احلام مستغانمي
يا لرقمهم الغالي ذاك كيف مات ! (2)
أتصفّح مفكّرة كأنّها مقبرة ، لأُناس كان بعضهم يشغل صفحتها الأولى ، و كانت يدي تطلبهم أكثر من مرّة في اليوم ، في مكالمات عابرة للقارات . و لم تبق اليوم سوى أطلالهم شواهد قبر مكتوبة كيفما اتفق حسب التسلسل الأبجدي للخذلان . [ يتبع …
الكاتب : أحلام مستغانمي