10 مليونيرات بفضل “يوتيوب”… كيف فعلوها؟
لم يعد التلفزيون والإعلام التقليدي المصدر الوحيد لتحقيق الثروة والشهرة. فمواقع التواصل الاجتماعي باتت كذلك منجم ذهب لذوي المواهب والأفكار الخلاقة عبر العالم. من بينهم نجوم استطاعوا بناء ثروات حيقية.
هذه عشر قصص لنجوم جنوا الملايين بالاعتماد على موقع “يوتيوب”، مع دخلهم السنوي وفق تصنيف مجلة “فوربس”:
1. فيليكس كيلبيرغ
يجني هذا الشاب السويدي أكثر من 12 مليون دولار في السنة. وكل ذلك وهو جالس يلعب ألعاباً إلكترونية. فهو صاحب قناة لبث الألعاب الإلكترونية المباشرة، وتضم القناة عدد مشتركين لا يقل عن 40 مليون مشترك والعدد في تصاعد مستمر.
2. إيان هيكوكس وأنتوني باديلا
تمكن صديقا الطفولة الأميركيان، إيان هيكوكس وأنتوني باديلا، من تحقيق أكثر من 8 ملايين ونصف مليون دولار سنوياً بفضل “يوتيوب”. فقد بنيا هذه الثروة من إدارة خمسة من أنجح القنوات على موقع تبادل مقاطع الفيديو.
3. الإخوة فاين
حقق بيني ورافي نجاحاً كبيراً من خلال برامج التعليقات وردود الأفعال على الإنتاجات الدرامية وحازا على جائزة إيمي للبرامج النهارية، إضافة إلى ثروة تنمو كل سنة بمقدار 8 ملايين ونصف مليون دولار.
4. لينزي ستريلينغ
تحقق الفنانة الموسيقية أرقام مشاهدات قياسية على موقع “يوتيوب”. واشتهرت بإعادات (Covers) لأشهر الأغاني بطريقتها الخاصة، عن طريق عزف الكمان برشاقة مع رقص لا يتوقف. ولذلك استطاعت تحقيق شهرتها ونجاحاها مع راتب سنوي يصل إلى 6 ملايين دولار.
5. ريت ولينك
حقّق كل من ريت ماكلافين وكارل لينكوان نيل ثروة تنمو بـ 4 ملايين ونصف مليون دولار كل سنة. وجاء ذلك نتيجة تخليهما عن عملهما كمهندسين والتفرغ للفكاهة على “يوتيوب”. رغم أن كثيرين كانوا ليعاتبوهما على ذلك بعد التخلي عن عمل مضمون وعمرهما يقارب الأربعينات.
6. كي سي آي
اسمه الحقيقي أولاجيد أولاتيونجي، وهو معلق بريطاني على ألعاب الفيديو. ساعده ذلك في بلوغ الشهرة في عالم “يوتيوب” مع 11 مليون متابع، وراتب سنوي يصل إلى 4.5 ملايين دولار. كما ساعده على تحقيق النجومية في غناء الراب.
7. ميشيل فان
اختارت هذه الفتاة تعليم النساء والفتيات كيف يضعن الميكياج بطريقة تجعلهن يبدون مثل نجماتهن المفضلات، بمن فيهن ليدي غاغا وأنجلينا جولي. وقد أعادت استثمار الثروة التي جمعتها من الإنترنت في إطلاق خطها الخاص من مستحضرات التجميل. وهكذا صارت مليونيرة مع راتب سنوي يناهز 3 ملايين دولار.
8. ليلي سينغ
تحقق مليونين ونصف مليون دولار كل سنة. وذلك بفضل موهبتيها في الفكاهة والغناء. فقد اشتهرت باسم “سوبر وومن” على “يوتيوب” ككوميدية اعتمدت كثيراً على خلفيتها الإثنية لأنها من أبوين هاجرا من الهند إلى كندا. كما اشتهرت كمغنية شملت جولتها العالمية 27 مدينة حول العالم.
9. رومان آتوود
بفضل مقاطع المقالب التي ينتجها استطاع آتوود أن يجني 7 ملايين متابع عبر قناته على “يوتيوب”. كما منح ذلك راتباً ضخماً يصل إلى مليونين ونصف مليون دولار كل سنة.
10. روزانا بانسينو
استطاعت هذه النجمة أن ترسم طريقها في عالم الطبخ بعدما علمت نفسها بنفسها. واستطاعت بفضل ذلك تحقيق ملايين المشاهدات والاشتراكات والمبيعات لكتبها. وأدخل كل ذلك إلى جيبها مليونين ونصف مليون دولار كل سنة.
العربي الجديد