زينب المهدي: الاسرة طلبت من عبد الرحمن تقديم استقالته لاختياره لطريق مغاير لآل البيت
الا انهم يتفقون اذا ما دقق في اسم الوالد، لكن ثمة شيء ما يصل لدرجة التمييز بين مشاركة الابن ومعارضة الأب وبناته، لاسيما د. مريم التي لم تضع حساباً لأخيها مساعد رئيس الجمهورية والعقيد في الجيش السوداني عبد الرحمن الصادق في إعلانها استعداد القوى المعارضة لتشكيل جبهة تغيير بالاشتراك مع الحركات المسلحة لإسقاط النظام وفي المقابل يتكرر ذات الموقف مع عبدالرحمن الابن ووالده الذي يتواجد حالياً في الخارج بعد توقيعه لميثاق باريس لتكتمل الدائرة التي شكلها بيت المهدي وتمتد من الحكومة حتى المعارضة، بشكل يحفظ لها مكانتها في الحكم والمعارضة حال بقاء النظام أو زواله.
لكن عندما يتحول الموقف الي انسانية ابناء واخوة فيما بينهم حال تعرض احدهم الى اعتقالات يتبعه وجود لوالد خارج الحدود لذات السبب الذي اعتقلت فيه الابنه، يظل الاعتراض قائماً والتمسك بعدم الافصاح عن مشاعر الاسرة تجاه بعضها في الاوساط الاعلامية اذا ما تعرض احدهم لمواقف تكاد تكون قاسية بعض الشيء يظل الاعتراض قائماً من قبل رباح الصادق في افادتها (للوطن) نظراً لوجود نقيض داخل الاسرة متمثلاً في اخ يتواجد حالياً داخل القصر وآخر برتبة ضابط في جهاز الامن والمخابرات، لكن ونظراً لان الاختلاف موجود داخل بيت السيد الامام تظل الرؤية قائمة ويظل الآخرون يدلون برأيهم رغم اعتراض رباح الاخت.
* ريما والعادة القديمة
عادت ريما لعادتها القديمة عبارة ابتدرت بها ابنة الامام الصادق المهدي (زينب) حديثها (للوطن) نظراً للخلفية السابقة للسيد الامام الذي قضى حياته متنقلاً ما بين المنفى والمعتقلات والمعسكرات قائلة لم نستقرب لوجود السيد الصادق المهدي خارج البلاد وان استمر طويلاً ام اعتقل حال قدومه من الخارج لان هكذا هي حياته التي رأيناها منذ ولوجنا لهذه الدنيا.
وتابعت نحن ومنذ صغرنا لم نرَ سوى صوراً معلقة على جدران المنزل يقال ان هذا والدنا لذلك الاحساس يظل كما كان في السابق لقناعتنا بضريبة النضال وطريق اختار ان يسلكه حتى النهاية. مضيفة ان ذات الاحساس يتحول لمريم الاخت لانها سلكت طريقاً دون رجعة والاسرة غير مرغمة في السير في ذات الطريق مؤكدة على ان اسرة آل المهدي لن تشعر بالتناقض على الرغم من وجود ابنها عبد الرحمن الصادق داخل القصر ورغم محاولة اقناعه لنا بأنه يستطيع ان يحقق اشياء من منصبه هذا،
جازمة بان الاسرة طلبت منه تقديم استقالته لاختياره لطريق مغاير لآل البيت واردفت بامكاننا ان نتعامل مع انتمائاتنا السياسية ونتقبل الآخر ونتمنى ان يستقيل عبدالرحمن من منصبه، مقرة بان وجوده في القصر اربك وشوش الاسرة خاصة عندما تعرض الامام الصادق المهدي لاعتقاله السابق رغم ادراكه بان المواقف السياسية يتحمل سالكها تبعاتها، معترضة بشدة ان يكون بشرى الصادق داخل جهاز الامن والمخابرات قائلة بشرى ضابط في القوات المسلحة وليس ضابطاً بجهاز الامن والمخابرات الوطني وهو لا يشغل اي منصب دستوري يؤثر على انتمائه الحزبي
*ظلم الحسين
السيدة ام سلمة الصادق المهدي وصفت تعرض مريم الصادق بالظلم قائلة (للوطن) مريم مظلومة ولكن علي الرغم من المخاطر التي قد تتعرض لها الا ان مشاعرنا وتعاطفنا تجاهها لا يزيد عن تعاطفنا مع ابناء الوطن، مضيفة ان وقوف عبدالرحمن الصادق تجاه موقف اخته مريم ووالده الذي قد يتعرض لذات الاعتقال اذا ما جاء من الخارج لا يمثل شيئاً لانه ليس بامكانه فعل شيء تجاه اخوانه او اجراء اتصالات من شأنها ان تخدم هذه القضية.
واضافت نحن لم نعول على هذا النوع ، واقرت بتعرض عبدالرحمن لضغط خارقه تجاه اسرة لم تحمل السلاح ،واتفقت مع زينب في مطالبة الاسرة له بتقديم استقالته من منصبه رغم انه يعتقد ان بامكانه ان يقرب المواقف بين حزب الامة والمؤتمر الوطني من موقعه لكن ما يحصل الآن يؤكد صحة رأي الاسرة تجاه الحزب الحاكم وبالرغم من ذلك الا ان المواقف لن تأخذ الطابع الثأري او الانتقامي.
*خيار له تبعياته
نختلف او نتفق تظل القضية وطنية، هكذا قال صديق الصادق المهدي في حديثه (للوطن) مؤكداً بان مواقف عبدالرحمن الصادق لها تبعاتها ومواقف الاسرة ناتجة عن تعاطي الآخر مع القضية الوطنية ومن هذا النطلق كل اخ يشعر بمعاناة الآخر لكن تباين الرؤى والمواقف يظل فاصلاً بين المشاعر وكل يعبر عن وطنيته بالطريقة التي يراها مناسبة. واضاف ان توجه اسرة السيد الامام معارضاً دون شك فيما عدا عبدالرحمن وذلك لمشاركته في السلطة التي لا تمثل الاسرة ولا حزب الامة القومي في المواقف وفيما يختص ببشرى فهو لم يشغل منصباً دستورياً او ظيفة، وعمله مهني بحت وان في بيت الامام كل يحدد اختياره.
*عار ام غيره
اختلفت الاحاسيس تجاه بعضهم البعض لكن اتفقوا بان عبدالرحمن لا يمثلهم وموقفه فردي ولا يستطيع ان يقف مع اخوته نظراً لمنصبه كمساعد رئيس لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل بات عبدالرحمن الصادق عقبة للاسرة؟ وهل ما يتعرض له من ضغوط هو ضريبة لتعنته في موقفه ام ماذا لكن وعلى الرغم من كل ذلك الا ان مشاعر الاخوة تجاه بعضهم وتجاه والدهم تظل كما هي وان اختلفت المواقف وفهم والشارع السياسي لتلك المواقف.
تقرير: فتحيه عبدالله- صحيفة الوطن السودانية
[B] مغاير لآل البيت[/B]
[B]عندما تتكرر مقولة آل البيت وتعتاد الاذن علي سماعها ولا تستنكرها سياتي غدا من يقول اللهم صلي عليهم لقد اصبحوا من آل البيت . لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم[/B]
[B][SIZE=4][FONT=Arial]هو الناس ديل مصدقين الوهمه الداخلين فيها مهدي وآل بيت
ياخي انتم شوكة في خاصرة السودان انطموا
الجيل الجديد كاره كل الرموز القديمة لعدم تقديما ما يفيد السودان والانانية والترفع عن الناس البسطاء والعيش في صرايات الوهم والعظمة
[/FONT][/SIZE][/B]
زد علي ذلك مفردة ( [B][HIGHLIGHT=#FF0000]الشريف – الشريفة[/HIGHLIGHT][/B] ( مايطلق عليهم الميرغنية) ) ( [B][HIGHLIGHT=#FF0000]الحبيب – الحبيبة[/HIGHLIGHT][/B]) ( مايطلق عليهم ال المهدي ) عملو غسيل مخ للشعب المسكين منتهى التخلف والانحطاط .
الشئ البيقطع القلب ويهرى المصارين ويخلينا نكره المهدى وأسرة المهدى هو أحساسهم
بأن هذا السودان حقهم هم وبقية الناس ديل عبيد
واحد عمره 82 سنة ويقول نضال ؟ منو القاليك ناضل عشانا
السودان فى حالة حرب من 25 سنة منو الشهيد من أسرة المهدى ؟
الزول دا داير كرسى يقعد فوقو أسأل الله يقعد فى كرسى نار من جهنهم
طلعتو روحنا
كل واحد فى البلد دى عامل سيد بلد
عليكم الله هسه مالك عقار شكلو دا شكل زول والله دا فى الغابة الحيوانات تجرى منو
قايتو نحمد الله سلط علينا أشكال كدا والله فى الكوابيس ماشفناها
الحلو
عرمان
أركو
عبدالواحد
ضبه
مفتاح
جاموس
عتلة
الجمالى
تور وحدو
رصاص
عقار
أسماء لاسمعنا بيها عند العرب ولا العجم
كل واحد فيهم داير يحمكنا وكأننا قطيع اغنام
ياناس هووووووووى أنا برضو داير أبقى رئيس
قبح الله وجوهكم وأزلكم أيها المنتفعون أكلى قوت الشعب المغلوب
بيت يتهدّ فوق رأسكم …. قال بيت قال …!
To he hell stupid crooks
1- لم يثبت نسب اسرة محمد احمد عبدالله الذي ادعي الامامة و المهدية بآل البيت الشريف , و نسبهم الموضوع تم تفنيده و يحوي مغالطات تاريخية و زمنية صريحة و واضحة كالشمس .
2- اثبت الواقع انه لم يكن المهدي المنتظر و انه ادعى المهدية و يجب محاكمته على هذا الافتراء على الله و دينه اليوم حتى نبين الحقائق لانصاره لان هذا واجب ولي الامر لمنع فتن المسلمين في دينهم و واجب رجال الدين كذلك .
3- محمد احمد عبدالله كان يعمل في صناعة المراكب و غنائمه من الحرب لم تبلغ الحد الذي يمكنه من امتلاك تلك الاراضي الشاسعة و المشاريع دون مساعدة المستعمر لاحفاده حتى يحقق له التوازن المطلوب .
4- لم يدخل ابني الصادق الكلية الحربية السودانية ولا تم ابتعاثهم بواسطة القوات المسلحة للكليات التى تمنح السودان مقاعد لضباطها مثل سانت هيرست في بريطانيا فكلاهما درسوا بالاردن على حسابهم الخاص بواسطة علاقة ابيهم بالملك الاردني فكيف يتم استيعابهم بالقوات المسلحة و ما حوجة القوات المسلحة لهم ؟؟.
5- ماذا فعل الصادق للسودان منذ ولوجه العمل السياسي اوائل الستينات و حتى الان ؟؟.