السودان ينتج 124 ألف برميل نفط يومياً
وعزا رئيس اللجنة عمر آدم رحمة، خروج الشركات من المربعات، لأسباب مالية أو أخرى متعلقة بتعويضات الأهالي.
وقال رحمة إن هنالك عدداً من الشركات لم تجر دراساتها على الوجه المطلوب، ولم تتمكن من الالتزام بالمواقيت المحددة.
ودعا إلى استقطاب شركات عالمية ذات مقدرات مالية وفنية وخبرات كبيرة في هذا المجال، دعاها للاستثمار في عمليات النفط، فضلاً عن الاستفادة من التقانات المتوفرة لدى بعض الدول المتقدمة في عمليات الاستكشاف مثل اندونيسيا.
وشدد رحمة على ضرورة اتخاذ التدابير والاحتياطات اللازمة لتأمين إمداد كاف للغاز لسد الاستهلاك المحلي، وإنهاء الأزمة التي تحدث بين الحين والآخر، والارتفاع غير المبرر في عدد من الولايات.
سودنة القطاع
”
البرلمان طالب بالسودنة الكاملة لقطاع النفط والبترول وأن تكون الشراكة الأجنبية للضرورة القصوى وأوصى تقرير لجنة الطاقة والتعدين والصناعة بضرورة تضافر الجهود لتجاوز تحديات عمل النفط
”
وفي السياق طالب البرلمان بالسودنة الكاملة لقطاع النفط والبترول، وأن تكون الشراكة الأجنبية للضرورة القصوى. وأوصى تقرير لجنة الطاقة والتعدين والصناعة، بضرورة تضافر الجهود الشعبية والرسمية لتجاوز التحديات التي تواجه عمل النفط، والسعي لزيادة الإنتاج دعماً للاقتصاد السوداني.
وأجاز البرلمان يوم الثلاثاء، تقريراً حول بيان وزير النفط عن أداء الوزارة للعام 2013م قدمه رئيس اللجنة عمر آدم رحمة.
ونبّهت نائبة رئيس البرلمان سامية أحمد محمد للدور المهم لوزارة الطاقة، مشيدة بتطويرها لاتفاقيات النفط والقوانين واللوائح في سير الأداء، مما انعكس على الانضباط والمردود الجيد، مثمنة دور الشركات العاملة في مجال النفط بالسودان.
من جانبه قال وزير الدولة بوزارة النفط حاتم أبو القاسم، إن عائدات النفط تصب في المال العام.
وأكد في رده على استفسارات الأعضاء، عدم وجود شح في سلعة غاز الطهي، وقال ليس هناك شركات محددة تحتكر الغاز.
وأشار إلى مشروع توطين الغاز بالداخل، وأكد تقديم الخدمات الاجتماعية لإنسان مناطق البترول.
شبكة الشروق
أ.ع
معظم الشركات العامله في الحقول ، هي وطنيه مملوكه للكيزان او أشقاء البشير و هي شركات فاسده و مرتشيه و هي تخدم أفراد و لا تخدم الوطن و خروج الشركات الأجنبية شي طبيعي لان البيئة متعفنه و طارده و لا تشجع الشركات على العمل ، الأمريكان اكتشفوا النفط في السبعينات في الجنوب فقط و لم يعثروا على نفط بالشمال ، الكميه ألمنتجه قليله و لكن كثير من الدول لا تملك نفط و تحلم ان يصل إنتاجها 124 الف ، و هذه الكميه لو تم استغلالها بالصوره المثلى يمكن ان تنعش اقتصاد البلد لكن للاسف نصفها يذهب ماليزيا و النصف الاخر يذهب لشراء *****من أدغال افريقيا أمثال وأرغو ، و يموت نصف الشعب جوعاً لا يهم ( العارف عزو ي حلات زوزو ) صدق ابو العفين العظيم
وال 124 ألف برميل دي قروشها بتمشي وييييييييين؟
أكيد لنصرة المجاهدين في ليبيا ونحن حريقة فينا
124 ألف برميل في اليوم ؟؟ الفلوس دي بتروح وين ؟؟؟؟ ” 124 ألف وسعر البرميل 100 دولار ” تقريباً ” يعنى حوالي 12 مليون و400 ألف دولار في اليوم ” مبلغ كبير ؟؟ فلنقل نصيب الحكومة منها النصف أو 40% برضه مبلغ كبير ؟ بمش وين يا حكومة ويا متنفذين .. أكيد معظمه لجيوبكم بطرق ملتوية ….