منوعات
تصاعد الأحداث بجامعة الخرطوم والإدارة تشدد على عدم بيع أي (شبر)
شهدت جامعة الخرطوم، احتجاجات نفذها طلاب من مختلف الكليات على خلفية ما أشيع عن بيعها لمستثمر أجنبي، وتصاعدت الأحداث يوم أمس، حيث جاب الطلاب مجمع (الوسط) وسط ترديد هتافات ترفض بيع الجامعة، وزادت وتيرة الاحتجاجات عقب عدم حضور نائب مدير الجامعة لمخاطبة الطلاب في الساعة الثانية ظهراً لتوضيح الحقائق.
وحاول الطلاب الخروج للشارع عقب المخاطبة، بعد مرور الزمن المقرر لخطاب نائب مدير الجامعة، وتدخلت الشرطة واستخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين، مما أدى لإصابة عدد من الطلاب والطالبات بحالات إغماء، وتم تحويل خط سير المواصلات العابرة لشارع الجامعة.
وفي ذات السياق نفى مدير جامعة الخرطوم في بيان تلقت (الجريدة) نسخة منه أمس، أي بيع أو رهن لأي شبر من مباني الجامعة أو أصولها.
صحيفة الجريدة
دي جعجعة ساي
والله الطلاب ديل لو كانو طلاب الستينات والسبعينات كان قلبوا ام الحكومة تقول لي ناس ميكي. طوالي وقعوا اغماء ههه
هى جامعه الخرطوم اتباعت من اسى ؟؟؟ جامعه الخرطوم اتباعت من زمن بدايه القبول الخاص والدخول اليها بالمال…وفى زمن الكيزان مافى دعايه ساى اى شئ بيتسرب حقيقه والمعلن اديهوا احتمال ٩٪ من الحقيقه ….
حتي لو تم التصرف فيها لمصلحة البلد فسيتم نقلها لمكان آخر وتبني أحسن بناء وستكون بنفس المسمي ( جامعة الخرطوم ) والانجليز عموما ومن جاء بعدهم كانوا يحبذون حصر الطلاب في أماكن بعيدة عن ضوضاء المدن ومثال لذلك المدارس الثانوية العملاقة كخور طقت ووادي سيدنا وحنتوب التي تم حصرها في جزيرة ومدرسة مروي الثانوية وكريمة وغيرهم الكثير فما المانع ان يتم نقل الجامعة الي سوبا ولتكن قريبة من مستشفي سوبا الجامعي – نأمل من الجميع النظر لمصلحة البلد البلد وحده – لقد خرجت جامعة الخرطوم الآلآف من الاطباء والمهندسون والصيادلة والمعلمين – اين ذهب هؤلاء الآن ولماذا لايساهموا في بناء عشرين جامعة خرطوم بدلا من واحدة – البلد مليئة بالمشاكل ولا نريد زيادة المشاكل – اذا ارادت الدولة بناء خزان تصدي المعارضون للخزان نكاية فب بلدهم وليس لمصلحته واذا أرادوا تحريك الجامعة مثلا من موقعها لحاجة البلد للموقع ضجوا بأن الهدف هو بيع الارض وطال الزمن أو قصر فلن تبقي الجامعه بمبانيها الي البلد .وستبني كل السدود التي تصب في مصلحة البلد ولا يخفي علي أهلنا في الشمال أن الكثيرين من رجال الانقاذ هم من خيرة ابناء الشمال وبالقطع فلا أحد منهم يريد تدمير بلده .
***ده دليل على فقد حكومة السجم والرماد لصلاحيتها – وبدأت تطبيق التوتاليتارية بدون فكر ومفكر
***أعتقد مانهاية الدنيا ، ولكن نهاية الإنقاذ والإنقاذيين ، والصابرات روابح
الاسمو خيرى دا لانك واضح فاقد تربوى هو الباقى شنو من البلد غير جامعة الخرطوم امشى اى مؤسسة وشوف خريجى الجامعات التانية حتى الثقافة الاسلامية المجتمعية مافى …شوف ناس لام اكول ورياك مشار تعليقهم شنو عليها …..مصلحة بلد وين هو انتو فصلتم الجنوب تانى جاى تقول مصلحة بلد ولا مصلحة لصوص؟؟؟؟؟
يا استاذ محسن محى الدين خير انا شخصيا اشك انك سودانى وتهمك مصلحة هذا الوطن عراقة كلية غردون وجامعة الخرطوم العالم بيحتفظ بتاريخه وحضارته وعراقة الاماكن وجامعة الخرطوم خط أحمر يجب ان لا نتجاوزه ما هى سوق شعبى او سوق خضار او موقف باصات تنقله محل ما عايز جامعة الخرطوم تنتمى الى عراقة المكان القرار غريب وتعليقك محير .