فيسبوك

قحت والوطني.. الفتيل بشيل

الحنكة السياسية قبل الحكمة التي بالطبع لن تتوفر لكل شخص لأنها اصطفا خاصة الذين لا يؤمنون بهاكذا احاديث- الحنكة تقتضي أن لايخسر شتات المكون الحكومي (قحت ) اي طرف مهما يكن صحيح الظرف الثوري كان الي حين يتطلب (الكواريك والحماس) مدنياووا مدنياواا وووا بلوا .. الخ لكن بأي حال كل شي له نهاية لولا ذلك لما الت الأمور اليك ..خسارة الطرف العسكري خاصة ومنذ بواكير الثورة الشعبية سيكون خصما يعجل بنهاية مجموعة نشطاء لتستمر الثورة باخرين وهذه ايضا بثمنها اقل ثمن لها ذات فتيل قيادات الوطني سيسع آخرين ولن يجدوا مثل معاملة الأولين لأنهم لم يتركوا مساحة لذلك (ربما يري البعض غير ذلك ) لكن والله عما قريب ذات الوجوه ستشرًف ساحات العدالة والحبس وغيرهما .. المدنية الحقيقة هي من تقوي القوات النظامية وتعيد ترتيبها للاستفادة القصوي لكن بربكم كيف تعادي وتأنب الاخرين علي من يوفر لك حتي الأمن الشخصي .. النشطاء لم ينالوا يعمهون .. وزيرة وهي في المنصب الدستوري تهتف لشيخ بافظع الألفاظ مجموعة تتربص لنائب رئيس المجلس السيادي وبذات النهج اختلفنا معه أو اتفقنا -الرافعة الوحيدة كانت لهذه الحكومة هي الشارع وتحت حماية القوات النظامية .. خسرت القوات النظامية لا يغرنكم 6 قيادات اقضت الظروف ان يكونوا معكم في طاولة واحدة وقلبهم جميعهم ليس معكم وصرحوا بذلك .. الرافعة الأساسية الشارع الذي يرجوا وضعا افضل من السابق بأي حال ويطمح الي ارجاع خمسة عيشات بجنيه …وا … وا .. اذا الرافعة الشعبية ربما لاتكون مستعدة لاسواء خيارات ..
وغدا لناظري قريب
المكاشفى موسى