مُهلة حيدر!

أمهلني الدكتور حيدر إبراهيم إلى نهاية الشهر الجاري لأكمل قائمة اتهاماتي له وإلا سيذهب بي إلى منصات القضاء!
لن أضيع وقت الرجل في الانتظار إلى نهاية الشهر، ما قلته يكفي لإدانتي إذا كانت المعلومات غير صحيحة.
على الرجل أن يشد عليه إزاره ويُصلح عمامته المائلة ويذهب عاجلاً إلى القضاء فسيجدنا أمامه هناك وعلى يدنا باقة من ورود البلاستيك!
[/JUSTIFY] [EMAIL]diaabilalr@gmail.com[/EMAIL] العين الثالثة – ضياء الدين بلال
صحيفة السوداني