انس الخلايا
> انس خلايا المخابرات المصرية في الخرطوم.. وكسلا.. ممتع
> والحديث هناك يذهب إلى قادة الخلايا الخمسة في الدمازين
> وإلى المجهود الدقيق الذي بذلته مخابرات مصر لتجنيد قادة مخابرات من نوبة مصر بملامح سودانية
> وهؤلاء يقودهم البنا
> والآخر زوج الهولندية
> والآخر الذي يقيم في المعادي.. بين السرايات.. شقة رقم ؟!!
> وصبري .. الاخير هذا.. مهمته هي تجنيد الارومو.. كتيبة ضد سد النهضة
> والرابع هناك «وابن أخته يقيم في الحاج يوسف» مهمته هي صناعة الكراهية ضد الخرطوم
«2»
> ومجموعة تتحدث عن تحويل استفتاء غرب السودان واستفتاء الدمازين إلى وقود لاشتعال جديد
> قالوا ان النفوس المتوترة هناك تنظر إلى الاستفتاء «والوقوف مع الاستفتاء وضده» بحيث يقود إلى عنصرية..
> ولعل حديث المناقشة والجراح هو ما يقود إلى ان
: شراء نواب ايام الانتخابات لا يسجل نجاحاً
«3»
> حديث جهة مصرية أخرى يقوده الرعب
قالوا: غليان المنطقة «في قاروره حرب اليمن» يجعل بقاء البشير والسيسي معاً.. عملا مستحيلا
> والحديث الذي يذهب إلى داعش في السودان وصناعة خلاياها لعله هو الذي يقود إلى حديث من قتلو غرانفيل
> والاسبوع الاسبق آخر الاربعة الذي قتلوا «غرانفيل» الملحق الامريكي في السودان يقتل برصاصة قناص وهو في صلاة المغرب..في الصومال
> قالوا
:اسرائيل تنتقم.. واسرائيل ظلت تتبع قتلة غرانفيل. ولعلها كانت تلتقط محادثة هاتفية أجراها «احمد حسن» الاخير.. لتقوم بتحديد موقعه
> والثلاثة الآخرون يستشهدون في ليبيا وملاوي والصومال
> ولما كنا نحدث امس الاول عن ان اوراق المنتدى الفكري الاسلامي تتجاهل القضية الاولى اليوم.. «تعريف الارهاب.. ما هو» كان حديث المخابرات يذهب إلى أن
> لقاء خمسة وثلاثين دولة مسلمة امس الاول ضد الارهاب.. كان عملا يكمل خطاب اوباما في اليوم ذاته
> اوباما يقول أن المقاتلات الجوية افقدت داعش نصف قوتها
> لكن لابد من مقاتلين على الارض
> القلق في حديث خلية المخابرات كان يذهب إلى ان
: اعلام مصر.. يقوم بغباء جيد بابعاد آخر غطاء لسيسي
> فالشهور الماضية تشهد سيلاً من البرامج الاباحية والبرامج التي تسئ إلى «الدين»
> وبرنامج هناك .. الفتاة التي تتحدث فيه مع أخريات حين تتحدث عن الحرية تعلن انها تشاهد المواقع الاباحية
> حديث الخلية يقول أن انتخابات مصر الاخيرة كانت كارثة على السيسي وان «5%» خمسة في المائة فقط هم الذين شاركوا فيها
> قالوا
: وحزب النور الذي يشكل سقوطا كاملا «لم يحصل على دائرة واحدة» كان نوعاً من التصويت الشعبي الذي يحذر كل احد من الاقتراب من السيسي
> قالوا: والضغط الاقتصادي الآن في مصر.. يفعل ويفعل
قالوا: حين يذهب سيسي .. ماذا يحل بنا نحن!!
> والحديث يشير إلى ان
: شرطة مصر تساوي مجموع شرطة الاتحاد الاوروبي .. لكن الامن في مصر يصبح شيئاً مخيفاً
> قالوا وقالوا
> والحديث كأنه يتنهد يعود إلى مصير السودان و إلى اسماء من معارضة السودان يدعوها افورقي الآن.. سراً
> وإلى اسلوب مدهش لتجنيد الخلايا في مدن السودان
> وانس خلايا المخابرات المصرية ممتع..
> خصوصاً في حديثها عن شيء يجري الآن في الشرق
> نعود إليه.. وإلى صاحب الحاج يوسف وملايين الدولارات الاسرائيلية المزورة التي تدفع لمن يجري تدريبهم ليلاً في نيالا والدلنج..