والآن.. الحرب الاهلية

> والجيوش العربية تخرج من المعركة
> «جيش مصر.. والعراق والآخرون كلها أخرجت»
> المجتمعات يجري اخراجها.. لهذا تضرب التنظيمات الاسلامية في كل مكان
> والخطوة القادمة هي الحرب الأهلية في كل قطر عربي
«2»
> وصناعة الشخصيات لقيادة الحرب هذه مهمة تكتمل
> وعلى سالم البيض الشيوعي وقائد اليمن الجنوبي يعود إلى اليمن بعد عامين في ضيافة حزب الله الشيعي جنوب لبنان
> وامس «على ناصر» القائد الشيوعي الجنوبي الآخر يعود إلى اليمن.. وهو أحد قادة انفصال جنوب اليمن
> والحراك الجنوبي» يستعد الآن
> وفي ليبيا مثلها..
> وللتوازن «التوازن الذي يصنع الحرب الاهلية ويصنع ضرب الاسلاميين.. حتى لا يمنعوا الحرب الاهلية» يجعل حفتر قائداً للجيش في ليبيا
> بينما ليبيا لم يبق لها جيش وحفتر لما كان اسيراً في «اوزو» ايام الحرب التشادية الليبية يجري اعدام زملائه كلهم .. لكن جهة تنقذ حفتر
> ثم ترسله إلى امريكا
> ثم يعود.. الآن للمهمة
> مثلما عاد سيسي
> مثلها يمنعون الحوثيين الآن الانضمام الى مؤتمر السعودية للفصائل اليمنية
> المنع يصنع الحرب الاهلية من هنا.. وبريطانيا ومصر الدول التي تدعم حفتر بالاسلحة تدعم الحوثيين الآن بالاسلحة للهدف هذا من هناك
> وعلي عبدالله صالح طرف ثالث كعادته يقف ناحية وينظر ويحسب
> علي عبدالله صالح الذي يقاتله الحوثيون تذهب جهات لتحويله العام الماضي الى حليف للحوثيين
> ومثل صناعة حفتر كانت صناعة زعيم الحوثيين
> فالتنظيم الحوثي كان من يصنعه هو «الحسين»
> والحسين كان هو من يقاتل علي عبدالله صالح لكن الحسين يقتل.. وعبدالكريم الحوثي يصبح قائداً لانه يصلح للمهمة
> مهمة صناعة حرب اهلية
> واليمن بها ستون مليون قطعة سلاح
> واليمني السلاح جزء من ملابسه
> وكأن الخرطوم شيءٌ تجده في كل مكان
فالزعيم الحسيني زعيم الحوثيين الاول كان يدرس في الخرطوم
> واليمن كانت هي من يرسل الاسلحة للسودان ايام حرب الجنوب
«3»
> خطوة جديدة اذن لهدم العالم الاسلامي .. الحرب الاهلية.. يجري اعدادها الآن
> الحرب الاهلية هي جهة ضد جهة.. لكن الحرب الاهلية في السودان تصمم بحيث تصبح هي «حرب المجتمع ضد المجتمع ذاته»
> ومنظمات وشخصيات تصنع وتتلقى الاموال لمهام معينة
> بعضهم حين يتلقى الاموال هذه لتجنيد شباب للقتال في دولة عربية مشتعلة.. ويعجز.. يتخبط الآن
> ولعلنا نحكي
> وشخصيات تهبط الخرطوم من جهة واحدة.. لكن بعضهم يقيم في السلام وآخرون في فندق آخر .. وآخر قادم من مصر يلقاهم في عطبرة.. بدلاً من كسلا
> وبعضهم هواتفه مع المغرب ومصر والسعودية تكمل الآن مخططاً
> والامر ممتد
> والعام الاسبق مخابرات دولة بيضاء تتبع كبيرا في بنك السودان يبحثون عن
: اين يقف السودان الآن.. مالياً
> وداخل وخارج السودان الرجل يفاجأ بالشخصيات تتبعه وتحاول التودد
> وحكايات شراء شخصيات معينة.. نقصها ان لم يتوقف الامر
> ومعركة هدم السودان تذهب الى اسلوب
: طرق صوفيه «حمراء»
> وطرق صوفية تستخدم اسلوب «اسماعيل صاحب الدروز» عن طريق المخدرات
> وطرق صوفية سنية تحج إلى طهران
> واحاديث نكتفي بنقلها
> احاديث اللقاءات السرية التي تسعى لهدم السودان
٭٭٭
بريد
> استاذ
> قبل ان تحمل المياه بيوتنا الى البحر نرجو تنبيه ناس المياه لما يجري في شوارع شمبات مربع «12»

Exit mobile version