السماني الوسيلة: أفوض أمري إلى الله وهو المستعان.. نعم الشركة المنفذة لخط هيا بورتسودان هي التي نفذت صفقة قطارات الخرطوم
** ضجت الميديا خلال الأيام الماضية بأنباء “صفقة شراء قطارات لولاية الخرطوم بملايين الدولارات عن طريق إحدي شركات القطاع الخاص”. وفي صيغة النبأ المتداولة أن هيئة السكة حديد تبين لها لاحقا، وعن طريق الصدفة، عند شروعها في استيراد قطارات من ذات المصنع بأن السعر أقل من قيمة الصفقة الأولى بكثير، ما حدا بالولاية لأن تشرع في “فتح تحقيق حول القطارات التي تقبع حاليا بإحدي مخازن السكة حديد ببورتسودان بعد أن تحفظت حكومة ولاية الخرطوم الحالية إستلامها”. الخبر برمته يشير إلى وجود شبهات فساد وتلاعب في فروقات السعر والاستيلاء على أموال الشعب بالباطل، لكن وزير البنى التحتية بولاية الخرطوم حبيب الله بابكر قطع لاحقاً بـ”عدم رفضهم استلام قطار مواصلات الخرطوم”، وأقر بوجود “عدد من التقاطعات في العقد تحتاج إلى التصحيح”، شارحاً الأمر على النحو التالي: “الاستشاري المسؤول عن المشروع غير موجود، وأنا لن استلمه في ظل عدم وجوده”، وزاد: “سوف نستلمها بعد تصحيح العقد وتواجد الاستشاري والمالك”. وكشف بابكر في تصريحات صحفية عن تعاقدهم مع استشاري جديد الأيام الماضية لاستلام القطارات، وتابع: “ننتظر إجازة الاستشاري للعمل الهندسي ومن ثم سوف نعلن عن موعد انطلاقها ودخولها الخدمة”. حسناً، القضية أثارت لغطاً وتصاعد على إثرها دخان كثيف، سيّما وأن الصيغة المبذولة عبر الأسافير وتطبيقات (الواتساب) كانت قد حملت أسماء شخصيات نافذة، وتنفيذيين من الوزن الثقيل، بالإضافة لرجال وسيدات أعمال حسبما تناقلته بعض المواقع الإلكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي.. وسط تلك الأسماء، وبسهولة، استطعنا أن نميز اسم السماني الوسيلة، القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي، ورئيس لجنة النقل والطرق والاتصالات بالمجلس الوطني. في صيغة النبأ المتداول أنه “بعد إثارة قضية الشركة في البرلمان في وقت سابق ظل يحتفظ بالأوراق لديه لأكثر من عام دون اتخاذ أي إجراءات حولها”.. على كل حاولنا الغور عميقاً واستجلاء الحقائق من مظانها، لسبر غور القضية.. بحثنا عن سماني الوسيلة.. بوصفه أحد من ورد اسمهم في المواقع الإسفيرية. حال تواجده خارج البلاد عن الجلوس إليه، لكن إفاداته هو أيضاً وصلتنا عبر الأسافير من خلال تطبيق (الواتساب) نفسه. الرجل أبدى سخطا من الزج باسمه في القضية، كما أظهر استعدادا لتبيان الحقائق.
* ما هي علاقة السماني الوسيلة بموضوع صفقة استيراد 6 قطارات بقيمة (42) مليون دولار عن طريق إحدى الشركات الخاصة؟
– لك التحية.. أشكرك وأشكر (اليوم التالي) على الاهتمام بعكس الحقائق مجردة من كل هوى وغرض.. دون إلقاء التهم جزافا.. تلك التي جاءت في بعض الأحيان بلا سند ولا موضوعية… ولا معلومات صحيحة.. أود أن أؤكد أنه لا علاقة لي لا من قريب ولا بعيد بهذه العملية.. بل لا أعلم عنها شيئا مطلقا، أنا لا علاقة لي خاصة بأي شخص ورد اسمه في الصفقة، حتى أصحاب الشىركة، هم أسماء معروفة ولا خصوصية ولا علاقة عمل تربطني بهم، كل الذي بيني وبين هؤلاء الناس علاقات عامة واجتماعية (إزيك أهلا وسهلا).. في ناس دخلوني في الملف دا ساي.
* حدثنا عن الذي تعرفه في قضية صفقة القطارات؟
– ليست لدي أي معلومات عنها، لكن حسب معلوماتي المتواضعة فإن المبالغ المذكورة مبالغ فيها بدرجة كبيرة.
* ولكن أنت قلت إنك لا علاقة لك بالصفقة.. فمن أين لك بأن المبالغ كبيرة أو صغيرة؟
– صحيح كما قلت لا علاقة لي بالقضية ولكن حسب معلوماتي المتواضعة المبالغ المذكورة مبالغ فيها.
* مجدداً سنحاول الاستهلال بالتساؤل؛ ورد اسم السماني الوسيلة بين الشخصيات ذات الصلة بالملف والقضية.. كيف ترد على ذلك؟
– ورود اسمي يدل على عدم إلمام مصدر الخبر بدور المجلس الوطني الذي هو سلطة تشريعية/ رقابية على الجهاز التنفيذي القومي في كل ما يهمه من تشريعات وأداء تنفيذي، وليست لديه أي سلطة على الولايات والتي تخضع لمجالسها التشريعية ولمجلس الولايات على المستوي الأعلى، وذلك يعني أنه ليست لدينا سلطة أو حق مساءلة الولاة بنص الدستور.. والمسألة ولائية بالدرجة الأولى.
* هنالك حديث عن أنك كرئيس للجنة النقل بالبرلمان ظللت تحتفظ بالأوراق لأكثر من عام دون أن تتخذ أي إجراءات، وأن هنالك شركاء من الباطن على صلة بالصفقة ولمواقعهم القيادية في الحكومة والحزب تركت الملف في أدراج مكتبك دون التحرك فيه..
– أؤكد أنه لم ترد هذه القضية للمجلس الوطني.. وليست لدى لجنة النقل التي أرأسها أية أوراق أو معلومات إلا ما رشح أخيرا.
* وردت في صيغة النبأ الرائج حول صفقة القطارات أسماء شخصيات قيادية كبيرة في الحكومة وشبهات فساد نرجو التوضيح..
– بخصوص موضوع ورود أسماء وشخصيات قيادية أقول لك لا علم لي شخصيا ولا لأعضاء اللجنة بتفاصيل هذه العملية..
* برأيك؛ لماذا رفضت ولاية الخرطوم استلام القطارات التي تعاقدت عليها ودفعت قيمتها بالكامل منذ العام 2013، وظلت القطارات مخزنة في بورتسودان؟
– إذا كانت حكومة الخرطوم قد رفضت استلام القطارات بحجة أنها مخالفة.. وفتحت تحقيقا.. فهذا يحمد لحكومة الولاية التي تؤكد بسعيها هذا أنها تسعى لتصحيح هذا الأمر.. فقط يكون الطلب هنا توضيح الحقائق من الجهات التي يقع الأمر تحت اختصاصها.. وهي حكومة الولاية ومجلسها التشريعي ومجلس الولايات.. حتى لا يؤخذ الأبرياء باتهامات ويحاكم من يثبت تورطه..
* سمعنا عن لجنة تحقيق حول موضوع الصفقة..؟
– أي قضية فساد يجب أن يتم التحقق من المعلومات حولها أولا.. لأن القانون نفسه يقول (المتهم برئ حتى تثبت إدانته).
* هنالك حديث عن أن الشركة المشار إليها أخفقت في تأهيل خط السكة حديد هيا بورتسودان بعقد قيمته نحو 400 مليون دولار وتمت إثارة الأمر في البرلمان، واستلمت الشركة نصيبها المنصوص عليه في العقد ولم تنفذ فعليا سوى 20 % من الطريق، كيف ترون في اللجنة هذه المخالفات، والسماح للشركة مجددا بالدخول في صفقات جديدة على حساب أموال الشعب؟.
– أثيرت هذه القضية في المجلس الوطني السابق.. تقريبا في عام 2014.. ولقد قامت اللجنة بعقد اجتماع مع إدارة الهيئة وبحضور الوزير السابق. ووقفت على المعلومات الخاصة بالعقد.. وزارت موقع العمل.. وكتبت تقريرا شاملا، وقد توليت رئاسة اللجنة في يوليو 2015.. وعند عملية الاستلام من رئيس اللجنة السابق كان من ضمن الموضوعات والتوصيات مراقبة هذه المشروعات. عقدنا اجتماعا مع مدير هيئة سكك حديد السودان الباشمهندس إبراهيم فضل وبحضور الأخ الوزير الحالي الباشمهندس مكاوي محمد عوض.. واستعرضنا ما جاء بالتقرير، حتى نقف على ما تم إنجازه منذ زيارة اللجنة قبل عدة أشهر، ولم نكتف بذلك بل سافرت اللجنة متتبعة الخط من الخرطوم إلى بورتسودان.. موقعا موقعا.. ولقد كان من المفترض- حسب العقد- أن يتم تسليم العمل في يوليو 2016.. وعند الزيارة وجدنا أن هناك تأخيراً يحتاج إلى ثلاثة أشهر إضافية حتى يكتمل العمل.. أي أن يتم التسليم في سبتمبر/ أكتوبر بدلا من يوليو 2016..
* من موقعك كرئيس للجنة النقل وبالقسم الذي أديته، ألا ترى ضرورة مساءلة ومحاسبة الشركة والجهات التي تقف معها بالداخل على ارتكاب هذه المخالفات؟
– وجدنا أن كثيرا من ملاحظات اللجنة قد أخذ بها، رفعنا تقريرا للوزارة عن أنه لابد من التقيد الصارم بنصوص العقد كاملة. في ما يخص زمن الاستلام.. جودة العمل. وتطبيق شروط العقد الجزائية في حالة عدم الوفاء بذلك، والآن على اتصال دائم مع الوزارة في هذا الشأن المهم جدا لأنه تعتمد عليه حركة التجارة ونقل البضائع من وإلى بورتسودان.. حيث من المؤمل أن ترتفع سرعة القطار وتزداد حمولة السحب مما يقلل زمن الرحلة ويخفض التكلفة.. ويجعل للسكة الحديد موردا يمكنها من إجراء إصلاحات على خطوطها من مواردها الذاتية، وهنا تتعاظم ضرورة متابعتنا لهذا المشروع الحيوي.. ومسؤولية اللجنة هنا تأتي من كون هذا المشروع ينفذ بواسطة الجهاز التنفيذي القومي والذي تقع مسؤولية الرقابة عليه على المجلس الوطني.. ليس كما في حالة مشروع قطارات الخرطوم، والذي تقع مسؤولية الرقابة عليه على السلطات الولائية.
* إذاً، ذات الشركة المنفذة لخط هيا بورتسودان هي التي نفذت صفقة قطارات الخرطوم؟
– نعم هي ذات الشركة، نوبلز، وهذه العقودات لها سنوات وليست جديدة.
* لماذا لم تتم مساءلتها وقد نفذت 20 % فقط من الطريق ودخلت في صفقة جديدة القطارات؟
– تنفيذ 20 % دا تقريرا اللجنة السابقة.. ونحن عندما راجعنا الأمر كان مختلفا جدا. التسليم لكل الخط يفترض أن يتم في سبتمبر أو أكتوبر القادمين. لذا نحن على اتصال دائم بالوزارة لأنها الجهة المسؤولة أولا والهيئة من النواحي الفنية والمالية.. نحن ننتظر ما تم الاتفاق عليه.. وأكدنا لهم ضرورة التقيد الصارم ببنود العقد والجوانب المالية عند التسليم، وحتى فترة التنفيذ.
* ما هوية هذه الشركة نوبلز؟ من يقف وراءها ويساندها من الداخل؟
– الله أعلم.
* كيف لا تعلم وهي شركة منفذة لمشروعات قومية بمليارات الدولارات؟
– كل ما أعرفه أن اسمها نوبلز وأصحابها الذين وردت أسماؤهم محمد المأمون ومعتز البرير.
* إذا لماذا ورد اسمك في هذه القضية؟، هل تعتقد أن خلطا تم في القضية بحكم أن الشركة التي تعمل في خط هيا بورتسودان هي ذاتها نوبلز صاحبة صفقة السيارات؟
– والله لا أعرف سببا إلا إذا حدث خلط بين مشروع تأهيل خط السكة الحديد، والذي نتابعه من خلال عمل اللجنة، وما أثير من حديث حوله.. ومشروع قطارات الخرطوم.. وهو أمر كما ذكرت يعني أن مصدر الخبر لا يعلم الفصل ببن هذه السلطات، قد يكون ظن أن الموضوع تم التكتم عليه من قبل اللجنة.. وهذا أمر أصلا لم يصل اللجنة ولن يصلها حسب نص الدستور.
* هل ستتخذ إجراءات ضد الجهات التي دفعت باسمك في القضية؟
إذا عرفت مصدر الخبر طبعا وعرفت أنها عن قصد فسأحرك ضدهم إجراءات قانونية لأن هذه إشانة سمعة واتهامات بدون تثبت، لأنه لا شيء أصلا يربط بيني ولا اللجنة وبين موضوع قطارات الخرطوم.. ومعقول موضوع يثار بهذه الصورة وتكون أوراق حولت إلى اللجنة ولا يعرف حتى أعضاء اللجنة هذا الأمر؟ وهذه أزمة نعيشها كلنا الآن، إطلاق الاتهامات قبل التحقق.
* من وراء الموضوع في رأيك بصراحة؟
– والله لا أعرف.. عموما أفوض أمري إلى الله وهو المستعان.
اليوم التالي
لا نملك إلا أن نقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم كيف يعني ماتعرف نوبلز ولا مأمون البرير ولا ال البرير معقولة بس ومشروع قدر ده وبكل هذا الكم من الشائعات تقول ماتعرف حاجة عنو ولا عن اصحابو الشعب كلو عندو قنبور وانت المفتح
( كل ما أعرفه أن اسمها نوبلز وأصحابها الذين وردت أسماؤهم محمد المأمون ومعتز البرير)
أظن الراجل دا ما قصر،، قال إسم الشركة ومالكها ،
منقول ..
السماني الوسيلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بدا السماني الوسيلة حياته
في لندن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك من يقول أنه من الذين
تنعموا بصفة لاجئ في بريطانيا !!!!!!!!
وصرف مثل غيره الإعاشة !!!!
وبدل العطالة !!!!
إلا أن فتح الله عليه بدخول
( جنة الإنقاذ ) ..
وهناك من يقول أن الرجل كان يعمل
سائق بص ” ابو دورين ” ؟؟؟؟؟؟
( يا قمر دورين .. انا شفتك وين ؟؟ )
ترم .. ترم ..
…………….
السماني الوسيلة ..
( يسوق ) نفسه للإنقاذ
بأنه قادر على فك طوق العزلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الذي فرضتها عليه أمريكا ؟؟
اش .. اش .. يا راجل !!!!!
وقد ذهب لأمريكا من أجل هذا الغرض !!
ومن التقاه هناك ذكر بأن الرجل
( ذهب إلي رحلة علاقات إجتماعية ) ؟؟؟؟
وقد عاد من واشنطن بخفي حنين !!!!!
………………..
أنجلينا كان انتي مرا صحي ؟؟؟؟
افتحي خشمك ده تاني
ونادي بضرورة إشراك المعارضة في السلطة ؟؟
والله إلا املاهو ليك بعر !!!!
والدليل .. الحرامي القدامك ده !!!!!
……………..
كسرة أخيرة .. زي ما قال الفاتح جبرا ..
توجد علاقة وطيدة بين الحزب الاتحادي الديمقراطي
والفساد !!!!!!!!!!!!!
أخت مريم السمانى الوسيلة وزير الدولة السابق للخارجية ووزير النقل السابق كان سائق تاكسى فى لندن ليس دفاعا عنه لكن سائق تاكسى فى لندن يربح جيد الباقى الله اعلم
ﺃﺑﻮ ﺩﺟﺎﻧﺔ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭّﻱ ﻳﺘﺨﻠﻖ ﺑﺨُﻠﻖ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﻗﺼﺔ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﺗُﺒﻴّﻦ ﻋﻈﻤﺔ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ .. _ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺃﺑﻮ ﺩﺟﺎﻧﺔ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭّﻱ ﻣﻮﺍﻇﺒًﺎ ﻋﻠﻲ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺧﻠﻒ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ -ﺻﻠﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ- ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ، ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻣُﺴﺮﻋًﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﺼﻼﺓ ، ﻓﻠﻔﺖ ﺫﻟﻚ ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻨﺒّﻲ -ﺻﻠﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ- ﻓﺎﺳﺘﻮﻗﻔﻪ ﻳﻮﻣًﺎ ﻭﺳﺄﻟﻪ : ) ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﺩﺟﺎﻧﺔ ، ﺃﻟﻴﺴﺖ ﻟﻚ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﺎﺟﺔ ؟(. . ﻗﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﺩﺟﺎﻧﺔ : ) ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻧﻪ ﺭﺑﻲ ﻭﻻ ﺃﺳﺘﻐﻨﻲ ﻋﻨﻪ ﻃﺮﻓﺔ ﻋﻴﻦ ( ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ -ﺻﻠﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ- : ) ﺇﺫﻥ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺣﺘﻲ ﺗﺨﺘﻢ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺗﺪﻋﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ؟(. . ﻗﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﺩﺟﺎﻧﺔ : ) ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺧﺮﻭﺟﻲ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻟﻲ ﺟﺎﺭًﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻭﻟﻪ ﻧﺨﻠﺔ ﺗﻤﺘﺪ ﻓﺮﻭﻋﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﺤﻦ ﺩﺍﺭﻱ ، ﻓﺈﺫﺍ ﻣﺎ ﻫﺒﺖ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﻟﻴﻠًﺎ ﺃﺳﻘﻄﺖ ﺭﻃﺎﺑﻬﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻭﺗﺮﺍﻧﻲ ﺃﺧﺮﺝ ﻣﺴﺮﻋًﺎ ﻷﺟﻤﻊ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺮﻃﺐ ﻭﺃﺭﺩﻩ ﺇﻟﻲ ﺻﺎﺣﺒﻪ ، ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﺘﻴﻘﻆ ﺃﻃﻔﺎﻟﻲ ﻓﻴﺄﻛﻠﻮﻩ ﻭﻫﻢ ﺟﻴﺎﻉ ، ﻭﺃﻗﺴﻢ ﻟﻚ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﻨﻲ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﺣﺪ ﺃﻭﻻﺩﻱ ﻳﻤﻀﻎ ﺛﻤﺮﺓ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺜﻤﺮ ﻓﺄﺩﺧﻠﺖ ﺃﺻﺒﻌﻲ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﻪ ﻭﺃﺧﺮﺟﺘﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺒﺘﻠﻌﻬﺎ ، ﻓﻠﻤﺎ ﺑﻜﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺃﻣﺎ ﺗﺴﺘﺤﻲ ﻣﻦ ﻭﻗﻮﻓﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺎﺭﻗًﺎ ؟( ﻓﻠﻤﺎ ﺳﻤﻊ )ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ( ﺫﻟﻚ ﺍﺷﺘﺮﻱ ﺍﻟﻨﺨﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻱ ﻭﻭﻫﺒﻬﺎ ﻷﺑﻲ ﺩﺟﺎﻧﺔ ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻱ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻟﺤﻘﻮﻕ ﺍﻟﺠﺎﺭ ﺟﻤﻊ ﺃﻭﻻﺩﻩ ﻭﺫﻫﺐ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻨﺒﻲ -ﺻﻠﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ- ﻣﻌﻠﻨًﺎ ﺇﺳﻼﻣﻪ . ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺃﺧﻼﻕ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ
حصل لقيتو حرامي قال انا حرامي
حصل لقيتو واحد قال الحرامي الفلاني داك صاحبي
حصل لقيتو زول قال المسروقات عندي معها علاقه-انشاءالله علاقه عاطفية
بتشكرك يا مريومة انا ما قلت معارضتكم نزيهة ولا غيرو كفاية كل جولة مفاوضات فى اديس ابابا ولا غيره نادر ما تجد واحد واعى من معارضيكم ولا ود حكومتكم واعى بيكون الكل فى عالم ثانى وكلهم ماشين مع بنات اهلهم الحبشيات…بعدين ما تحملو الوسيلة ما لا يحتمل الراجل هو مجرد ريموت كنترول والموضوع دا دخل الحوش والكويسة مافى حاجة بتندس فى السودان وشركة نوبلز المشكلة مافى المؤسسين لكن المشكلة فى الوراهم……ويامريم المستورة انا كان قصدى مادام ح تقعدو معاهم ناس المعارضة بكرة كان بعصى ولا جزرة فاحسن تقعدو معاهم اليوم قبل بكرة …..انتو بس دخلو ناس عرمان واعطو البشير وأخوته فقط الحصانة وبعد داك فكوهم على الجماعة فى خلال سنة الدم بيصل الرقاب لكن ممكن الدولار ح يساوى جنيه عديييييل قروش البترول التى نهبت موجووووودة واستثمرت وتضاعفت كلها بترجع وبعد عامين تكون هنالك انتخابات ويتنحى البشير ويذهب الى بيته امنا وتبدون حياة جديدة
سؤال لك يا معتوهة او مريضة ..ممكن تقولي لينا انت عايزة شنو من السودان ؟؟ مش كنت بتبذي ولعني وتسبي واخيرا قلتوا لقيتوا الحرية وانفصلتوا ورحتوا في ستين داهية .. يبقي اي كلام من جانبكم عن السودان ما هو الا حقد وحسد على النعمة التي يعيشها .. ليه ما تكتبي عن مشار وسلفاكير الذان حولا الجنوب لجحيم .. لم لا تكتبي عن القتل بالهوية .. لم لا تكتبي عن الاغتصاب بالالف الذي اقرته الامم المتحدة .. انت اول صلحي حال بيتك ونظفهيه بعدين شوف بيت الجيران ..
ليه ما تكتبي عن المليارات التي نهبت من المنح العالمية للجنوب .. لم لا تكتبي عن المليارات التي سرقت باسماء مشاريع وهمية ,, يا اخي املي …… واطة واسكتي..
معارضة شنو يا المعارض الشمالي ومتخفي في شخصية أنجلينا ست العرقي، إنتي نسيتي لمن عرمان وباقان عاملين فيها (ضكرانيين) وطلعوا في مظارات عشان يهيجوا الشارع ويقلبوا الحكومة ،، قلبوهم في عربية الشرطة من الخلف ذيهم وذي أي زبالة أو ست عرقي.
هذا البلد تعد لصوصه كل ما انكشف امر احدهم تبرأ وحسب نفسه يوسف الصديق الامين وتعلع بشماعة فوضت امري لله .. وحسبي الله ونعم الوكيل .. يا اخي لو مشيت كوبر ولقيت حرامي مسكوه سارق دجاجة حيقول الكلمة دي
الشعب السودانى هو الذى يفوض امره الى الله ويردد دايما حسبنا الله ونعم الوكيل لانه اصبح ف قبضة حرامية ومفسدين لا يخشون الله ويتشدقون باسم الدين والآيات القرآنية والاحاديث الشريفة وينسون يوم لا ينفع مال ولا بنين الا من اتى الله بقلب سليم وكل جسد نبت من سحت فالنار اولى به.
معقولة انسان يكون ممسك بملفات المشروع ولا يعرف شيئا عن الشركة المنفذة للمشروع يا راجل اختشى
السماني الوسيلة يا ود الدويم، أصلكم معروف لكل مواطني الدويم فما تحاول تتزقلت وتعمل فيها رايح، حرم إنت داخل فيها لي صرتك وبعدين يا ود الدويم كدي ورينا جبت القروش اللي اشتريت بيها بيت في مدينة الرياض وكسرته وبنيته فيلا بي حوض سباحة كمان تقدر تقول لينا جبت القروش دي من وين؟ لا وارث لا عندكم شئ ورثكم ليه أبوك الله يرحمه!!!! عالم ما تخاف الله
يا أبو زردية صحح معلوماتك الراجل من شبشة وود شيوخ وأبوه علم في رأسه نار أسأل جدودك عنه ،،و السماني كان الساعد الأيمن للشريف الهندي في المعارضة حتى مماته يرحمه الله ،،
فعلا” و الشيوخ في شبشة معروفين بالمسابح الفاخرة و الطائرات الخاصة و الشريف الهندي كان بيصرف من قروش اهلو ما من قروش القذافي ولا الخليجيين !.