المعارضة تطلب الحكم مثل مغترب توفد اليه عروسة مرفق معها قسيمة وجوال طلح!
رأي الخاص والشخصي (وآمل أن تهدأ ثائرة الانفس) رأي ان الامر في الوضع الماثل الان منوط ببعدين :
الاول : تغيير داخل السلطة لكي يتم فهو يتطلب قدرة من بعض أهل النظام ، علي القيام بعملية إصلاح حقيقية وشاملة ، شخوصا وأفكارا ، وحتي الأن لا أفق يلوح لإمكانية هذا ، لجهة ان فاتورة التصويب الان ولو بالنصح مكلفة ناهيك عن التغيير ولأن رؤوس الكبار المعلقة من (قوش) الي (طه) ستجعل اي عملية قسمة مرتبطة بالاتعاظ من مشهد تلك الرؤوس ، علي قياس قصة المطالعة القديمة في كتب لمدارس
الثاني : ان تمتلك المعارضة مخططا واضح القسمات والتفاصيل وبقوي حقيقية علي الارض وللاسف فان غالب هذه المعارضة تدير معركتها إما بزعماء سبق فشلهم او تنظيمات مشاكلها نفسها اعمق من مشاكل النظام الذي تطالب بازالته فضلا عن أنها تطلب الحكم مثل مغترب توفد اليه عروسة مرفق معها قسيمة وجوال طلح !
بناء علي هذا فان الحاكم الان للامر كله وبعد أقدار الله المرعية ، (الصدفة) ، فان ربحت الحكومة زمنا اضافيا فهي الصدفة ، او ان ربحت المعارضة فهي كذلك الصدفة ؛ وأما بالنسبة للشعب فانه راجي الله في الكريبة
محمد حامد جمعة
فيسبوك
تشبيهك زي وشك ( قبييييح )
عايز المعارضة المسلحة والدم وخراب البيوت انا بشوف احسن تشجع العصيان المدني ده اللعبة الحلوة
المعارضه هى كل الشعب السودانى حتى تلاميذ المدارس لا تربطوا المعارضه بالصادق الميرغني لماذا تقرنوا دائما المعارضه للانقاذ بالأحزاب القديمه التقليدية فهى أصحبت من التاريخ لكن هناك شباب وهم ولدا فى عهد الكيزان القبيح الوسخ
الان كل الشعب السودانى أطفال ونساء ورجال أصبحوا على درجة من الوعى والمعاناة والفقر والبؤس والمرض وتكبر ومتجبر وطغيان البشير وعصابته ستولد المعارضه الحقيقة وليس ذلك على الله بعزيز
حواء والده لا تحبطوا الناس وتقولو منو البستلمها وعشان اجو ناس تانى ياكلوا بطلوا تخذليل الشعب هذه دعاية وسياسة الكيزان الملاعين
بئس التشبيه
العمل تبع جهاز الامن الكيزاني يدل على الخسة والوضاعة و عدم الرجالة