فيسبوك

احمد جدو: الحمد لله ان سخر الله العربية لهذا


واذا اراد الله نشر فضيلة … اتاح لها لسان حسود
الحمد لله ان سخر الله العربية لهذا
استوقفنى في زيل المنشور الناقد لما بثته قناة العربية من حلقات حول الاسرار الكبرى جملة ( الدعاية للحلقات اكبر من المحتوى ) كامتعاض من رواد الاسافير لعدم اظهار الحركات لاي اسرار

فكتبت في احدى مجموعات الواتس اب ردا على من نرى فى كتاباته حقدا دفينا على الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطنى والمشروع الاسلامي الاتى :

تتذكرو البارحة ذكرت لكم نصا ان لا جديد اضافته حلقات العربية واسرارها الكبرى غير جديد واحد هو اعدام الانقاذ ل ٢٨ ضابط في رمضان وهى معلومة لكل الدنيا وتم ذلك بمحاكم وقانون ولم ينكره الانقاذيون وان كنا ولا زلنا نعتبره احد الاخطاء التى وقعت خلال فترة حكم الانقاذ

خلاصة الامر هو لا جديد اضافته هذه الحلقات فهى لا قدمت ولا اخرت في اطار ادانة الحركة الاسلامية ولكنها قدمت الكتير للحركة الاسلامية واذيعكم سر ودى مادة اعلامية للاخوة قسما بالله كثير من اخوتنا في الرصيف وبعض الذين خرجو من الحركة طواعية بحجة التطبيل من القيادة الى القاعدة رجعو الان لصفوف الحركة ومن بينهم من ينشط في الفيس والواتس دفاعا عن الحركة والحزب و معروفين لدى كثير ممن يتواجدون هنا وهناك (ودا مثال بس) بمجرد مشاهدتهم للحلقة الاولى وعرفو ان نقدا لازعا كان يمارس في الشورى وبالطبع في المكتب والمجلس القياديين … والمفاجآت تترى وكل هذه المحاولات من اجل تجميل وجه رجل واحد لم يظهر حتى الان ولن تظهر ابدا ولو اعلنت عن اسرار كبري اخرى

اضافة لانى قد نشرت هنا روابط لكل انعقادات شورى الحركة والعربية لو اجتهد فيها لاخرج منها اسرار اكبر حجما من التي دفعت فيها المال والجهد والعرق

نقول وباسم الحركة الاسلامية شكرا للذي سرب والذي دفع والذي قبض ليضيفو للحركة الاسلامية ومشروعها مزيدا من نصاعة البياض للمجتمع وكذب كل من ادعى ان قياداتنا يطبلون للبشير ويخشونه في قول الحق حفاظا على مواقعهم ونفوذهم واكد ما كنا نقوله مرارا وتكرارا في مواعيننا التنظيمية ان الدولة تدار بالشللية والهوى والمصلحة الشخصية عبر من يتوددون ويتقربون ويخدعون الرئيس ( اجهزة كانت او مبادرات او مجالس اصحاب .. و و و الخ ) واخر عهدهم خانوه ونبذوه وادخلوه السجن ونكروه حطب ونكرو صلتهم به وبتنظيمه وحزبه ويا ليته اى البشير لو استمع لما تَقوَّل به اخوته في الشورى مما نشرته العربية وما لم تنشره العربية

الله غالب

احمد جدو