.د. كمال أبو سن: نسج المؤامرة وتسويقها فى السودان وتصديرها الى بريطانيا
اصطحبت هذه المقولة وانا اتأمل حالة نفر قليل واتساءل كيف وجدوا الوقت للتخطيط وتدبير ونسج المؤامرة وتسويقها فى السودان بل وتصديرها الى بريطانيا، ورغم الظلم والضرر الذى حاق بى جراء فعلتهم القذرة والمقززة هذه، الا انه انتابنى الاسى والنظر لهم بعين العطف والرحمة على حالتهم المرضية التى آلوا اليها من الحسد والحقد مما أدى الى عمى فى البصيرة،
وفى سبيل ضرر الآخر نسوا انهم يضرون انفسهم، وتناسوا ان المكر السيئ لا يحيق الا بأهله، لم يدر بخلدى وخيالى ان شخصاً من الله عليه بنعمة العلم ان يسوقه الحقد والحسد الى نسج خيوط مؤامرة تتحول فى نهاية الامر الى شباك وحبال تلتف حول عنقه وجسده وتعرضه للمساءلة القانونية والعقاب وغرامة لتعويض الطرف المتضرر،
وقديماً قالوا «لن يضيع حق عليه قائم»، عملاً بالشعار آنف الذكر الذى رفعته سكرتيرتى، كان كل وقتى وعملى وجهدى للمريض أتألم لألمه وأسعد عندما أكون سبباً في كف الاذى عنه. وجبت ربوع الوطن الحبيب لهذه الغاية، وبادلني اهل وطنى الحب والود والحنان، وكانوا كرماء بمشاعرهم نحوى بلا حدود، وكنت ارى من خلالهم أن الدنيا كلها بخير، وان الوطن خالٍ من الغدر والخيانة،
واستغلت فئة تعرف نفسها وسيعرفها القانون للآخرين هذه المشاعر النبيلة وانشغالى بصحة اهلى، ولم يدر بخيالى ان يكون هنالك بشر بهذا السوء، فقد استغلوا كل هذه المشاعر ودبروا لي ظلماً، وما أدهشنى واضحكنى فى نفس الوقت انهم سوقوا الأمر من نسج خيالهم داخل الوطن، وصدروا امراً آخر مختلفاً تماماً،
وامعانا فى الضرر والتشفى ومزيداً من الحاق الاذى والضرر وبعقلية طفل ساذج، ظنوا انهم بكلمات خاوية وخالية من الحق والحقيقة مزينة بتوقيع يد مرتجفة واختام تم استغلالها على غير وجه حق، يستطيعون محو وازالة «39» عاماً من الغوص فى اعماق بحر الطب ومعاناة الحصول على العلم والمعرفة من هذه الاعماق، متنقلا عبر القارات من افريقيا الى آسيا الى امريكا ثم لاوروبا عاملاًَ وناهلاً من علم وخبرة اعرق المؤسسات فى بريطانيا التى حطتت بها رحالى خلال الـ «24» سنة الماضية،
وما زلت اصحو وانام فيها على أنات وافراح واتراح المريض واهله، وانهل من خبرة عملية تراكمية ممزوجة باطلاع دائم ومشاركة فعالة فى مؤتمرات وورش العمل الطبية، وتخطى دورى مرحلة الطب والتطبيب الى التدريب والتدريس، فلم ابخل بوقتى وعملى،
وعدت الى وطنى الأم وقد اعطيت هذا العلم بلا حدود ومن غير مقابل، ودربت ودرست وعلمت، منهم من تنكر ومنهم من حفظ الجميل، وهذا لا يهم، حيث أن همى ومازال ان يكون هنالك من يحمل الراية معى لهزيمة مرض الفشل الكلوى اللعين لمن داهمهم المرض،
فتعرضت لظلم فاضح وواضح تجاوز حده شخصى الى اسرتى الكبيرة والصغيرة، وعانى من الظلم ابنائي فلذات كبدي، وقد فتح هؤلاء الظلمة نار جنهم عليهم وخسروا الدنيا والآخرة،
وقد اعادني القضاء في مهجري ببريطانيا وفي بلدي السودان، واعاد حقي المسلوب لي، وعدت لاهلي الطيبين وكانوا اكثر دهاءً وذكاءً وحنكة وفطنة من تلك الفئة الظالمة، فلم يصدقوها وضحكوا منها، فعدت إلى أهلي واستقبلوني بالطبول والدفوف وزغاريد الحرائر واللافتات، فصفقوا وتغنوا لي وتغنيت معهم، ورقصنا سوياً إلى بزوغ فجر الحقيقة وانتصار الحق على الباطل، ولا يحيق المكر السيئ الا بأهله.
د. كمال أبو سن- الانتباهة
صحيح أن الدكتور ابوسن تعرض لظلم , وهذا الظلم مخطط ومدبر له , لإنهاء مسيرته وجهده الماضي , ولكن الشعب السوداني واعي ولاينسى لهذا الطبيب الخلوق المتواضع مجهوداته , وإذا أخطا فلايوجد شخص كامل لايخطئ مادام من سلالة بني أدم .
كل الشعب السوداني لن ينسي مواقفك الإنسانية. فأنت هرم من اهرامات السودان ومن لايشكر الناس لايشكر الله .فالكبير كبير فالمسامح كريم ربنا يشفيهم
ارجو من دكتور كمال شرح ملابسات وفاة المرحوم محمد الحاج الامير الحسن الذى اجريت لة عملية نقل كلى من زوجتة فى الخرطوم وتوفى بعدها بدبي فى ظروف غامضة و على اسرها تم ايقايفك من العمل فى الخليج.
في الغالب زملاء المهنه
يتميزون بالأحقاد والحسد
في بعضهم وهذا مرض نفسي خطير
أنهم كالحيتان يأكلون بعضهم البعض فهم
يبتسمون خلف أنياب الأفاعي،وينشرون الأكاذيب
لإشانة السمعه والتشهير ويستغلون إنطباعية المجتمع
وتصديقه لكل مايقال وظلم إنسان برئ،ذنبه الوحيد إنه
سوداني ناجح وأسواء المجتمعات المهنيه هي الدكاتره
الإعلاميين،والموسيقيين والفنانين وسرعة الإشاعه تسري بينهم كالنار في
الهشيم ويتناقلونها في مجتمعاتهم بمساعدة الإعلام السوداني عندما تنغرس خناجر
الأحقاد المسمومه في ظهرك فتأكد إنك في المقدمه يا،،،دكتور والله كنت واثق
بأنك مظلوم والله سوف يظهر برائتك مع أطيب تحياتي.
قد نجد لدكتور أبوسن العذر للتنفيس عما يدور بدوا خله ……..وما أصاب شخصيته من اغتيال معنوي …….ونحن نعلم ان تلك السهام اكثر أيلا ما خصوصا لمن يمتازون بشخصية نرجسية هشة باحثة عن الشهرة كشخصية أبوسن
لقد اعتنق أبوسن نظرية المؤامرة وآمن بها وظن ان الجميع يتآمرون عليه وخاصة زملاءه في المهنة وظن ان الجميع يحسدونه ولا ادري علي ماذا ……فالسيرة الذاتية التي سردها بنرجسية تستدعي العطف والمؤازرة هو يعلم انها سيرة معظم الأطباء السودانين الذين يهاجرون لاصعاق العالم من اجل العلم والمعرفة …….وهو يعلم ان منهم العباقرة والعلماء وال فطاحلة الذين لا يحلم بالوصول لمستواهم يعملون في صمت بعيدا عن إلانا وحب الذات وليس هناك داعٍ لذكر الأسماء
لا نود الخوض في تفاصيل ما أصاب د أبوسن ولكننا نذكره ان شطب قضية الزينة تم لخلل في الإجراءات وليس لبراءته مما نسب اليه وان عدم ادانته في القضية الأخلاقية ببريطانيا تم لعدم توفر الأدلة المادية ونذكره بالمثل ليس هنالك دخان بدون نار
د ابوسن يعلم ان تعظيم الذات مع التوجس والتوهم بالاستهداف أعراض مرض نفسي نسال الله ان يعافيه منه او ان يخيب ظننا وتكون أعراضه عرضية لزيادة جرعات الاسترويد
اولا الحمد لله ناصر الحق لقد اثلج صدورنا وافرحنا جدا هذا المقال وانى لا تربطنى اعى علاقه بالدكتور ابوسن ولكنى كسودانى افتخرا جدا بلأأبنا بلدى الاوفياء و العلماء الأجلاء وان دكتور ابوسن من الذين يشار اليهم بالبنان فى مجاله وتخصصه ونتمنى له دائما التوفيق والسداد وقد نصره الله وألجم ألسنة حساده وانشاء الله من مكفرات الذنوب يادكتور ابوسن والله يوفقك ويسدد خطاك ويجعلك وممن معك من ابناء وطنى الشرفاء ممن يسعون فى عون الضعفاء و مكافحة اسقامهم وامراضهم واعانكم الله و ما التوفيق الا من عنده وهو السميع البصير وهو على كل شىء قدير
ارجو من دكتور كمال شرح ملابسات وفاة المرحوم محمد الحاج الامير الحسن الذى اجريت لة عملية نقل كلى من زوجتة فى الخرطوم وتوفى بعدها بدبي فى ظروف غامضة و على اسرها تم ايقافك من العمل فى الخليج.
انت كبير يا ابوسن وستظل كذلك وتراس ركبك بجدارة واترك الكلاب تعوي والكبير كبير يا كبير
الدكتور ابوسن……..السلام عليكم……..كل الشعب السوداني على علم بما اصابك من زملاء مهنتك ……لكن كل الذين عاصروك والمرضى الذين اشرفت على علاجهم مستغرزين هذا الفعل الشنئ……….وكم ان الشعب السوداني مسرور بعودتك……اهلا بك…..واقول لك باسمي ومن وافقني في الراي….لك العتبى ختى ترضى…..اهلا وسهلا……
أتحدى أي طبيب سوداني يعمل ولو جزء بسيط من الذي كان يقوم به د / أبو سن هذا الرجل قمة في الأخلاق والمهنية لا يستطيع أحد يزايد على ذلك … بالتوفيق يا دكتور … الحمد لله قد ظهر الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا.
الدكتور أبو سن بصراحة لم نشك يوما واحدا في كفاءتك وادائك ووما يثلج الصدر أن الشعب السوداني وخصوصا مرضى الفشل الكلوي واهليهم لم يعرفوا الطريق لزرع الكلى الا بعد تبرعك باجراء تلك العمليات في مستشفى احمد قاسم ببحري متنازلا وبالكامل عن كل مقابل لتلك العمليات ونشهد لك بذلك ولكن تلك الفئة المريضة التي ذكرتها لم يعجبها ذلك اذ يعتبرون هذا سوقهم متاجرين بامراض وأوجاع المرضى واهليهم فلك التحية دكتور ابو سن ودعك من هؤلاء فالله كفيل برد الصاع لهم صاعين ورغم عدم معرفتي الشخصية لك ورغم عدم علمي بأن احد من أقاربي قد استفاد من تلك العمليات ولكن التجلة والتقدير لكم فكل مرضى السودان هم مرضانا نحس بحسسهم ونتوجع لوجعهم فسر وبارك الله فيك وفي ذريتك وأهلك وسيظل الشعب السوداني وفيا لابنائه الكرماء الاجلاء ومما لا شك فيه أن هذا ينطبق على كل الاطباء السودانيين ببريطانيا وايرلندا الذين اثبتوا كفاءتهم في بلاد الفرنجه وهذا يبدو أنه لا يعجب بعض الاقزام الموجودين بالسودان .
يمكنك النظر الي ماجري من ظلم لأهل الكهرباء مهندسين وعمال وادارين ومالين بقيادة المهندس مكاوي حيث جميعنادرس الهندسة ودرسها وعمل بها وحققنا إنجازات ظاهرة في مجال الكهرباء بتحديث الشبكة بالخط الدائري وبناء محطات التوليد والنقل والتوزيع ومعالجة الفاقد في الكهرباء الفني وغير الفني بادخال احدث وارقي عداد في العالم.كل العمل ده تم تدميره بجرة قلم بوزير ووزير دولة ووكيل وهيلمانات لاليها اول ولاآخر ووضع ايى مدير في جميع الادارات والاقسام والوحدات بتخصصات مختلفة والادلة موجودة وجاثمة حتي الان.الحسود لايسودوحديث النبي صلعم(ان في الجسد لمضغة ادا صلحت صلح ساير الجسد وان فسدت فسد ساير الجسد) وكما يقال عظمة البلدان في عظمة شعوبها وتخلفها في تخلف شعوبها.هل عرفتم ليش انحنا من الدول المتخلفة علما بان السودان اغني دولة في العالم من حيث الموارد الطبيعية و…..الخ وافقر دولة من حيث الموارد البشرية الحكومية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ح[B]فظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم دكتور أبوسن … نحبكم في الله
ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يرد عنكم كيد الكائدين والحاقدين
والحاسدين … والخائنين … والبائعين لدينهم ووطنهم
يشهد لكم الشعب السوداني بعلكم وتواضعكم
شتهد لكم بريطانيا العظمى وأدغال غرب إفريقيا والبسطاء والشرفاء
من بني وطني الحبيب . اللهم من أراد بهذا العالم المتواضع سوءآ
فأشغله في نفسه وأدر عليه دائرة السوء .[/B]
انت مكسب واكبر من ان يتآمر عليك فعليك ( بحسبي الله ونعم الوكيل) ترد عنك الظلم الي الظالم وينشرح صدرك. طوبي لجراح مثلك يزرع الأمل في مريض رأى الموت بعينيه. نشد من أزرك لا لشيء سوى أنا نحبك ونعترف لك بجمايلك على مرضى المسلمين وخسئ المتآمرون