فيسبوك

الواقع انه الشعب السوداني عنده الان تار مع المرتزقة

السؤال
الان الدعم خياراته شنو؟
الناس ديل كل ما تشرق شمس بتضيق عليهم.
بغض النظر عن الموقف الدولي من المرتزقة، داخليا أعدائهم بيزيدوا و دوائر حركتهم بتقل لانو الان الشعب بعد كان بعيد من المعركة بدأ ينخرط فيها مباشرة في صف القوات المسلحة الي حد ما و كل مرة المشاركة بتزيد في ارض المعارك.

الان المرتزقة هم البيدرقوا بقحت بالمناسبة في مسألة المفاوضات عشان كده قحت ميتة تدخل التفاوض.

المرتزقة لا بيقدروا يكسروا الجيش ولا حيقدروا يحافظوا علي أماكن تواجدهم في بيوت الناس ولا حيقدروا يتواجدوا في أحياء خاصة بيهم ذي النقرز في هامش الخرطوم، بالجد ضاقت علي المرتزقة و مراقتهم الان قحت و بحل يظهر انه سياسي لكن فيهو نجاة للمرتزقة برقبتهم.
الواقع انو الشعب السوداني عنده الان تار مع المرتزقة و ده ما قضية سياسية دي أرواح زهقت و أموال نهبت و كرامة اتهانت و اعراض انتهكت.
بيمشوا وين المرتزقة، و قحت التبقى مرة تخارجهم.

علي جعفر