أجزاء جديدة لـ6 مسلسلات عربية تعرض على منصات البث
شارك في بطولة “ريفو”، الذي تدور أحداثه في عشر حلقات، كلّ من: أمير عيد، وتامر هاشم، وحسن أبو الروس، وركين سعد، وسارة عبد الرحمن، وملك حجازي، وصدقي صخر، وهو من تأليف محمد ناير، وإخراج يحيى إسماعيل.
بدوره، يعمل الممثل كريم محمود عبد العزيز على إعداد الجزء الثاني من مسلسل “البيت بيتي”، الذي عرض الجزء الأوّل منه عبر منصة شاهد، في عشر حلقات، وشارك في بطولته مصطفى خاطر، ومحمد محمود عبد العزيز، وميرنا جميل، وسامي مغاوري، وهو من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي، وإخراج خالد مرعي. وتدور أحداث المسلسل في جوّ من الرعب حول قصر مهجور يواجه أصحابه مشاكل عديدة مرعبة.
وبعد ثمانية شهور من عرض الجزء الأول من مسلسل “موضوع عائلي”، انطلق التحضير لجزء ثان من العمل الذي يشارك في بطولته كل من ماجد الكدواني، ومحمد شاهين، وإيناس كامل، وشيرين رضا، وهو من تأليف محمد عز وكريم يوسف، وأحمد الجندي، وسامح جمال، وإخراج أحمد الجندي.
تدور أحداث العمل حول رجل في منتصف العمر يعيش حياة بسيطة ومستهتر إلى حدٍّ ما، وذلك بعد خسارته زوجته قبل نحو عشرين عاماً واتخاذه قرار عدم الارتباط بامرأة أخرى بعدها أو تحمل أيّ أعباء عائلية.
وعلى الرغم من أنّ الجزء الأول من مسلسل “سوتس بالعربي” قد عرض على إحدى القنوات الفضائية، إلّا أنّ صناع العمل قرروا إنجاز جزء ثان يعرض عبر إحدى المنصات الإلكترونية.
المسلسل هو النسخة العربية من الأصل الأميركي، وهو من بطولة آسر ياسين، وأحمد داوود، وصبا مبارك، وريم مصطفى، ومحمد شاهين، وتارا عماد، وكتب السيناريو محمد حفظي وياسر عبد المجيد، وتولى الإخراج عصام عبد الحميد.
وبعد النجاح الذي حقّقه الجزء الأول من مسلسل “البحث عن علا” الذي قامت ببطولته الفنانة هند صبري، وعرض عبر “نتفليكس”، يستعد منتجو العمل لتصوير الجزء الثاني منه في مطلع شهر أغسطس/ آب القادم.
يتألّف المسلسل من ثماني حلقات، وهو من كتابة مها الوزير وغادة عبد العال ومن إخراج هادي الباجوري.
من جهتها، تستعد الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم لتصوير الجزء الثاني من مسلسل “صالون زهرة”. يشارك نجيم في البطولة كلّ من معتصم النهار، وطوني عيسى، وكارول عبود، ونقولا دانيال، وفادي أبي سمرا، وزينة مكي، ونهلا داود، ومجدي مشموشي، وهو من إخراج جو بوعيد.
يرصد العمل بعض المشاكل النسائية من خلال الصالون الذي تمتلكه سيدة تدعى زهرة، حيث تدور فيه معظم أحداث العمل المكوّن من 15 حلقة
بعدما فاز بجائزة أوسكار سنة 2020 عن دوره في “وانس أبون ايه تايم إن هوليوود” لا يبدو أنّ مشاريع النجم الهوليوودي الخمسيني قد نضبت. وتدور أحداث فيلمه المقبل “بابيلون” من إخراج داميان شازيل (مخرج “لا لا لاند”)، خلال العصر الذهبي لهوليوود، كما يشكل مناسبة لبراد بيت للتمثيل مجدداً مع مارغوت روبي، بعد تجربة سابقة مع تارانتينو.
وبصفته شريكاً في الإنتاج ضمن “بلان بي إنترتاينمنت”، ينشط الممثل بقوّة أيضاً في المجال السينمائي، وقد نالت ثلاثة من أفلام الشركة جوائز أوسكار، وهي “ذا ديبارتد” و”تويلف ييرز إيه سلايف” و”مونلايت”.
وقال بيت: “أعشق القدرة على تسليط الضوء على مواهب جديدة والمشاركة في مشاريع لم يكن متاحاً العمل فيها سابقاً كممثل”، أمّا “في ما يختص بالباقي، فلست أعلم… أتنقل من فيلم إلى آخر، وأقرر الخطوة التالية بناء على آخر عمل قدّمته”.
في الجدل المحتدم حالياً في أوساط الفن السابع على منصات البث التدفقي، اختار براد بيت أوسط الحلول. وقال: “أحب منصات البث التدفقي وصالات السينما على السواء”، خلافاً لزميله توم كروز الذي يصرّ على عرض أفلامه في القاعات السينمائية حصراً.
وأوضح الممثل أنّ “الأفلام باتت مكلفة جداً… كانت هناك إما مشاريع ضخمة، أو إنتاجات أكثر حميمية، وبدا أنّه لم يكن هناك مكان للأعمال التي لا تندرج ضمن هذين التصنيفين”.
وفي هذا الإطار، “فتحت المنصات المجال أمام أصوات أخرى”، وفق براد بيت.
وأضاف: “أنا معجب بالأمور التي أشاهدها”، لكن في الوقت عينه، “شاهدت لتوي إلفيس في الصالات. أنا من أشد المعجبين بـ(الممثل) أوستن باتلر، أظن انه سيحقق إنجازات كبيرة. وقد أمضيت وقتا ممتعاً جداً، العودة إلى (صالات) السينما كانت أمراً رائعاً”.
وأوضح براين هنري، أحد ممثلي “بولت تراين”، أنّ “براد بيت ليس مجرد أسطورة، هو معلّم في ما يقوم به. وأظن أنّنا التقينا في مرحلة من مسيرته يرغب خلالها بالاستمتاع إلى أقصى حد ممكن”، قائلاً إن “ابتسامته معدية”.
أدرجت وزارة الداخلية الروسية اسم الإعلامي والمحاور الأوكراني الأشهر دميتري غوردون على قائمة المطلوبين، وفق ما ذكرته صحيفة “إر بي كا” الروسية اليوم الثلاثاء.
وغوردون البالغ من العمر 54 عاماً هو إعلامي أوكراني نال شهرة كبيرة بتقديمه سلسلة من المقابلات “في ضيافة دميتري غوردون” كانت تبث بمختلف القنوات الأوكرانية منذ عام 1996، وعلى موقع “يوتيوب”، إذْ يزيد إجمالي عدد مشاهدات قناتَيْه علي الموقع عن المليارين.
وفي إبريل/ نيسان الماضي، أدرجت هيئة الرقابة المالية الروسية اسم غوردون على قائمة “التطرف والإرهاب”.
وفي مارس/ آذار الماضي، رفعت لجنة التحقيق قضية جنائية بحقه بموجب ثلاث مواد من القانون الجنائي الروسي متعلقة بالدعوات العلنية إلى إشعال حرب عدوانية (الجزء 2 من المادة 354)، وإثارة الفتنة لدوافع قومية (بند “ب” من الجزء 2 من المادة 282)، ونشر معلومات كاذبة حول أعمال العسكريين الروس (بند “أ” من الجزء 2 من المادة 207.3).
وأوضحت لجنة التحقيق الروسية آنذاك أنها رفعت القضية على خلفية دعوة غوردون إلى “القيام بهجوم مسلح على روسيا وإشعال حرب عدوانية باستخدام السلاح النووي” بعد بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وأضافت اللجنة في بيانها: “وعلاوة على ذلك، دعا علناً إلى إبادة مواطني روسيا لاعتبارات القومية واللغة والأصل”.
وفي نهاية إبريل/ نيسان، وجه رئيس لجنة التحقيق، ألكسندر باستريكين، المحققين بدراسة محتوى كتب غوردون المباعة في روسيا.
العربيه نت