بعد التهاني وتبريكاتي لكم بعيد ألأضحي المبارك أعاده الله علينا باليمن والبركات.
وصلتنا عديد من الرسائل جل محتواها جميل التهاني وأغلي التبريكات بمناسبة العيد السعيد. الرسائل جاءتنا عبر كل نوافذ الميديا ووسائل التواصل ألاجتماعي وأخري شفاهة فضاقت بها سعت البريد وصفحاتنا ألأكترونيه ولكنها أثلجت صدورنا ولامست وجداننا وأتسع لها قلبنا وأدخلت لنا كثير من الفرح والحبور والغبطه والسرور.
وألان جاء دورنا لنرسل كل تهانينا وأمنياتنا بمناسبة العيد لكل ألأهل وألأحباب في كل بقاع السودان شرقاََ وغرباََ ووسطاََ وشمالاََ وجنوباََ من برؤوت ألي كوستي .
وها أنا أزعنت وأعلن ولائي كما كنت دائما لهذا للوطن ألام لاغيره كما أزعن شرفاء بلادي حاكمين ومحكومين. كماهم في نبل قطعة السكر ألتي اعطت الشاي كل ما لديها من قوه وتماسك عبرالذوبان
الذي أضاف الحلاوة والمذاق….. .
ألاهل والعشيره أبناء وطني من أهل السياسه والاجتماع والثقافه والاقتصاد مجتمعين لزاماََعليهم أن تكون معارضتهم للحكام ديدنها بناء للوطن وان يكون السلطان بذات القياس جل همه النهضة والنماء والتنميه وبذلك اضمن لكم ولي وطن مستقر وآمن و متقدم.
وعليه لزاماََ علي السلطان أن يتوضأ من حراك الشعب السلمي وبعدها حتما ستستكمل اللوحه بعضاََ. وتكتمل اركاناََ ومساحات زاهيه وتعلن عن نفسها وبعدها يتباها بها كل سوداني.
قدومنا لكم بات بين قوسين او ادني وأؤكد حتمية وجودي بين ظهرانيكم أبناََ وأخاََ وأباََ قائداََ ومقيود حاكماََ ومحكوم مؤكده وواقع .. قريباََ أن شاء الله أراد المولي عز وجل .
لا تنسوا ارحامكم وبعضكم من فرحة عيد الفداء وكل عام وأنتم في أحسن حال.
دكتور / محمد طاهر ايلا
