يحيا شعب مصر، مصر اخت بلادي
“لا دقيقه ، يعني الزول لو بس مصري ده يعني دليل ادانة وللناس تتعامل معاه علي انه عدو ولا شنو ؟
يا اخواننا دائما الانسان العاقل يكون متزن في مواقفه ، كلنا ما عاجبانا سياسات الحكومات المصرية المتعاقبة ( ولو انه مرسي كان مع الجماعة سمنه علي عسل ) لكن ما معناه اننا نشن حرب علي شعب اقرب دولة عربية إلينا ثقافيا ودينيا وتاريخيا ولا داعي للمزايدات”
عندما قال شاعرنا ونفتخر بما قال :
#مصر يا اخت بلادي يا شقيقة
عني شعب مصر الترحاب الذي نعرفه ويعرفانا ولم يعني حكومات مصر .
الشعب المصري في قلوبنا ، الشعب المعلم ، علي الرغم من الاستغلال الخاطئ للحكومات المصريه للبعثات التعليمية المصريه لأغراض مخابراتية الا ان الحقيقه الباقيه هي ان جامعة القاهره فرع الخرطوم( النيلين ) هي الرائده في تخريج الأجيال الأولي من الاقتصاديين والقانونيين السودانيين وخرجت مدارس النهضة من خرجت ، هذا غير ان للمصريين فضل نقل وسائل الزراعه والفلاحه الحديثة للسودان ، لو ما عارفين تاريخ امشوا أقروا !!.
كلمة إنصاف في حق شعب مصر لا بد من قولها حتي لا نكون كالمتصل السعودي الذي حاول التقليل من شان الكره السودانيه الا ان المذيع أفحمه بما لا يعلم عن تاريخ الكره السودانيه وكيف ان السودانيين هم من اسسوا الانديه الرياضية السعوديه !!
يحيا شعب مصر ، مصر اخت بلادي ، سيذهب طاغوت مصر يوما وسيعود المصريون في قلوبنا كما كانوا ، وسيذهب طاغوت السودان وسنعود سودانيون كما عرفنا العالم !!
بقلم
حسن أحمد
لن أقول شيئا
سأنتظر وأرى رفاق دربي في هذا الموقع ماذا هم قائلون
المصريين طينه واحده حكومه كان او شعب وللاسف نحن لنا فضل عليهم وليسوا لهم اى فضل ضجينا بارضنا وارواجنا من اجلهم ولاكن المصرى زى ذيل الكلب احتلال اراضى وقله ادب وتوريد بضاعه فاسده ومخدرات والنظر لمصلنحتهم دون مراعاه ادنى درجه لمصالح الاخرين والله والله والله لن تتفدم السودان خطوه واحده لو علافات السذاجه رجعت كما كان فوقوا وستوعبوا وضعوا مصالحكم ياشباب وطنى اولا وثانيا واخيرا
الاخ ساخرون
!
سبقتني ..
وأما مني فلا أظنه يستحق الرد !
لعلمي بالجهة التى خطت هذه الحروف من خلف لافتة إسفيرية عنوانها
“حسن احمد”
الاخوة المعقلون أتمنى أن تكتفوا بالمشاهدة فمثل هذا الهراء أرفع أن تردو عليه وإن قلتم لا بد من الرد فلنكتفي جميعا بوضع نقطة هكذا “.”
ليس تسلطا عليكم ولا حجرا لأراءكم ولكنه رجاء !
الا تكون بتقصد بلاد غير السودان. يا ولدنا مصر دي عندما كتبت هذه القصيدة في الستينات لم تكن شقيقة للسودان.
شوف ليك موضع تاني لانو شباب السودان اليوم غير .يعني اسلوب الفلهوة دا ما بجيب سعرو معاهم
.
حسن احمد ???? انت بتتكلم جد .. والله اشك انك سوداني.. ولو سوداني تكون من اللي بيقبضوا من الجماعة اياهم .. الله يرحمك يا حميد اكيد قاصد العينة دي لمن قلت … وطني ولا ملي بطني .. وبعدين مين اللي يعلمنا .. الجماعة دوللي طول عمرهم بيسرقوا من الشوام .. راجع التاريخ وشوف من هم رواد المسرح والسينما والفن في وسخ الدنيا .. بس بصراحة لو عايز تتعلم نشل وشحاده وتعرصة وفحش لسان روح عندهم .. حتتخرج بدكتوراة الدولة بامتياز.
لو ما بنعرف المصريين نقول والله قلت كلمة حق.. لكن يظهر انك متزوج مصرية يا عمي.. السودان والسودانيين اضحوكة المصريين في مصر وفي السودان وفي اي حتة.. مش لان السودانيين اغبياء ولا المصريين ازكياء ولا فايتننا بشيْ… لا لكن لانهم متعالين في الفاضي.. يا عمي… انسي بس… كل شعب مصر خس…. إلا من رحم الله
الشعب المصري في قلبك براك يا حسن احمد الشعب السوداني بري من كلامك الفارغ دا نحن كيف تقول الشعب السوداني اقرب الى الشعب المصري ولا الله لا شبه شبهن هم ولا اخلاقم اخلاقنا نحن شعب فريد في الدنيا دا شوف ليك موضوع تاني غير الكلام والطبيل بتاعك دا
يحيا شعب مصر ، مصر اخت بلادي ، سيذهب طاغوت مصر يوما وسيعود المصريون في قلوبنا كما كانوا ، وسيذهب طاغوت السودان وسنعود سودانيون كما عرفنا العالم !!
طاغوت مصر ليذهب الى الجحيم اما نحن فلدينا رئيس لا يرضى ان تهان كرامتنا
وبعدين دا شنو دا الشي دا شنو مسخ ولابني ادم وجاي يشكر في مصر ..وظاهر مصري باسم سوداني لكن هيهات لقد ولى زمن اختي بلادي
تعيش كوريا الشمالية و شعب كوريا الشمالية ورئيسها الشافع الشجاع
والله يا اب لمبه انا كنت عايز لى مناسبه اقول فيها الكلام ده
استغفر الله العظيم وأتوب اليه… الراجل بتكلم بعقل وموضوعيه بعيدا عن الانفعالات والتشنج الارعن ولا حياة لمن تنادي…ولا زال جمهره من الغوغاء تقاد بعاطفه حمقاء لا تري الأشياء بحقيقتها وإنما تنساق مع حالة الغضب العام بدون أدني تعقل… العلاقات مع الدول لا تترك هكذا لمدعي الوطنيه الزائفه وحالة التشنج السائدة الان في كل منابر التواصل الاجتماعي حتي وسائل الاعلام…وحتي الحكومه ا كما يحلو لبعضهم وصفها بالرشيده من اصحاب الرؤيه الناقصة أقحمت نفسها في هبل ليس له مثيل في قصة فرعون موسي الذي لا يشرف احد بنسبه اليه ومثلت تصرف ارعن اثار سخرية الجميع….يا سادتي نحن شعب طيب ولكن لسنا منزهيين لا نستطيع ان نضبط انفعلاتنا أو نكتم غيظا….يُغضبنا موقف وتثيرنا نكته يغيب العقل حينها فنصبح كالحمقي في ما نكتب… ورب كلمه أفسدت علاقه وكبت صاحبها في جهنم.
عالم وهم وتزرع في الوهم
اذا كان للمصريين كلمة لقالوا نحن سودانيين وعامل فيها مثقف ومحاور ومحايدوللأسف كل ما ذكر خطا
جامعة الخرطوم هي الرائدة وليست القاهرة لانها كانت سمعتها بالافرنجي فاكة
ثانيا انت ما سوداني ولا في الجنسية والجنس وانت مخابرات أصلي
ثالثا يا عمك كضب علي نفسك وعلي اتباعك من الصرف الصحي من بني جنسك أن السودان لن يكون تابع لكم وان السودان ليست مؤنث لكي تكون أخت
ومين القال ليك السودان اسيادك عندهم نية لشن حرب وكلمة الحرب خرجت من اعلامكم كما هو معروف خرافات افواهكم وقلوبكم وعقولكم التي هي مراحل النمو ولكن إذا كنتم لها بس رأس مالها قفل الحدود وجرة قلم في اتفاقية حوض النيل
كما تعودنا من هوسكم من الإخوان المسلمين كل حاجة تحصل عندكم سببها الإخوان الجاز يقطع الإخوان العلاقات مع السودان تتوتر الإخوان هم السبب
ما عليك بطاغوتنا خليه في حالو شيل هم طاغوتكم بس
….نتابع …
الزول ما عارف اى حاجه ياخ مصرين ديل اكثر شعوب العالم بتحتغر السودانيين والمسلسل المصريه كلها بنحنقر السودان وراجع الكلام ده بعدين قول مصر فى قلبك انت. نحنا فى قلبنا وطننا وشعب الكريم الشهم. انت ما سودانى جدا.
كاتب المقال مع احترامي
اتحداك لو من 1889م
لو تحسب حسنه واحده من مصر حاكما شعبا
فهذا الحاكم منهم يعني م اعاره سنتين
من نفس الطينه والشعب لو عايز تعرف شو يعني مصري
اتغرب واشتغل معاهم المصريين العاجبنك ديل
مصر جارة السوء منذ عرفناها
مصر لا اخت بلادي ولا شقيقه
ههههههههههخخخخخخخخخخخخ
مرسى كان مع الجماعه سمنه على عسل هههههههههههههههخخخخخخخخخخخخ
أول حاجه السودانيين بقولوا سمن على عسل ما سمنه …. سمنه دى اسم معبد نوبى
المصريين نقلوا الآلات الحديثه للزراعه فى السودان هخخخخخخخخخخخخخخخ يكون قاصد الطوريه والكوريق وله المنجل والملود ؟
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
مصيبتنا يوجد بيننا أكثر من هندى عز الدين والمصيبة الكبرى ان حكومتنا هى أيضا الهندى عزالدين، شعرت بالهزيمة بالذل والانكسار عندما أعلنت أجندة زيارة سامح شكرى ولم تكن حلايب حتى فى آخر الاجنده ،وليخرجوا بعدها بحجة أن سامح قطع زياته لأسباب خاصة، ولم نتمكن من مناقشة آخر الأجندة وهو موضوع حلايب والذي سوف تتم مناقشته لاحقا، كنوع من أنواع التخدير الذى تمارسه معنا الحكومة فى كافة ضروب الحياة ، خلاص مصداقية حكومتنا جات على حلايب يعنى ، يتم قتل مواطن برصاص الجيش المصرى كرسالة تحزيرية شديدة اللهجة لحكومتنا قبل زيارة شكرى كى تتادب معه وتبارك له كل ما يامرها به ،علينا ان نتبرأ من هذه الحكومة ما لم ترتقى للحس الوطنى وترك الدونية امام مصر وستجدنا اول المقاتلين بحلايب ولكن وآ حسرتاه انكسرت الزجاجة وانسكب سمن الحكومة .
الحكومة عصرتنا وطلعت زيت زيتنا لتقدمه فى طبق من ذهب هدية لسامح شكرى وحكومته
دا مصري واااضح, او عميل تم اسقاطه,, لكن مش علينا….
يا حسن عندك خيارين لا ثالث لهما إما طه بعشر أو التجاني الماحي .. وبس
اديتو الموضوع اكبر من حجمو الزول قال رايو في الحاصل نحنا شي مضيعنا غير الطيبه والوضوح مافي
في حاجه اسمها خبث وتعامل بوجهين حسب رايي ان الحكومه الى الان تدير الازمه بامتياز وبنفس اسلوب الحكومات المصريه
لا يجوز تأ جيج الفتنة بين المسلمين , وكل شخص محاسب بما يقول وما يفعل.
والله ياجماعة الخير أن شايف الأخ حسن أحمد ما طلع من الملة لكي يهاجم كل هذا الهجوم وأنا أتفق معه في كثير مما جاء في رسالته والساكت عن الحق شيطان أخرس لأن جامعة القاهرة فرع الخرطوم كانت تقبل بضع آلاف من الطلبة في العام الواحد في الوقت الذي كانت بقية جميع جامعاتنا تقبل بضع مئات من الطلبة وفي ذات الوقت هاجر عشرات الآلاف لمصر حيث درسوا وتخرجوا من الجامعات المصرية وفي كل التخصصات سواء طب أو هندسة أو محاسبة…الخ…وكلمة حق لابد أن تقال – سواء رضي من رضى أو غضب من غضب- أعرف حتى الآن بأن هناك المئات من الطلبة الذين يدرسون هناك – طب وهندسة وخلافه – بتراب الفلوس (بمايعادل 600ريال سنويا) وهي ميزة لا يختص بها إلا الطلبة السودانيين فقط ولا أحد سواهم وكان إبني ممن درسوا هندسة الاتصالات هناك من خلال المنح المجانية التي لازالت تقدم للسفارة السودانية بالقاهرة من جميع الجامعات المصرية سنويا وفي كل التخصصات بالمجان في الوقت الذي نضطر فيه لدفع آلاف مؤلفة من الدولارات في جامعاتنا السودانية حكومية كانت أو خاصة فبالله عليكم ياجماعة الخير لاتتركوا الغضب وثورة الانفعالات تلك تعميكم وتمنعكم من النظر لكل ذلك إعمالا لقول الحق جل وعلا(ولايجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا…إعدلوا هو أقرب للتقوى)صدق الله العظيم..راجيا أن تتركوا للقادة والحكام في البلدين أمر معالجة المشاكل العالقة تلك وتذكروا أيضا بأن حكامنا في المقابل لم يقصروا في تأجيج تلك المشاكل حين ورطوا أنفسهم في محاولة إغتيال حسني مبارك مما جعل المصريين يعجلون باحتلال حلايب(بدلا من ضرب السودان ردا على تلك الجريمة النكراء ) وكان وضعها قبل ذلك معلوم للجميع منذ عهد عبدالله خليل وجمال عبدالناصر…
ولاتنسوا بأن الفشقة في شرقنا الحبيب تماثل وضع حلايب تماما ولكن حكامنا يبلعون الظلط لأثيوبيا التي لم نجد منها معشار الفوائد التي وجدناها من مصر- على الأقل في التعليم الجامعي- وبرغم ذلك نناصبها كل هذا العداء المبرر في أشياء بطبيعة الحال والغير مبرر إطلاقا في كثير من الأمور الأخرى وسامح الله كل من سيرد على تعليقي هذا ويتهمني بأنني متزوج مصرية أو مدفوع لي أجر…. أو ….أو ….أو ….أو …..مقابل كلمة حق قلتها لا أبتغي بها سوى وجه الله …..
والله يا اخي خالد كل ما ذكرته من ان مصر فتحت جامعاتها للطلبة السودانيين يدل على غياب بعض المعلومات الهامة عنك عن اهداف مصر من ذلك ، فهم كانوا يستخدمون الطلبة السودانيين كورقة ضغط ضد الحكومة في أي قرار تتخذه حكومة السودان ولا يعجبهم حيث يمنعونهم من الدراسة ويطلبون من أي طالب سداد رسوم دراسية قدرها 5000 جنيه إسترليني ، وانا واحد من الذين درسوا هناك وعاش هذه التجربة مرتين أيام حكومة الصادق المهدي (حادثة اقتحام السفارة السودانية بالقاهرة من قبل الطلبة بخصوص مشكلة الإسترليني) ، ورغم اننا عانينا عندما قررت حكومة السودان ارجاع كافة الطلبة واستيعابهم بالجامعات السودانية إلا اننا كنا نشعر بالارتياح لسحب ورقة الضغط هذه من يد الحكومة المصرية. هذا مع تحياتي لك….
صدقت يا خالد أبو محمد، لكن انتظر الجماعة وحاتشوف ردود عجيبة وغريبة. أنا لست مع الحكومات المصرية المتعاقبة منذ جمال عبد الناصر، لكن أن مع الشعب المصري المغلوب هو أيضاً على أمره.
يا شباب ويا معلقين ختو الكور في الارض وقولو بسم الله المصريين جيراننا رضينا ام ابينا ليس هناك اي داعي للانفعالات والشحن الزائد لأنهم كشعب فالحين شديد في الكلام والاساءات والمؤسف انو نحنا برضو اصبحنا نجاريهم ودة طبيعي لكن لا بد من وضع حد للموضوع لأنو لو الوضع انفجر حايروح فيها الجنود من الطرفين ودة غير الضحايا المدنيين من الطرفين لا قدر الله لا تجعلو الامر يفلت من ايديكم ومعظم المعلقين هنا يمكن يكون خارج البلد ولو وقعت الحارة حا يتابع الاخبار على الشاشات وهو جالس تحت المكيف هناك سيناريو مرسوم بدقة شديدة لازم نتفادى اننا نكون وقود ليهو اللهم هلا بلغت فاشهد