حسين خوجلي: إن كان الرفيق حمدوك يعلم ذلك فهذه مصيبة وإن كان لا يعلم فالمصيبة أعظم

وتستمر أقلية قحط في استفزاز الأغلبية واستعجالا لمواجهة مع هذا الشعب المسلم فقد اختارت إبن الماركسية الرشيد سعيد معبراً عن ثقافة هذا الشعب وهو المؤمن بالمادية الجدلية التي تستبعد(الخالق العظيم ) وتختار أيضا عمر القراي الجمهوري مسئولاً عن مناهج التعليم لأبنائنا وهو الذي يؤمن بنسخ رسالة الاسلام وأن الانسان الكامل يكون الله.
إن كان الرفيق حمدوك يعلم ذلك فهذه مصيبة وإن كان لا يعلم فالمصيبة أعظم.

حسين خوجلي

Exit mobile version