فيسبوك

تبيان: أن من البنات الكُنته بقيف قدام عسكري وأقول: معليش معليش ماعندنا جيش

عشان تعرفني صاح ،، أنآ واحده من البنات الكُنته بقيف قدام عسكري الجيش وبنبذوا وبقوليهوا معليش معليش ماعندنا جيش ،، واحده من البنات الكنته بقود موكب راسوا عديل وبوصلوا مكانوا المحدد من بداية مواكب الثورة لحدي سقوط الانقاذ وحكومة حمدوك الأولى ،، واحده من الأسباب الخلتني أتخلى عن ده كلوووا هو فشل قحط في إنها تقود المرحله وفشلها في إنها تتقبل رأي الثوار والكنداكات الصنعوا المواكب وصنعوا إعتصام القياده العامه ،، كمية التخوين القيتها عمري ما حأنساها ولي الشرف في إني ساهمت بالكلمه في إسقاط العبط ده كلوا ،، حتى الجيش ده ماكان عندي ليهو شي خالص والله ما ختيت في بالي يجي يوم وأدافع عن الجيش ده أو أشكروا أو اجيب سيرة كباشي وبرهان بي كلمه سمحه لاني فعلياً كده كنته مدمنه بالمدنيه!! آخر أيام لحميدتي بقى يتفرعن على السودانين كلهم وبقى يستفذ حتى الجيش والثورة والثوار ،،
الحرب دي بعد قامت بي سته أيام بتذكر كتبت منشور صغير طلبت من الناس تكتب اسم الشوارع الفيها إرتكازات دعم سريع ،، بعد نص ساعه إتأكدت تمامآ من خلال التعليقات إنو الخرطوم دي ساقطه بي نسبة 90% والله مسحت البوست بتاع الطلب ،، وكتبت بوست آخر دعمت فيهو الجيش السوداني مع إنو الجيش كان وضعوا أصعب من هسه ،، ومن اليوم داك كان أملي الوحيد إنو الدعم السريع ده مايستلم القياده ويظهر حميدتي بي بيات بدل البرهان لأنها حتكون هزيمه لينا كلنا ونحن كثوار اولهم ،، مع إنو المنشور وضح لي حجم الكارثه لكن للامانه كان عندي شعور إنو دعمنا للجيش ده حاليآ أكبر من أي شي انا مؤمنه بيهو ،،
هسه انا نفس القناعه دي عندي ،، وما اتغيرت فإياك ثم إياك تحاول تنسنس لي لأني أنا ماجديده في دعم الجيش ده ولا متلونه زوله واااضحه ولآخر رباط بوت انا مع جيش بلدي ،،

تبيان توفيق الماحي أكد