بالصور.. الخارجية الأمريكية تختار بائعة الشاي السودانية عوضية كوكو ضمن أشجع 10 نساء حول العالم وتكرمها في احتفال فخيم
كرَّم وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، السودانية عوضية محمود كوكو، من بين أشجع 10 نساء في العالم، وتسلمت عوضية الجائزة في احتفال أقيم بالمناسبة، مساء أمس الثلاثاء، في العاصمة الأمريكية.
ويأتي فوز عوضية بالجائزة نظير كفاحها الطويل في العمل بائعةً للشاي منذ عام 1979 م، ولدورها بصفتها ناشطة في تأسيس اتحاد يضم 8000 سيدة من العاملات في مهن مختلفة مثل: بائعات الشاي، والأطعمة على الطرقات، يمثلن جميع أرجاء ولاية الخرطوم، ولما أحدثه هذا الاتحاد من نقلة كبيرة في مواجهة الظلم، وتحسين وضع المرأة العاملة في مثل هذه المهن الهامشية التي ظلت الشرطة تطاردهن بسببها، وتفرض عليهن ضرائب وعمولات، أجبرت كثيرات منهن على تركها.، وأصبح الاتحاد بمثابة نقابة للدفاع عن حقوقهن وحماية مصالحهن، فضلاً عن تنظيم المهنة.
ودرجت الخارجية الأمريكية على منح هذه الجائزة لتشجيع النساء الناشطات في مجال حقوق المرأة في مختلف أنحاء العالم، اللواتي أظهرن قدرتهن على القيادة، وامتلكن الشجاعة والاستعداد للتضحية من أجل الآخرين.
يذكر أن الفائزات بالجائزة هذا العام من بينهن نساء من اليمن والصين وغواتيمالا وماليزيا والعراق، لدورهن في تعزيز دور النساء في مجتمعاتهن المحلية.
وسبقت أن اختارت الخارجية الأمريكية، الناشطة الدارفورية، حواء عبدالله محمد صالح، (المعروفة بحواء جنقو)، ضمن أشجع نساء العالم الشجاعات والمدافعات عن حقوق الإنسان والمرأة، ومنحتها جائزة الشجاعة في العام 2012م.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
واحتواء جديد والدخول لعمق جديد مختلف ..
من من غيرها يكون لهذا الدور الجديد .. عوضية باعة الشاي ولكن الامريكان لا يعلمون ان هناك نساء ايضا فتحن بيوت وخرجن علماء من نسج القفاف ومن نسج الطواقي ومن اشياء اخرى كثيرة ولكن اشم رائحة دخان وحتى التعليق ادخل بارودا تحت الرماد ونعت تنظيم عمل البلديات بالمطارادات والظلم ..ويا اخ محمد عثمان اي بلد في العالم اتنتشر ظاهرة بيع الشاي وامور مخفية كما يحدث في الخرطوم .. هل نساؤنا فقط المحتاجات .. لم لا نرى ذلك في القاهرة ويوجد بها ملايين النساء من هن اشد عوزن وفقرا من نساؤنا .. ولم لا تكرم امرأة مصرية او اي جنسية كافحت اكثر من عوضى ..
انها امريكا ولا تسالوني ماذا فهمت ..
بالمناسبه انا معاك فى نفس خطك
عوضية سمك وعوضية شاي ما في عوضية تفك الحظر الأمريكي للسودان
ههههههههههههههههه
في لسه مالقوها
جاري البحث
امريكا وبالرغم من عيبوبها ونواقصها التي لاتحصي ولاتعد, لها بعض اللمحات الانسانيه الرفيعه!! ولها ان توظفها لاغراض سياسيه او حتي شيطانيه كيف ماتشاء وفقا لمصالحها ,فالناس لها عقول وادراك تميز به بين الفعل الجميل المستحسن والقبيح المستهجن ,,المهم في الموضوع ان الاخت عوضيه من العاملات النشيطات في مجال حقوق المرأه السودانيه المكافحه لاطعام الاسره وتعليم الابناء بطرق كسب حلال و مشروع ,هذا بالاضافه الي مقدراتها القياديه والتنظيميه و المشاركه في تاسيس منظمه مدنيه للدفاع عن حقوق زميلاتها العاملات في نفس المجال , وهذا لعمري عمل جليل لايقدرعليه كثير من الرجال ناهيك عن نساء مكلومات بفقدان ارباب اسرهن !!! وهذه النوعيه من النساء هن اللاتي يستحقن الاحترام والتقدير والتكربم ,,لان توكلهم علي الله واعتمادهن علي انفسهن انتج خيرا عميما بحيث انه لبي احتياجاتها واحتياجات اسرتها الصغيره وامتد جهد العمل وخيره الي زميلاتها في المهنه ومجتمعها ثم التطقته امريكا لتوظفه كدعايه لنظام حكمها الذي تعده الامثل في العالم !! فلماذا نلقي عليهم اللوم لتكريم الناجحين ونحن احق بذلك منهم.
ونحن اذ نفرح ونصفق لتكريم الاداره الامريكيه لامرأه سودانيه مكافحه,, تجدنا في نفس الوفت في غايه التعجب من معاير غير متوازنه ومقاطعه غير مبرره تؤذي شعب السودان اثبتت التجارب العملبه فشلها وعدم جدوي تطبيقها لانها تحمل جينات موتها داخلها !!! فالسودان قطر زراعي رعوي مفتوح علي ثمان دول في كل الاتجاهات وبحر وصحراء وغابات بحدود بالاف الكيلومترات فلايمكن محاصرته اطلاقا !! والمقاطعه الاقتصاديه الماليه ليست لها فعاليه الا في تاخير عجله البناء التحتي والتقدم التفني والاستثمارات الضخمه لابقاء شعب السودان تحت خط الفقر والتخلف والتبعيه !! كما إن غني السودان بموارده الطبيعيه وتعدد ثرواته حدّت من فعاليه المقاطعه اذ جذبت اليها اطراف صديقه اخري ترغب في الاستثمار في ثروات افريقيا البكر !! فكانت النتيجه ان فقد الشعب السوداني ثمرات التقدم التكنولوجي والاداره الحديثه وفقدت الشركات الامريكيه الراغبه في الاستثمار في موارد السودان فرص استثماريه مربحه في قطاعات مثل زراعه اوصناعه السكر والحبوب الزيتيه والقوار والقطاع المصرفي وصناعه البناء بسبب سياسات فاشله اقل مايقال عنها انها اصبحت اليوم لا فعاليه لها ولا جدوي منها وتحتاج الي مراجعات سريعه !! ,, نحي الخارجبه الامربكبه علي تكربم عوضبه ونطالب اداره اوباما برفع العقوبات عن الشعب السوداني وفتح باب الاستثمار للشركات الراغبه للعمل بالسودان والله من وراء القصد ودنبق..
السودان دولة عظمي
الف مبروووووووك التكريم
مهداه للاستاذ/ الهندي عزالدين …..
طيب البشكير بتاعنا ده يصحي متين ويكرم لينا الشعب السوداني علي صبره ٢٦ سنه
غايتو المتصوحف الهندي عزالدين يكون مات مغصه