وسبورة الاحداث هي «1»

> ومخابرات مصر تستخدم اظافر اثيوبيا في جسم السودان لضرب اثيوبيا
> ومعركة الذكاء تعمل
> وتقرير مصري يذهب إلى
: دفع اثيوبيا لسكب
مواطنين منها.. من اثيوبيا.. في شرق السودان.. والقضارف
> على أن يكونوا من غير العرب ومن غير المسلمين
> وهؤلاء.. مع النازحين من غرب السودان هناك يجعلون شرق السودان غير عربي وغير مسلم
> ثم نقل فكرة الحريات الاربعة التي
« بين مصر السودان» الى اثيوبيا
> واثيوبيا تطالب بمثلها ومن بينها «حق ملكية الارض»
> واموال المخابرات تشتري.. وتشترى
> ثم تسلل جماعات الجهاز الاسلامي
الارتري.. «التي طردها السودان إلى اثيوبيا».. إلي مناطق المزارع في شرق السودان
> ومنع الجماعات هذه من العمل ضد ارتريا «مستفيدة من تعاون ارتريا والسعودية في حرب اليمن»
> ثم نقل فكرة فصل شرق السودان من مرحلة «الجسر المفكك» الى خطوة اخرى هي خطوة عمر سليمان
> عمر سليمان مدير مخابرات مبارك الذي مات «بصورة غامضة» كان يقترح على افورقي فصل شرق السودان يحيث يصبح منطقة «حرة» .. سياسيا.. ومنطقة تقيم فيها عصابات المخدرات العالمية
> والتقرير يذهب إلى ان
> مرحلة الفوضى تستطيع ان تجعل مصر تهدد سد النهضة .. بعيداً عن نفوذ الحكومة السودانية
«2»
> مصر.. تقريرها يذهب إلى ان : مصر يستحيل عليها العمل مباشرة في شرق السودان
> والتعامل مع افورقي تحول بينه السعودية وتقارب افورقي الآن معها
> والتقرير ينتهي إلى
: استخدام اثيوبيا ذاتها في تنفيذ المخطط ضدها
> وجزء من المخطط هناك يلتقي مع:
: مصر توجه للسودانيين المعتقلين هناك الآن تهمة التجسس لصالح الاخوان والسودان
> واشعال التوتر مع السودان
> ثم جعل احد المعتقلين «يعترف» بهذا
> ثم استخدام الاعتراف لخطوة أخرى
«3»
> و..و..
> مصر لعل تقريرها يطرب تماماً لاحداث باريس لان داعش جزء من مخطط شرق السودان
> وداعش التي تنتشر الآن في العالم /في خطوة كانت عملية باريس جزءاً منها/ لعلها تتلقى من مصر دعماً يمهد مركزاً رائعاً للمنظمة هذا
> وشرق السودان حيث الجبال التي تعيد لامريكا ذكرى هزائمها في هندكوش»
> ثم البحر للتمويل..
شرق السودان هذا يصبح منطقة رائعة.. يجعل المهاجرين اليها.. من السودان وافريقيا.. لا يحتاجون الى عبور بحار أو دول للوصول الى داعش هناك
> مصر تدعو داعش.. جزءاً من الجسر الذي تصنعه في شرق السودان.. الى شرق السودان.. الجسر الذي تقيمه مصر لضرب سد النهضة.. واثيوبيا تعينها بغباء رائع
> وشبكة الاحداث المتسعة .. الشديدة الاتساع نسردها و
> وضباط المخابرات في سفارة
لذيذة… ننصحه بالا يؤخر دفعيات جهة معينة

Exit mobile version