نشطاء يطالبون السودان بفرض مزيد من العقوبات على مصر واستثمار تحالفه مع دول الخليج لطرد العمالة المصرية حتى تعود مصر لرشدها
هل يعلم إعلاميو مصر أن هنالك كتيبة من الجيش السوداني داخل مثلث حلايب شمال خط 22 درجة منذ عشرات السنين؟، وكيف يصرون في ترديد المزاعم بأن حلايب مصرية ولا يوجد نزاع حولها مع السودان، رغم أن خرائط كل العالم تقول بأنها سودانية.
لماذا تواصل مصر إستفزاها للسودان من دعم الحركات المتمردة عسكرياُ وإستضافة المعارضة السودانية بالقاهرة وأخرها وصف وزير الخارجية إبراهيم غندور الموقف المصري بالإبقاء على العقوبات المفروضة على السودان في العام 2005 بموجب القرار (1591)، بانه” موقف شاذ وغريب طالب به نائب المندوب المصري في الأمم المتحدة اثناء نقاش حول القرار 1591 في مجلس الأمن الدولي”.
وبحسب “موقع سودان تربيون” قال غندور في في تصريحات صحفية بمطار الخرطوم يوم الخميس إن “السودان طلب رسمياً من مصر تفسيرا للأمر الذي شذ عن كل المواقف المصرية السابقة.
ورصد محرر موقع النيلين غضب واسع من نشطاء السودان في صفحات التواصل وتطبيقات الهواتف من الموقف المصري الداعم لاعادة العقوبات على السودان، وشهدت مجموعة تضم سياسيين وصحفيين في واتساب نقاش كثيف حول الموضوع. وطالبوا بإيقاف إستيراد جميع المنتجات المصرية وتشجيع السودانيين من عدم السفر للسياحة والعلاج في مصر وإختيار وجهات ودول أخرى تقدم خدمات أفضل.
وقال فتحي الياس: ماعايزة تفسير منهم واضح بانوا مصالحهم حتضرر لانهم بيصدروا المنتجات السودانية التي يشتروها باسعار رخيصة وبيعيدوا تصديرها باسم منتج مصري الطماطم ( العضوية) والسمسم والكركدي والتسالي وحتي اللحمة بيشتوها باسعار تفضيلية وبيصدروها الناس ديل مابينفع معاهم اسلوب الديبلوماسيه كالعلاقات الازلية والكلام الفاضي الذي تسبب لنا في الضرر اكثر من المنفعة اسلوب المقاطعة والشدة في التعامل وعدم الرضوخ لرغباتهم فهم يجوا السودان ليس حبا فيه انما من اجل مصالحهم مثل فك الحظر عن منتجاتهم الزراعية وشوية كلام عن وقف التهاتر بين البلدين مع انوا لاتوجد قناة سودانية واحدة اساءت لمصر اما هم فحدث ولا حرج مصالحنا وحلايب وشلاتين هي اهم من قدوم اي وفد من مصر.
وقال فارس الدومة الذي شارك في الحوار على تطبيق واتساب ،على حكومة السودان أن تتوسع في فرض المزيد من العقوبات الإقتصادية على مصر حتى تعود لرشدها وتوقف معاداة السودان وأضاف بحسب ما نقل محرر موقع النيلين، رأيه (على السودان أن يستثمر تحالفه مع دول مجلس التعاون الخليجي ويطلب من دول الخليج العربي وقف إستيراد البضائع المصرية وطرد وإستبدال العمالة المصرية في الخليج بجنسيات أخرى وذلك يشكل ضغط كبير على مصر وإقتصادها مما يجعلها تعود رغم أنغها للحضن العربي وإيقاف معاداتها للشعوب العربية).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
من يعود إلى رشده ؟ !
حتى يلج الجمل في سم الخياط
الماسوني المزروع في مصر يسابق الزمن لإكمال مهمته الشيطانية في مصرومن ثم العالم العربي
وبعدها يلوذ إلى إسرائيل حيث يضمن حمايته
ولكن بإذن الله الواحد الأحد يبعث الله من يشبه طالوت من أطهار مصر ليقضي عليه ويفشل المخطط الآثم
لا يسايرنا أدنى شك بأن العصابة التي تحكم مصر بأنها زراعة موسادية والدلائل كثيرة ولا تعمل لأجل مصر ولا لصالح الشعب المصري .
لامني البعض عند كتابتي لمقال قبل فترة وصفت فيه مصر الرسمية بأنها عدو للسودان في وقتنا الحاضر، وهاجمني بعضهم (وهم سودانيون) بسبب وصفي لمصر بأنها عدو صريح العداء.
ماهو العداء ياترى؟، أو كيف يكون العداء؟، بل ماهو مفهوم العداء؟.
هل من عداء أكبر مما يحدث الآن من مصر تجاه السودان؟؟.
أليس ماحدث منهم بخصوص طلبهم الإبقاء على العقوبات المفروضة على السودان بأم العداء ؟؟.
لعنة الله على كل من أراد أو يريد بنا شرا وسوءا ومكروها وفتنة، ونسأل الله أن يجعل كل من أراد بنا ضرا أن يجعل كيده في نحره وأن يرينا فيه يوما أسودا وأن يجعل الدائرة عليه وأن يجعل تدبيره تدميره.
مصر الرسمية تموت الآن في اليوم مائة مرة وهي ترى مايحدث من بوادر فتوحات للسودان وأبواب بدأت تشرع في وجهه من علاقات متسارعة ومتسابقة مع دول الخليج ومايلي ذلك من فوائد اقتصادية مرتجاه نأمل أن يستفيد منها في نهاية الأمر والمطاف هذا المواطن المغلوب على أمره في عيشه وقوت يومه، ونرى كذلك انفراجات واضحة لعلاقات السودان مع الأسرة الدولية ومع الغرب ومع الولايات المتحدة والكل يتوقع أن ترفع العقوبات كلية عن السودان في القريب بإذن الواحد الأحد لينهض هذا المارد الذي لطالما أرادته مصر أن يكون حبيسا مريضا لايقوى على الحراك.
الحسد والغيرة والبغضاء والكراهية والعداء تتقطر من فيك العفن والوسخ والنتن يامصر تجاهنا وتجاه سوداننا الذي لابد له أن ينهض وينتصر ويسترد أرضه المغتصبة وكبرياؤه الجريح بإذن المولى عز وجل.
لا نامت أعينكي يامصر السوء.
واضح ان التعلميات الصادرة للسيسي في زيارته لامريكا تقول له انسحب من حلايب فهي ارض سودانية لذا صدر اليوم ولاول مرة بيان من وزارة الخارجية المصرية عن تبعية تيران وصنافير للسعودية وقال المستشار احمد ابو زيد لابد من مراجعة حلايب وشلاتين لأنه نفس الوضع في تيران وصنافير ..تصريح من وزارة الخارجية المصرية بهذا المضمون يعني شيئا واحدا وهو ان مصر ستنسحب من حلايب بتعليمات صادرة للسيسي من الادارة الامريكية وما زيارة وزير الخارجية المصري المخطط لها الاسبوع القادم الا للبحث عن اقصي الفوائد لمصر مقابل الانسحاب وهو ما ينبغي الا ينطلي علي حكومتنا ..سيادتنا علي حلايب دون اي التزام بمشاريع مشتركة مع مصر في منطقة حلايب و المضي في شراكات السودان الافريقية و دول حوض النيل بحثا عن مصالح السودان دون تعمد لإيذاء مصر اما حركة التجارة والافراد فلابد من اخضاعها لمعايير تراعي سلامة الانسان السوداني وتحفظ امن السودان تبقي هذه ثوابتنا مع مصر ..
حلايب سودانية سودانية سودانية بتعليمات امريكية او بريطانية فهى سودانية وستعود سودانية حرة مستقلة باذن الواحد الاحد وعلى مصر ان ترى لها موضوعا اخر .
ياتجم يابهايم العبوا بعيد عن مصر والمصريين والله والله انتو ماقدرهم والله يجوكم لين الخرطوم وانتو طلقة ماتضربوها
انتو الحارقكم انو الشعب المصري العظيم أطاح بحكم الاخونجية ياسفلة يعنى مصلحة الشعب السودانى تاتى بعد الاخوان
ودا كلو عشان شنو سمعتو انو دايرين تدخلوا مجلس الخليج ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طيب سؤال للرجرجة والمرجفين ايهما افضل للخلايجة مصر ام (السودان)
ملحوظة: السودان + الترلة المنفسة الحقيقية
كدى أولا امشوا شوفو وعد بلفور السودانى عام 1916م جاتكم داهية
انكشف المستور واصبحت مصر عدوة للامه العربيه والاسلاميه والدليل حصارها لمسلمي غزة وضرب الانفاق والطامة الكبري مطالبتها بابقاء العقوبات علي السودان فلنعامل هذا النظام بالشده والقوة ولا هوان بعد اليوم