قالت وزارة الخارجية السودانية إننا نتابع تحركات ما يسمى بـ” صمود” أحد الأذرع السياسية للراعية الإقليمية للميليشيا الإرهابية في إفريقيا، بغية إيجاد مخرج سياسي للمليشيا بعد أن توالت عليها الهزائم العسكرية
– المجموعة المذكورة ليس لها سند شعبي ولا تمثل إلا أفرادها، وعملت على إفشال كل مساعي إطلاق حوار وطني شامل قبل وبعد الحرب
– ساهمت المجموعة في خلق الأجواء السياسية التي أدت لاندلاع الحرب بسبب إصرارها على احتكار تمثيل المدنيين وإدارة الفترة الانتقالية وإقصاء القوى الأخرى
– تماهت “صمود” مع مطالب ميليشيا الدعم السريع بأن تبقى جيشًا موازيًا لفترة لا تقل عن 10 سنوات ومنحتها شرعية لإقامة ما يسمى “بالحكومة الموازية”.
الجزيرة – السودان
