتهم وطبيعتهم الامنية جعلتهم جنود مخفيون لا يعرف التاريخ عنهم شيئ ولن يكتب عنهم شيئ رغم انجازاتهم العظيمة فى حق الوطن ..
بل بخلاف ذلك نالت منهم الدعاية السوداء ووصفوا بالمجرمين والدمويين واللصوص وغير ذلك من النعوت المضللة (بفتح اللام)..
وهما صلاح قوش واحمد هارون..
وموضوعي القادم سيكون عن الجنرال صلاح قوش وكيف ان دوره لا يقل اهمية ان لم يكن يزيد على دور قوات الدعم السريع في تجنيب البلاد لمصير زنجبار كان محتوما” .. وسأكتب وفق ما يلائم النشر فقط..
الحاج محمد
فيسبوك
-
-
-
-
-
-
-
-
