لاجئة سورية تقتل طفلها لـ”تريحه”
وحسب مصدر أمني أردني، فإنه أثناء زيارة اللاجئة السورية لطفلها المصاب مرض التوحد، “قامت بحقن إبرة بنزين في المحلول الطبي (المغذي)”، ما أدى إلى وفاته على رغم محاولة الأطباء اسعافه.
ونقلت فرانس برس عن المصد قوله إن “جهاز القلب والتنفس أطلق إنذارا فور توقف نبضات القلب، فهرع الأطباء لمحاولة إنقاذ الطفل فيما انتشرت رائحة البنزين بالغرفة فتم اكتشاف الجريمة والتحفظ على السيدة”.
وأقرت الأم خلال التحقيق بـ”أنها قامت بحقن طفلها بالبنزين بعد أن فشلت محاولتها الأولى لقتله بلف حبل حول عنقه”، وذلك بغية إراحته “بعد أن تعبت من رعايته ومن الظروف التي تمر بها إثر الفرار من سوريا”.
وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، فإن 540 ألف سوري لجأوا إلى الاردن منذ اندلاع النزاع في بلدهم في 2011، ويقيم معظمهم في مدن وقرى شمالي المملكة، منهم نحو 120 ألفا بمخيم الزعتري في محافظة المفرق على الحدود مع سوريا.
ويعاني معظم هؤلاء من ظروف اقتصادية وصحية صعبة، خاصة الأطفال الذين يشكلون نحو 50 بالمائة من اللاجئين البالغ عددهم أكثر من 4 ملايين شخص، حسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.
سكاي نيوز
[/JUSTIFY]ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
لا اله الا الله الهم يسر امر الاجئين يجب ان لا نحكم بان المراة المسكينة التى تقطعت بها السبل اجرمت فى حق ولدها لانها عندما تصل قناعتها هدا الدرجة رغم ما احست بها من مرارة هى تفعل ما تفعل يجب ان يراجع كل شريف نفسه ويحدد النسبة التى بها شاركت فى تلك الجريمة عندما يعجز المجتمع الدولى لوضع حد للماساة وعندما يعجز العرب عن مايسد رمقهم فعن اى انسانية وعن اى حقوق نتحدث