فيسبوك
كأن الجنجويد استباح بيوت الكيزان واعفي المواطن والقري والمدن
ان لم يكن من الممكن الدفاع عن الجنجويد علنا لأنها شينة شديد لا تقنط لأنه ما زال بإمكانك خدمة الحلف الجنجويدي بالتخذيل وتشويه كل فعل مقاوم عمليا أو فكريا أو سياسيا.
وفي الوقت الذي ينهب فيه الجنجويد المواطن ويروعه ويغتصبه ما زال بإمكانك الإصرار ان الشعب لا ناقة له ولا جمل في هذه الحرب فهذه حرب الاخوان أو حرب الجنجويد ضد الاخوان وكأن الجنجويد استباح بيوت الكيزان واعفي المواطن والقري والمدن.
معتصم اقرع