السودانيين والمصريين يتداولون نكتة تصبح الاكثر انتشارا على شبكات التواصل ومجالس الأنس

[SIZE=5]يتداول المصريون والسودانيون على صفحات التواصل الإجتماعية نكتة وطرفة وجدت إنتشاراً واسعاً وأصبحت فاكهة المجالس في كل من السودان ومصر .

الرواية المصرية للطرفة

(راجل قاعد مع مراته وقال لها احنا لازم نعمل إختبار لابننا نعرف
هو هيطلع ايه …
الزوجة : نعمل ايه يعنى ؟
الزوج : احنا نحط على الترابيزة قدامه مصحف وورقة بمائة دولار وازازة ويسكى !!
الزوجة : وبعدين ؟
الزوج : لو أخد المصحف يبقى واد ربنا هاديه وهيطلع شيخ
ولو لخد الفلوس يبقى هيطلع رجل اعمال
اما لو اختار الويسكى يبقى هيطلع بايظ ..
حطوا الحاجات دى على الترابيزة واستخبوا ..
الولد دخل لقاهم على الترابيزة . راح واخد المصحف تحت باطه و الورقة ام ميه ضربها فى جيبه . وفتح الازازة خد منها بق وقفلها وخدها فى ايده ودخل اوضته !!
الزوجة قالت لزوجها : وكده يبقى ايه ؟؟
الزوج : ده اللى انا كنت خايف منه ..
ابنك هيطلع حزب النور).

الرواية السودانية للنكتة

(رجل يجلس مع زوجته فقال ليها رايك شنو نختبر ولدنا ده
قالت ليهو: اها ونختبرو كيف؟؟
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ : نخت ليهو القرآن ﻭ ﻭﺭﻗﺔ ﻣﺌﺔ ﺩﻭﻻﺭ ﻭ ﺯﺟﺎﺟﺔ
ﻭﻳﺴﻜﻲ
ﻓﺈﺫﺍ ﺃﺧﺬ القرآن، ﻓﻬﻮ ﻣﺘﺪﻳﻦ ﻭﻳﺼﺒﺢ ﺷﻴﺦ.
ﻭﺇﻥ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ، ﻓﻬﻮ ﻳﺤﺐ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﻳﺼﺒﺢ ﺭﺟﻞ
ﺍﻋﻤﺎﻝ.
ﻭﺇﻥ ﺃﺧﺬ ﺯﺟﺎﺟﺔ ﺍﻟﻮﻳﺴﻜﻲ، ﻓﻬﻮ ﺳﻜﻴﺮ ﻭﻳﺼﺒﺢ
ﻓﺎﺷﻞ.
ﻓﻮﺿﻌﻮﺍ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺋﺪﺓ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻭﺍﺧﺘﺒﺌﻮﺍ.
ﻓﻠﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﻭﻟﺪﻫﻢ. ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻰ القرآن ﻭﻓﺘﺤﻪ ﺛﻢ ﻭﺿﻌﻪ
ﺗﺤﺖ
ﺇﺑﻄﻪ. ﺛﻢ ﻧﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ، ﻓﺄﺧﺬﻫﺎ ﻭ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﻓﻲ
ﺟﻴﺒﻪ .
ﺛﻢ ﻧﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺯﺟﺎﺟﺔ ﺍﻟﻮﻳﺴﻜﻲ، ﻓﻔﺘﺤﻬﺎ ﻭﺷﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ .
ﺛﻢ ﺍﺧﺬﻫﺎ ﺑﻴﺪﻩ ﻭﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ….
ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺿﺮﺏ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻪ ﺑﻴﺪﻩ .. ﻓﻘﺎﻟﺖ
ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ، ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻌﻨﻲ ؟
ﻓﻘﺎﻝ، ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﻨﺖ ﺧﺎﺋﻔﺎً ﻣﻨﻪ ..
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ: ﻭﻣﺎ ﺫﺍﻙ ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ : ولدك ح يطلع كوز !!!!)[/SIZE]

الخرطوم: معتصم السر