اتصلت على خالد وجدته في الدرجة الثالثة من الدهشة، عرف بالخبر من اتصالات المستفسرين والمستنكرين والمتشمرين!
لم تتصل عليه الحركة لأخذ موافقته قبل اعلان الاختيار في قائمة الـ24 !
بدأ عرمان لعبته المفضلة في بلوتيكا التفاوض، شد الحبال وإلقاء قشر الموز على البلاط وحرق الشطة على الأبواب والمداخل لتشتعل نوبات العطاس!
ضياء الدين بلال[/SIZE]
