خيمة حزب الامة داخل الاغتصام كانت تسمى “حفرة الدخان”

كل الرٍفاق عارفين إنو حزب الأمه وصّف الثورة في بداياتها بإنها (بوخة مرقه وعلوق شده ) وبعد الشغلانه نجضت والمد الثوري وصل الحد المطلوب وإنتهى بالاعتصام قام حزب الأمه جاب الخيمه حقتو دوقاها في نص الميدان الحاجة دي ماكانت منسية وكانت حاضرة بٍبًال الثوار

وكلنا كُنا متشائميين منهم وكارهنهم بعد ده قٍدرنا نتجاوز وسًكتنا على الكلام القالوا الإمام الصادق ومًشيناهو .. وإتفقنا بيناتنا نسمي الخيمه بتاعتهم ب ( حفرة الدخان ) لدرجة إنو الإمام قال ده شذوذ يساري !!
حقيقه كان إسمها كده جوه الإعتصام …

تبيان توفيق الماحي أكد