هنادي محمد عبد المجيد
الغائب الحاضر ( عبدالوهاب المسيري) 1
*١٩٤٤م إلتحق بمدرسة دمنهور الإبتدائية ، ثم مدرسة دمنهور الثانوية ، حصل علي التوجيهية أدبي فلسفة عام ١٩٥٥م .
* التحق بقسم اللغة الإنجليزية ، كلية الآداب جامعة الإسكندرية عام ١٩٥٥م .
* ١٩٥٩م تخرج في الكلية وأُختير فيها معيدا .
* ١٩٦٣م سافر إلى الولايات المتحدة للإلتحاق بجامعة كولومبيا في نيويورك حيث حصل على الماجستير عام ١٩٦٤م .
* ١٩٦٤م إلتحق بجامعة رتجرز في مدينة نيوبرونزويك في ولاية نيوجيرسي حيث حصل على الدكتوراه عام ١٩٦٩م .
* ١٩٦٩م عاد إلى مصر للتدريس في قسم اللغة الإنجليزية في كلية البنات جامعة عين شمس .
*١٩٧٠م أختير لفترة قصيرة كمستشاراً لوزير الإرشاد .
* ١٩٧١م تعيّن كخبير للشئون الصهيونية بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بالأهرام .
* ١٩٧٢م صدر أول مؤلفاته الحقيقية ( نهاية التاريخ: مقدمة لدراسة بنية الفكر الصهيوني ) وكانت قد صدرت له مؤلفات قبل ذلك .
* ١٩٧٥م صدرت له ( موسوعة المفاهيم والمصطلحات الصهيونية : رؤية نقدية ) ثم عاد إلى الولايات المتحدة لينضم لأسرته وقد سبقته زوجته الدكتورة هدى للحصول على درجة الدكتوراه ، وقد عمل في هذه الفترة مستشاراً ثقافياً للوفد الدائم لجامعة الدول العربية لدى هيئة الأمم المتحدة بنيويورك .
* ١٩٧٩م عاد إلى مصر للتدريس في كلية البنات .
* ١٩٨٣م إنتقل إلي الرياض للتدريس في جامعة الملك سعود .
* ١٩٨٩م إنتقل إلى جامعة الكويت للتدريس في جامعة الكويت .
* ١٩٩٠م عاد إلى مصر واستقال من الجامعة وتفرغ تماماً لكتابة الموسوعة (موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية : نموذج تفسيري جديد) وهذا الكتاب نشير إليه بكلمة الموسوعة .
* ١٩٢٩م صدرت الطبعة الأولى من كتابه ( إشكالية التحيُّز : رؤية معرفية ودعوة للإجتهاد ) .
*١٩٩٦م صدر له كتاب ( الصهيونية والنازية ونهاية التاريخ : رؤية حضارية جديدة ) وتبعته المؤلفات الأخرى .
* ١٩٩٩م صدرت الموسوعة ( موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية : نموذج تفسيري جديد) وهو من أحدث وأدق وأفضل ما كُتب في هذا المجال .
* ٢٠٠٠م صدرت له بعض قصص الأطفال .
* ٢٠٠١م صدور كتاب ( العالم من منظور غربي) وكتاب ( رحلتي الفكرية في البذور والجذور والثمر : سيرة غير ذاتية غير موضوعية ) ..
* ٢٠٠٢م صدرت أعماله الأخرى ومن أهمها ( الموسوعة الموجزة ) وديوان الشعر ، وبعض الدراسات الأدبية ، وكتاب ( العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة ) وكتاب ( الحداثة وما بعد الحداثة) وبعد سرد مؤلفاته واعماله ، أحب أن أذكر حقيقة عن صاحب كل هذه المؤلفات التي بين يدي القارئ ، حقيقة ذكرها عن نفسه في سيرته الذاتية ، وهي أنه كان من( أبلد )تلاميذ الصفوف الإبتدائية وظل هكذا حتى الإعدادية ، إلى أن قيّض الله له أستاذ مادة التاريخ وهو في المرحلة الثانوية ، وأكتشف هذا الأستاذ والذي لم يكن مسلماً بل كان قبطياً ، إكتشف في ذلك التلميذ -الذي لم يكن يعرف كيف يحسب على يديه – الطاقة الإبداعية الكامنة داخل عقله ، وشجعه وحفزه حتى استعاد ثقته بنفسه وتأهل لأن يكون المُفكر الأبرز لهذا القرن على الإطلاق ..
هل للمفكر المصري عبد الوهاب المسيري علاقة بقبيلة المسيرية السودانية ؟ هذا ما سنعرفه من خلال المقال التالي إن شاء الله ..
هنادي محمد عبد المجيد
[email]hanadikhaliel@gmail.com[/email][/SIZE]