قالت حركة المستقبل للإصلاح والتنمية بأن استمرار مجلس الأمن في استخدام التوصيف الخاطئ للحرب في السودان هو أمر غير مقبول عند الشعب السوداني.
– يجب التركيز على أهم نقطة في قرار مجلس الأمن حول تنفيذ إعلان جدة 11 مايو وتحديدا من جانب المليشيا
– هذا الإعلان أكدنا مرارا بشكل تام بأنه لحماية المدنيين يجب خروج المليشيا من الأعيان المدنية
– تظل مسألة الحدود والممرات الإنسانية مسألة سيادية وقد قدمت فيها الحكومة الإنسانية التزامات واضحة لكن مجلس تجاهله
– هناك تساهل من مجلس الأمن بخصوص التدخل الخارجي في السودان
– يظل قرار مجلس الأمن عندنا محل تحفظ ولا يمكن للسودانيين أن يقبلوا من يقول لهم أن الحرب في بلادكم هي حرب بين طرفين دون إشارة لمن يعتدي ويتمرد.
الجزيرة – السودان
