رأي ومقالات

هل يملك أحدهم من الجراءة ليسمي الناظر مادبو داعم حرب وهو في الحقيقة المسعر لها!

من أحاجي الحرب ( ٢٥٥٦١ ):
□□ كثيرة هي الأغاليط والأوهام التي يجترها الداعمون للمليشيا الإجرامية؛ في سبيل سعيهم المتصل للتخذيل عن الشعب السوداني في أن يدفع عن نفسه الجرائم الشنيعة للمليشيا الإجرامية!

□ من ذلك وصفهم لمناصري الوطن وقواته المسلحة وقوات الإسناد لها بأنهم دعاة حرب!
□ وهم في نفس السياق يرون داعمي المليشيا الإجرامية في تحريضها على الحرب؛ ومع ذلك فلا احد منهم يسميهم ( داعمي الحرب )!

□ هل يملك أحدهم من الجراءة ليسمي الناظر مادبو داعم حرب وهو في الحقيقة المسعر لها!
□ تلك إذن قسمة ضيزى!

عصمت محمود أحمد