بلا شك .. يبحث “كيكل ” الآن سبل الهرب من الجزيرة ، ربما هاتف “عبدالرحيم” ليخبره أنه في الطريق إليه حيث منفاه بالحدود التشادية ، هرباً من استهداف الطيران الحربي .. فلن تأويه الجزيرة التي انتهك حرماتها ولن يغفرن له “بنات عمه” جلبه مرتزقة افريقيا لينتهكوا اعراضهن .
رشان أوشي
