القحاتة يهللون لبندقية دقلو والحلو وينتظرون العودة للسلطة تحت وابل نيرانها

#البندقية لا تبني وطنا
لكنها تحرس من يبنيه ويسكن فيه
البندقية تردع المعتدي ومن يفكر في الاعتداء
وطن بلا بندقية مزرعة بلا سياج

مقصد #القائد_العام_للجيش واضح لما قال المجد للبندقية لا اللساتك؛
أي اللحظة هذه النجاة في السودان لمن يحمل السلاح طردا للجنجويت؛ ليس لمن يطبل باسم لا للحرب خلوها تقيف بدعوى العودة للنضال ” السلمي ” باللساتك
لان اللحظة ليست للكلام والهتاف
بل للقتال والنكاف

وهي اشارة للقحاطة الذين يعلنون موقف رفض البندقية؛
لكن يقصدون فقط بندقية الجيش والقوات المساندة،
لكنهم يهللون لبندقية دقلو والحلو وينتظرون العودة للسلطة تحت وابل نيرانها.

الحكيم
محمد هاشم الحكيم

Exit mobile version