رأي ومقالات
حسن إسماعيل: معركة الواثق البرير الخاسرة
□ اشتعلت حرب البيانات داخل الصندوق الأسري لآل السيد الصادق عليه الرحمة، فرباح الصادق تهاجم والواثق يرد.
□ نصيحتي للواثق أن يبحث عن طريق العودة لوظيفته قبل عقود ( مديرا لمبيعات بسكويت كابتن ماجد أو مشرفا على مشتروات فندق المريديان، وأن يرضى من الغنيمة بالإياب.
□ تاني باروا عرمان.
حسن إسماعيل
○ ٣٠ مارس ٢٠٢٤م