محاولة إسعاف موظف برلماني بعملية داخل غرفة النساء والتوليد بمستشفى بالكلاكلة قبل أن يموت
كشف نظامي بمحكمة جنايات الكلاكلة برئاسة القاضي عمر أبو بكر، التي مثل أمامها كشاهد دفاع تفاصيل جديدة في قضية مقتل موظف برلماني على يد عامل طعنا بالسكين.
تفاصيل جديدة عن الحادثة بأنه في يوم الحادث تقابل مع نسيب المتهم في الشارع العام وأخبره بأن المتهم قد سدد طعنة للموظف البرلماني وتحرك فورا إلى المشفى ووجد المجني عليه داخل قسم الحوادث يرقد على النقالة وتم إجراء عملية له وبعد اكتمالها كان هنالك نزيف حاد وأن الأطباء طلبوا “4” زجاجات دم ولفظ أنفاسه في وقت بسيط بعد تجهيز الدم.
وأضاف بأن العملية تمت داخل غرفة النساء والتوليد، وذلك لدواعي صيانة داخل غرف العمليات، ونفى الشاهد معرفته عن دواعي الخلافات بين المتهم والمجني عليه، وتشير وقائع الحادثة بأن المجني عليه والمتهم يقطنان في منزل واحد الذي يخص شقيق المجني عليه، وأن مسرح الجريمة عبارة عن حوش كبير يفصل بين غرفه مشمعات، وأن المتهم في يوم الحادثة حضر إلى الجزء الخاص بالمجني عليه وسدد له طعنة، وقام بتسليم نفسه للشرطة ومن خلال التحريات أبان المتهم بأن دوافع الجريمة شكوك انتابت المتهم بعلاقة عاطفية تجمع بين المجني عليه ووالدته.
مثل الإتهام عن الحق الخاص المحاميان صهيب محمد أحمد ومبارك الفضل، مثل الاتهام، فيما مثل الدفاع المحامي محمد الفاتح بيرم
صحيفة الصيحة
يا المتهم انا شايف انك غبي غباء من النوع التقيل ،،، امك امرأة عاقله و ليست مراهقة حتى نقول انها غير مسؤولة عن تصرفاتها في هذه المرحلة ،،، كان من الأنسب ان تقوم بمناقشة امك و بمنتهى الادب ان كانت امك مطلقة او ارملة لا مانع من الزواج و اذا انتابتك شكوك محرمة يمكن ان تتخذ اسلوب يجعل امك تتراجع عن افعالها و ذلك بأن تقنعها بأن هذا الأمر سوف يؤثر على سمعتك و سمعتها بين الأهل و حتى لو ادى ذلك الى ان تهرب نهائيا من الحارة افضل من ارتكاب جريمة قتل تلاحقك لعنتها في الدنيا و الاخرة ،،، فما ذنب المتهم الذي اعجب بأمك لأي سبب و الله اعلم بنواياها الحقيقة ،،،