منصور الصويم

“مأمون.. المبادر المحب” الأكثر قراءة على فيسبوك


حقق مقال (مأمون.. المبادر المحب) على “فيس بوك” أكبر عدد من القراءات وعلامات الإعجاب “اللايك” والمشاركة، هنا أنقل القليل من التعليقات التي حظي بها المقال:
Mohmmed Abdalla: شكرا لك لهذا التحريض الذي نحن في أشد الحاجة له وشكرا لك وأنت تدرك أن أستاذ التلب أهل لهذا النطاح ومراكب التطرف تطوف حول الإرث. طالما فرنساوي جسد لنا جمال المثقفين في أتنيه وكيف وهم يحملون هم الاستنارة والقراية هي وجبة أساسية في يومهم لا هواية كما يظن البعض، ولسه بنجابد لنلتحق بالمشاريع التي فات فيها الفوات ورفاقنا في ما بعد الحداثة ينعمون بالوعي.
:Muhammad Badur أليس ما يفعله التلب يعد غسلا لأدران الساسة في هذه الرقعة من الأرض؟ إذن فليتواصل الغسل حتى يأتي المراد طوع بنان الثقافة.
Tarig Elbahar: تحية صداقة ومحبة لحبيبنا التلب كل ما تقوم به مقدر ويجد في النفس وقعا وهذا هو حال المبدع لا يهدأ له بال لأن كيمياء الجمال تظل بداخله وتحدثه بجمال الجمال فأنت كل الجمال.
Abdulrahman Farouk: مقال جميل وصادق وصادف أهله، يستاهل مأمون، التحية لك وله.
:Abubakr Alamin مرة مأمون قام مشى مدني بقصد زيارة جابر حسين وإرجاعه للساحة الأدبية وقد كان. بمثل ذلك الجهد وهذا الإعزاز يعمل هذا الولد بهمة تصلح لإقامة الدول.
‎Fki Ali‎‏: بيتنا الكبير راجيك
ما تمشي برة تدوش
ما تنسا ريحة البن
واللمة نص الحوش
نتبادل الأفكار
نتعاطى شعر الدوش
وطنن عظيم الشان
جوا الفؤاد منقوش
محتاج أولي الألباب
يستنهضوا التاريخ
مروي وحضارة كوش
بنغني في فلاح
نقراهو في مفروش.
‏‎Amadu De Kosti‎‏: كلام حقيقي مع حفظ حقوق باقي مؤسسي جماعة عمل وباقي المبادرات. لكن أنا أول مرة أحس بي تأثير فعالية مفروش بعد اشتغلت في معرض الكتب. في ناس كتار ما عارفين الدار السودانية وعزة ومروي بوكشوب وباقي المكتبات بيسألوا عن مفروش بي اعتبارو المحل اللقو فيو كتب لي أول مرة بالنسبة لي كتار، مفروش دا ساهم في زيادة القراء والإقبال على الكتاب الورقي، ودخل ناس كتار جداً في مجال الفعالية الثقافية الإيجابية، كانوا أبعد ما يكون عن التنوير و(تجمعاتو). مأمون التلب وباقي مؤسسي عمل الثقافية وكل المبادرات التانية يستحقوا التحية والاحتفاء. شكرا منصور الصويم.
‏‎Kalthoum Fadlalla Ali‎‏: تمجيدنا لمأمون التلب تمجيد لحبنا العميق له وتمجيد لكينونتنا الغائبة التي يلملمها هو بكل عناء.