يصل الخرطوم نهار اليوم .. بعد إدانة ” الحيران ” .. شيخ الأمين خارج القضبان !!
سيصل على خطوط طيران الاتحاد ظهر اليوم ” الخميس ” ، بعد أن أفرجت عنه السلطات الإماراتية بعد احتجاز دام لأسابيع ، لكن بعد أن ختمت على جواز سفره بعبارة ” خروج نهائي ” ليمنع الرجل من زيارة الإمارات تلك البلاد التي أحبها كما قال في وقت سابق .
ها قد انتهت آخر فصول قصة اعتقال الشيخ الأمين عمر الأمين في الأمارات العربية المتحدة ، بغموض كبير حيث من المتوقع أن يكون ” الشيخ ” و ” حواريوه ” هم من يتحدثون فقط في هذه القضية .
المقربون من الشيخ الأمين قالوا بعد أن نشرت ” السوداني ” تقريرا عن احتجازه في الإمارات ” الاثنين ” الماضي إن شيخهم في ” خلوة ” وأنه أبعد ما يكون عن أي تهم تهم راجت عنه في الوسائط الإعلامية مؤخرا ، بل أكدوا اقتراب عودته إلى الخرطوم .
وقد صدق حسهم أو معلوماتهم وإن جاءت صدفة على غير ميعاد !
فوزير الخارجية إبراهيم غندور كان أول من علق على هذا الاحتجاز قبل أيام ، بعد أن قال في حوار مع صحيفة ” المجهر ” إن اعتقال شيخ الأمين تم لأسباب خاصة ولا علاقة للحكومة السودانية به ، رافضا الخوض في تفاصيل القضية باعتبارها شخصية لا يمكن التحدث حولها في وسائل الأعلام .
وبذلك أنهى الوزير أي جدل يتحدث بأن شيخ الأمين غير محتجز وأن مصيره مجهول !
الشيخ وحواريوه
في الوقت الذي كانت فيه السلطات الإماراتية تبت في قضية شيخ الأمين بإطلاق سراحه أم استمرار احتجازه ، كانت محكمة الجنايات بأم درمان تبت في قضية ست من حيرانه ، بعد أن انهالوا ضربا على أحد الحيران السابقين مسببين له الأذى الجسيم ، لأنه أنسلخ عن المجموعة فما كان للمحكمة إلا أن حكمت بالسجن بسته أشهر في مواجهة سبعة من حيرانه وإلزامهم بدفع تعويض للشاكي وصل لـ(10) آلاف جنيه ، فضلا عن دفعهم مبلغ (6) آلاف تكاليف العلاج و(2.500) جنيه قيمة زجاج عربة الشاكي الذي هشمه المتهمون ، الرجل الذي كان ضحية الانسلاخ تعرض لجرح غائر في رأسه استدعى نقله للعلاج بالقاهرة .
استقبال في المسيد
بحسب المعلومات التي تحصلت عليها ” السوداني ” ستمنع السلطات أي مظاهر احتفالية في مطار الخرطوم ، وسيغادر الشيخ إلى المكان الذي يريده دون وصاية أو مراقبة .
وإن كانت السلطات بمقدورها أن تمنع الحواريون من التظاهر ابتهاجا واحتفالات بعودة شيخهم ، فإنها قد لا تتمكن من السيطرة عليهم في مسيد الشيخ ومنزله الفخيم بأم درمان .. فهم ما زالوا على العهد والوعد معه رافضين تصديق أي تهمة توجه له ، مؤكدين براءته مما نسب أو سينسب له !
المصادر لم تكشف عن حقيقة التهم التي وجهتها السلطات الإماراتية ليه ، رغم ما راج من تسريبات تتعلق بالدجل والتزوير قد ينفيها شيخ الأمين لاحقا بعد وصوله .
المصير لم يعد مجهولا
حتى أمس الأول كان مصيره مجهولا بعد أن انقطع الاتصال بينه والعالم الآخر . لا أحد من أهله وأصدقائه وحيرانه كان على تواصل معه ، غير أن قرار السلطات الإماراتية بإطلاق سراحه أنهى المشهد الضبابي حول الرجل ، ليترك له حرية الاختيار بين إغلاق الموضوع نهائيا وعدم التحدث فيه أو نفيه وإعطاء توضيحات حوله .
ومع ذلك لا يستبعد عدد من المراقبين أن يبدأ حواريي الشيخ بالتحدث حول الموضوع فقد أبدى عدد منهم لدى اتصال ” السوداني ” بهم قبل أيام صدمة وغضبا مما يثار معتبرين أن الشعب السوداني ” جميعه ” يعلم من هو الشيخ الأمين .
الشيخ والمشاهير
” السوداني ” نشرت في تقريرها قبل يومين أن علاقات شيخ الأمين الواسعة أكسبته حظوه ومكانه جعلته محل أنظار واهتمام عدد من وسائل الأعلام ، فهو من الأثرياء في السودان وله شركات خاصة واستثمارات في دول عربية وأوربية ، ومنزله من أفخم المنازل ويحتوي على عدد من ” الصوالين ” وأثاثات مختلفة على الطابع العربي والأوربي .
في أعياد ميلاده التي يحتفل بها ويدعو لها الدبلوماسيين والشخصيات المعروفة يقيم الشيخ الأمين ” بوفيه ” مفتوحا مما لذ وطاب من أطعمة ومشروبات ، وتتوسط تورته مضيئة بالشموع يطفئها شيخ الأمين قبل نهابة الحفل .
يختلف احتفاله بالمولد النبوي الشريف بالمكان فقط لا بالشكل والطريقة ، فهو تارة بين مريدية في لندن وتارة في كندا غير احتفالاته بالأعياد في المسيد بأم درمان .
قدم شيخ الأمين طريقة جديدة للتصوف تختلف عن سابقيه الذين عرفوا بالزهد والهدوء والمظهر المتدين .
وصل الرجل المتصوف لمرحلة أن أستلف ألحان الأغاني المعروفة ووضع فيها كلمات مدح الرسول تلك الألحان حتى يتمكن الشباب من حفظها .
استهدف فئة الشباب بأشكالهم الغريبة المختلفة والفتيات بملابسهن التي تبتعد عن المظهر المتدين ، ويقدم محاضرات ودروسا دينية شيه يومية يتناوب عليها النساء والرجال .
العشرات أو ربما المئات من الشباب تكفل الشيخ الأمين بنفقات زواجهم والتي لم تقتصر على تجهيزات العرس فقط إنما امتدت لـ ” الحنة ” و ” الجرتك السوداني ” الذي يعده الأمين ضمن الطقوس المهمة للزواج .
ويقول أحدهم لـ ” السوداني ” : ” في الغالب لا يخرج أحد من بيت شيخ الأمين وهو خالي اليدين ” .
لينا يعقوب
صحيفة السوداني
تعبنا وتعبنا
وطغت أخباره على كل مشهورات البلد من مطربات وإعلاميات وخلافه
وحط الطائر الميمون …نزل …مرق من المطار …وصل البيت …حيرانه متجمعين و…و….
يحلنا الله
مدد مدد يا ابو عمر يا ماسورة
ويقول أحدهم لـ ” السوداني ” : ” في الغالب لا يخرج أحد من بيت شيخ الأمين وهو خالي اليدين ” .
الشغلة اصلا معروفة الزنديق دا يأكل فيكم ويشرب فيكم بنات واولاد ..تتملو تمااااام وتكرعو والبنات بيغادي وانتو بي جاي…الشلة شلة دعارة وعهر وكلام افرغ من فارغ.. وبعد دا يقول ليك الدين..وهو المنافق القرآن الكريم ماقادر ولا بيستطيع يقراهو…قر ينفخكم انتو واللاجئ بتاعكم دا يا عطالة
هذا النص هو مربط الفرس والهدف من المقال نفسه ، هو في النهاية الهدف هو تطبيل لللمين ليس الا ، هل توجد عبارة او كلمة تحدثت عن الشخص نفسه او اجابوا علي اي استفسار يدور في الشارع عن حقيقة المدعي ..لا حولة ولاقوة الا بالله العلي العظيم .
دجال ومخادع يغش البسطاء من الناس وان كانوا متعلمين فالقلم لا يزيل بلم هداه الله وهدي تابيعيهورد الي جادة الطريق
وانشاء الله الاستقبال رسمي وشعبي والدخول عن طريق صالة كبار الزوار وحيران ومريدين ووزير خارجيه للتعليق والتهاني بسلامة العوده والبشير كمان مدد يا شيخنا مدد ياشيخنا
غايتو المتصوفة فرحانين على الآخر
ديل ولا حتي متصوفة
ديل الله اعلم بالبعملوهو
الصورة الكان فيها شباب ساجدين ليهو ديك الشباب ديلك ما شكل تصوف
يا جماعة الحكاية اكبر من طريقة صوفية وحيران والكلام الفارغ اللي هو عاملو ستار
الحكاية فيها ان
ليه حيرانو بس شباب ؟؟ لو هو صاحب طريقة بالجد زي ما هو بدعي؟؟؟؟
الشباب ديل بستغلهم في شنو الراجل دة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الراجل دة تجارتو واستثمارو في شنو بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان شاء الله يكونوا عملوا ليه فرمطـــه
ياابوامنه يااخوى الفرمطه ده الا فى السعوديه والامارات ده مافى فرق بينها وبين هوليود ورحم الله شيخ زائد واحسن اليه
شغل المافيا وعصابات الاجرام،كل من يخرج يقتل او يعاقب بشدة!!!
عدم التوحيد مشكلة شديدة حقو الناس تراجع نفسها اول بأول من الشي البعمل فيو شيخ الأمين والصوفية عامة في السودان
عقيدة المسلم القرآن الكريم والسنة النبوية
ولاشيخ فلان ولاطريقة فلان دول ماشين علي الضلال انا اتبع ناس ضد كلام الله (القران الكريم)و السنة النبوية.
ربنا يهديهم الي طريق الصواب