وعن تحسن البيئة المدرسية قال لها: (غايتو الكلام دا في المدارس الحكومية ما في). وطالب الطفل الوزيرة بالجلوس حتى نهاية المنبر، لتجيب عن جميع الأسئلة التي وجهها لها، لكنها غادرت القاعة.
وانتقد خبير تربوي الوزيرة لغيابها المستمر عن أنشطة التربويين وعامة الناس، وقال: (أنا تربوي في الدرجة الوظيفية الأولى، لأول مرة أشاهد فيها الوزيرة), وقال: (طوال السنوات العشر الماضية، لم يتم تدريب للمعلمين، وهذا ظلم للتلميذ)، ودعاها للنزول للمدارس، لترى سوء البيئة المدرسية.
الخرطوم: وجدان طلحة- السوداني[/SIZE]
