كاتب اثيوبي يرد على حرم شداد: اثيوبيا لم تصدر المنتجات الضارة ولم تعتقل السودانيين، والاثيوبي لم يسب السوداني يوما ما مهما كان الخلاف بين البلدين
ولحرم شداد الرد
ذكرني هذا المقال باحد مقالات الصحفي الراحل سيد احمد خليفة عن الحبش وانتقاده لهم وهجومه لهم في العام 2008 ولم يكن لوحده بل كان معه احد النواب يسمي عثمان بوب وانهالوا على الاحباش بجملة من العداء في نتلك الفترة وكانت حملة منظمة يقودها عثمان بوب وسيد احمد خليفة وخاصة تواجد الاثيوبيين في السودان وتكاثرهم واضافة بعض الاشياء لمحاسبة الاثيوبية بسبب عدد بسيط وكان لي ردا له (بعنوان لكل قاعدة شواذ) والجميل فيه ان قام الصحفي سيد احمد خليفة بنشره في صحيفة الوطن ومازلت احتفظ بنسخة منها حتي يومنا هذا .
وتتحدث هذه الحرم الان عن ((ﻭﻋﻘﺪﺓ ﺍﻟﻨﻘﺺ ﺩﻱ ﻓﻜﻮﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺒﺶ ﺍﻟﻤﻠﻮ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﻣﺎﺟﻴﺒﻴﻦ ﻟﻴﻨﺎ ﺍﻻ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻭﺟﻊ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺳﻮﺍﻗﺔ ﺍﻟﺮﻛﺸﺎﺕ )) . اذا اردنا الحديث عن هذا فنرجع لتاريخ الحبش والسودان منذ ان هاجر الحبش للسودان واذا كانت تقصد الحبش بمعني الاسم فهم شعوب لعدة مناطق ام اذا كانت تقصد الاثيوبيين فكان لهم تاريخ فهم العمالة التي كانت تعمل في الكافتيريات والاسواق والبيوت وهم الذين تعايشوا مع السودانيين في كل الاوقات ( وائتمنوهم على اسرهم واموالهم وارواحهم اكثر من كل الشعوب الاخري ).
واذا ذهب احدهم للخارج اي الاحباش كان يري ان السوداني هو الاقرب لهم في الخليج وارووبا ويحترم السوداني في بلدهم اكثر من كل الشعوب الاخري واحبوا وردي وسيد خليفة واحمد المصطفي وطربوا لهم من كبيرهم حتي رئيسهم الراحل ملس لم يرقص قط الا على انغام وردي في احتفال الالفية الشهير باديس اببا وهم الذين جعلوا وردي يكرر كل اغنية له مرتين في حفلة استاد اديس اببا الشهيرة في العام 1994 .
والاثيوبي لم يسب السوداني يوما ما مهما كان الخلاف بين البلدين سياسيا كان ام غيره وظل الاثيوبييون يتعاملون مع الشعب الاثيوبي بصداقة واخاء ومحبة ويحفظون الجميل للشعب السودان لوقوفه معهم ابان الحروب الاهلية والمجاعات السابقة من كبيرهم وحتي صغيرهم القيادات الاثيوبية عندما يذكر اسم السودان يقولون ان للسودان موقفا معنا لاينسي ابدا .
ولم تصدر اثيوبيا المنتجات الضارة ولم تعتقل السودانيين في شوارعها باسم محاربة الارهاب او محاربة تجار المخدرات كما يحصل في بقية الدول الاخري فالسوداني في اثيوبيا مثله مثل المواطن الاثيوبي وهذا ان جاء للترابط بين الشعبين والبلدين .
و لحرم اقول ايضا (لكل قاعدة شواذ ) كما قلتها سابقا واكررها لاتجمعي ولاتهاجمي من حقك ان تحبي المصريين ومن حقك ان تكرهي الاثيوبين ولكن ان تجمعي كل الشعوب الاثيوبية في سلة واحدة هذا مالانقبله ابدا فالاثيوبيين اسألي عن تارخيهم منذ ايام الصحابة وليس الان في ظل السياسات المتقلبة كان لهم دور في استضافة المسيحية واليهودية والاسلام لتتعايش كل هذه الاديان في تلك البلاد ومعها اللا ديني ايضا ( الوثنية ). وسواقة الركشات ليس بعيب بل هي مهنة حتي لو كانت بسيط المرض ابحثي عنه هنالك وانت تعرفي من الذي احضره اليكم وانت ادري بهذا وتعرفين من اين جاء المرض؟ وكيف ؟ولماذا ؟ وعينك في الفيل و بتطعني في ضله.
التحية للشعوب الافريقية وتحية خاصة للشعب السوداني مع الاعتزار للجميع اذا كانت كلماتي قد اساءت لاحد .
انور ابراهيم احمد
*(كاتب اثيوبي )
اديس اببا – اثيوبيا
ماتسرد لي كلام كتير معروف مستهلك وتاريخ الحبشة منذ الاسلام وغيره.احنا بنتكلم عن تواجدهم بكثرة في السودان ومامنهم فايدة للبلد لافيهم دكتور ولامهندس ولامعلم ولاخبير ولاحتي المهن الحرفية مثل السباكة والحدادة والنجارة والكهرباء والبناء.فالحين بس في الدعارة والرذيلة والخمور والمخدرات.وهم من نشر الامراض في السودان من ايدز وسل وكبد وبائي.وضايقونا في المواصلات والكهرباء والمويه والايجارات.اكنسوهم طلعوهم من السودان ياخي كفايه مهازل وفوضي وطيبة اكتر من اللازم.بعدين اي سوداني لو ماشي اثيوبيا مابدخل اثيوبيا ساي ويقعد زي ماداير بطريقة غير نظامية
مدسوس
نحترم الحبش اكثر من المصريين ولهم التقدير
ونحن نقول لك أيضا أيها الكاتب الإثيوبي الشقيق: “لكل قاعدة شواذ” وحرام شداد من الشواذ فلا تعبأ بها
اكنسوهم!! ياخ ديل بشر ما وساخة مهما كان.
بعدين بنفس المنطق بتاعك انت عندك اسر سودانية كتيرة لاجئة في اوربا وامريكا وكندا واستراليا قاعدين علي الاعانات الحكومية والبلد ما مستفيدة منهم في شي بل بالعكس قاعدين عالة عليها ترضي يقولو ليهم يكنسوهم ولا يطردوهم؟
من حقك تكره الحبش ووجودهم في بلدك ولو لا الفقر لما جئنا اليكم ..لكن كمان ما تنسي في اجانب سودانين موزعين في بلاد العالم.
بعدين حرم شداد دي هي دايرة تشكر المصرين حاجة بتخصها لكن مافي داعي تحشر الحبش في الموضع والكاتب الاثيوبي من حقه يرد عليها ومن حقه يسرد حضارته وتاريخه ذي ما كتابك يسردون حضارتهم وتاريخهم في ردودهم للمصرين..يعني كلامو ما كان للاستهلاك ذي ما انت قلت ونما اراد التوضيح او التلميح لكاتبة المقال بان الحبش ما اي كلام ذي ماهي فاكرة .
تقديري واحترامي لكل سوداني علق ايجابا .. ولمن علق سلبا لا املك الا ان اقول اتمنا ان ينصلح حالنا ونرجع بلادنا حتي ينصلح حالكم وتنعمون بالكهرباء والماء ومواصلات خالبة وبلد ما فيها اي دعارة ولا امراض ولا خمور ولا مخدرات وبيوت خالية وايجارات رخيصة فنحن السبب في كل هذا كما تزعمون.
أنت واعي يا الحبشي، وردك موفق ومنطقي. وللإخوة المعلقين الذين يسبون في خلق الله يمنة ويسرى، أرجو أن يتقو الله في خلق الله ولا يعممو، فجميع شعوب الأرض فيها الصالح والطالح، ونحن لسنا ملائكة، ولا يحق لنا أن نسب خلق الله، فإن الله كما خلقنا خلقهم، ولحكمة يعلمها، راعو صنعة الله في خلقه، ولا تضمنو أن يصيبكم الله بما أصاب به خلقه من فقر وعوز وهجرة، وهي على ما أعتقد جزء كبير منها حاصل. إتقو الله في أنفسكم أولاً ولا تحملوا أنفسكم ذنوب بلا سبب.
فى مصر وفى دول الخليج بل وفى اوربا وفى كل بلاد العالم يوجد آلاف من السودانين المتسكعين ويمارسون أعمال فاضحة وممارسات سالبة أفظع بكثير مما تتخيله حتى الدعارة التى تتحدث عنها. رغم ذلك لم نسمع بأن شخص طالب بكنس السودانين وذلك لأن لكل قاعدة شواذ كما تفضل الكاتب المحترم. والسيدة حرم شداد وانت كذلك تدخل فى هذا الإطار بما تقيأت به من قيح القول.
الأخ أنور
نحن رددنا عليها قبلك
لأنها لم تكن منصفة في ذاك المقال الذي يخيل لي أنه سيكون يتيما
فالحرم حسبته عرضا قريبا وسفرا قاصدا فإذا بها تجد نفسها قذ سقطت في هوة مالها قرار
رأيتم كيف رد الكاتب بأدب ورقي ؟
تخيلوا لو كان واحد من كومة الإعلام الماسري ؟ عمرو …الغيطي …أحمد موسى …وبقية العقد الذميم
لك العتبى اخ انور ولكل اخوانا الاثيوبيين حتى ترضى ..هي لا تمثلنا انما هي تمثل نفسها وانت تعلم وكل الاخوة الاثيوبيبن يعلمون ان هذا ليس راينا نعم الجيران والاهل دوما كنتم.
نشكر الأخ أنور علي ردك عاشت اثيوبيا والسودان
نحن كسودانيين والله نفضل الاثيوبيين بمليون مرة من الحلب الزبالة ديل وأما الشواذ من أمثال حرم والود الهندي وصاحب الرد الاول عم عبده الوقح هؤلاء ليس لهم اي قيمة
ولعنة الله علي النت الخله كل جاهل وضيع حقير عايز يشتم
الاخosama:قلت اني وقح.انا عددت مساؤي الحبش انت عدد لي محاسنهم ووريني الفائدة البنستفيدا من وجودهم بالاعداد الكبيرة دي في بلدنا.وانا متوقع ان يكون ردكم كدا لانكم بتحبوا الحبش ديل حب شديد مع انكم مامستفيدين منهم اي شي بل متضررين لكن الجهل مصيبة وعدم تقيبم الامور التقيبم الصحيح مشكلة اكبر.جهل شديد.انا اصلا مااسأت لهم انا ذكرت الحقائق والشي الحاصل بالجد منهم وعليك ان ترد علي بالحجة والمنطق اذا عندك حجة ومنطق مش تكيل الشتائم والسباب
واكنسوهم دي اساءة ولا ما اساءة يامتعلم …
انت مصري بن شرموطة اطلع ي ود المتناكة
الاخ عبدة انا ليس مؤيد لما زكرت واختلف معك جملة وتفصيلا بس العجبنى فى ردك للاخ اسامة بدون شتائم بما انو هو بادر ولكن كان ردك فى قمة الرقى والادب
الأخ أنور ، ليس عليك من بأس.
ويا عبده المصري اطلع منها.
نشكر الأخ أنور علي رده ( عاشت اثيوبيا والسودان ) نقول لكم امضوا في تنميه بلدكم ونحن كسودانين سوف نحميكم بي دماءنا واموالنا وبكل ما نملك فالي الأمام و
نحن والله نفضل الاثيوبيين بمليون مرة من الحلب الزبالة ديل وأما الشواذ من أمثال حرم والود الهندي وصاحب الرد الاول عم ( عبده)بواب المصريين
الوقح هؤلاء ليس لهم اي قيمة
ولعنة الله علي النت الخله كل جاهل وضيع حقير عايز يشتم
الشعب الاثيوبي شعب عظيم جدا وله حضارة ضاربه في وهم اول من علم الاوربيين درسا لا ينسي في معركه عدوا اما الدعاره و الاعمال الشائينه في هي في وسط جد قليل لمجمل الاثيوبيات بالسودان والدافع هي الحوجه والحروب واللجو وليس هم اكثر من السودانيات اللائي مارسن الدعاره في القاهره ودبي وابوظبي والبيتو من …. ما يرمي الناس بالحجاره . والشعب الاثيوبي شعب راقي ومتفهم واقرب شعوب الارض للسودانيين في العادات والوجدان . وخرينا او نيلينا ينبع من اراضيهم وليس ماءا فقط بل حب وموده بدون منا او اذي فاعطو لهذا الشعب المعطاء قدره بعيدا السخريه . ويا ليتنا نكون مثلهم فهم نهضوا من الركام ونحن حتي الان مطمرين بالركام وفصيحن في الفاضي انظرو اين انجولا الان ورواندا التي خرجت من اهول حروب الاباده . وشوفو تشاد خطاها ثابته للامام. واتمني للشعب الاثيوبي كل خير . واتمني ان يكون السلام بينهم والشعب الارتري ابن العم الاخر .فقد هلكت افريقيا الحروبات علي جبل وخور ووادي
انا مامصري ياشباب انا سوداني بتكلم عن الوطن والهوية.انتوا ليه طوالي دخلتوا المصربين في الموضوع.المصريين ازفت واسوا من الاثيوبين مليون مرة دي حاجة معروفة.لكن دا مابيمنع انو نتكلم عن دول الجوار كلها ومشاكلها علينا وكلهم جوار سئ للاسف .مصريبن وحبش وجنوبيين غايتو الله يصلح حال البلد
الشعب الاثيوبي شعب عظيم جدا وله حضارة ضاربه في القدم وهم اول من علم الاوربيين درسا لا ينسي في معركه عدوا اما الدعاره و الاعمال الشائينه في هي في وسط جد قليل لمجمل الاثيوبيات بالسودان والدافع هي الحوجه والحروب واللجو وليس هم اكثر من السودانيات اللائي مارسن الدعاره في القاهره ودبي وابوظبي والبيتو من …. ما يرمي الناس بالحجاره . والشعب الاثيوبي شعب راقي ومتفهم واقرب شعوب الارض للسودانيين في العادات والوجدان . وخيرنا او نيلينا ينبع من اراضيهم وليس ماءا فقط بل حب وموده بدون منا او اذي فاعطو لهذا الشعب المعطاء قدره بعيدا السخريه . ويا ليتنا نكون مثلهم فهم نهضوا من الركام ونحن حتي الان مطمرين بالركام وفصيحن في الفاضي انظرو اين انجولا الان ورواندا التي خرجت من اهول حروب الاباده . وشوفو تشاد خطاها ثابته للامام. واتمني للشعب الاثيوبي كل خير . واتمني ان يكون السلام بينهم والشعب الارتري ابن العم الاخر .فقد هلكت افريقيا الحروبات علي جبل وخور ووادي
ياosama انت زول غبي جدا ومتخلف شديد ياخي للاسف ليه تبقوا كدا ماعارفين الحاصل في بلدكم ولابتقدروا تقيموا الامور.قال امضوا في تنميتكم قال ونحن نحميكم بدمنا هم كان حموك ولاساعدوك في التنمية ياغبي يامتخلف.المصريين والاثيوبين والارتريين كلهم خصما علي السودان وماافادوا السودان باي حاجة بل ضروهوا زيادة افهم يااسامه ياغبي ماعندك وطنية ولا عندك اي فهم
العبيطة حرم شداد جابت لينا الكلام ..
نعتذر لكم أخوتنا الاثيوبيين عن ما صدر من السيساوية حرم شداد.لأنها ما سودانية 100%
وانتم تعرفون معذتكم عندنا قدر شنو بس ابنوا لينا سد النهضة بسرعة .. تكونوا رديتوا الصاع صاعيين لمن حرشوا حرم شداد. علي فعلتها هذه.
الاخ الاستاذ انور ابراهيم احمد لك النحية ولكل الشعب الاثيوبي الشقيق. لن اعلق علي ماكتبته ردا علي المدعوه حرم لكن فقط ادعوك لقرأة التعليقات التي وردت علي مقال المدعوه حرم وان تدخل علي كل صفحات مواقع التواصل الاجتماعي السودانية لتري بام عينك كم هي محبة السودانيين لاشقاءهم الاثيوبيين .
لك العتبى اخ انور حتى ترضى الخرم التي تحكي عنها امكن الحين في التجاني الماحي للامراض النفسية واعتقد حجزوا ليها في طه بعشر مش حا تكتب تاني صدقني فلا عليك اخي انور الشباب هنا ما قصروا غسلوها غسل فالتحيا الصداقة السودانية الاثيوابية الى ابد الابدين ولا احب الينا من الشعب الاثيوبي في العالم كله ادخل على اليوتيوب معظم الاغاني السودانية تؤدى بفنانين اثيوبين ولا اروع واي فنان سوداني يمنتج الرقاصات السودانية مع الثيوبية فقط ولا اي دولة وانا مواظب السماع للموسيقى الاثيبوية وسنتكامل مع بعضنا وعلاقاتنا ستتواصل بالمنفعة المتبادلة والسدود الاثيوبية ستقوم والاراضي السودانية ستزدهر وسيعم الخير انشاء الله والما عاجبو احلق حواجبو
وتسلم الايادي
اصلا من الصعب التمييز بين الشعبين سحنة. اثيوبيا هي عمقنا الاستراتيجي الحقيقي والداير يتأكد من كدا يشوف حفله لوردي هناك. يجمعنا التاريخ والمزاج العام. الان هم سبقونا كثيرا في الانطلاق نحو الازدهار والرفاهيه. نتمني لهم مزيد من التقدم وربنا يفك أسرنا نحن كمان.
لا عليك اخ عبده من تعليقات مسيئة. انما تدل على انحطاط كاتبها.
تسلم اخ انور و اقدم لك اعتذاري لشخصكم عما بدر من تلك المتمصرنه و لعلك اضطلعت على مقالها الذي لا يزن اكثر مما كتب به من حبر … لم نر من الجاليه الاثيوبيه ما يرق لان يوصف بأنه اساءة لنا … انتم اخوتنا و ادام الله ما بيننا من احترام. و كما تفضلت (لكل قاعدة شواذ)
الاخ انورابراهيم gltomaمشكورجداولك ولكل الاخوه الاثيوبين الاحترام والتقديروكلناافارقه ودمنا واحد عاشت اثيوبياوالسودان يدا واحده ضدكل من حاول ان يفرق بينهما
التحية للشعب الاثيوبي الكريم و انا كسوداني نعترض علي كل شيئ يمس بكرامة الاحباش و الاثيوبين بصفة خاصة ؛ و اقدم دعوة كل اثيوبي يقصد السياحية مرحبآ به في السودان ؛ و كل سوداني يقصد السياحة خارج السودان فاليتجه الي اثيوبيا
اولا اعتزر للاستاذ انور .وثانيا عبده لم يخطئ في التعبير عما يراه فالسودان اصبح يئن من كثرة الاجانب الذين جاءوا اليه القليل منهم بطرق رسمية والآخرون مهربون .نحن نحترم الاثيوبيين لانهم مسالمون ومهذبون ولكن نعترف بان الشر يعم والخير يخص .فتجدنا لا نلاحظ الا زحمة المواصلات والمرض والسلوك المختلف عن سلوكنا وعاداتنا ةفي السودان .
الي المحترم الاخ انور
و الي اشقائنا و شقيقاتنا في عموم إثيوبيا
لكم الاحترام و التقدير
أنتم منا و نحن منكم.
إثيوبيا يا اخت بلادي يا الشقيقة.
مصر يا عدوة بلادي يا المصيبة
لا تلتفت الي التعليقات السالبة على مقالك. معظمها بأسماء و ألقاب سودانية مستعارة لكن مصدرها المخابرات المصرية.
هي التي تنتحل أسماء السودانيين لتعلق بشكل سلبي.
نحن من إثيوبيا و إثيوبيا من
والله لقد ادمعت عيناي عند قراءتي هذا المقال من حبي للشعب الاثيوبي ونقول لاخواننا الاثيوبيين انتم نعم الجار والاخوة ولا عاش من يتكلم عنكم بسوء دمتم ودامت المحبة والاخوة
يا إخوانا السودانيين الحبش والارتريين اكتر ناس بشبهوا بعض يعني لو في سوداني وحبشي ماشين مع بعض في شوارع الرياض بأرض الحرمين أي جنسيه سواء كان سعودي او مصري أو باكستاني حيقول الاتنين ديل سودانيين ديل أقرب ناس لينا بحترمونا عديل ما عندهم مشكله معانا ونحن بنحترمهم واطلع منها يا بت شداد انت خليك مع الوهمه مصر أم الدنيا ونحن والاثيوبين أبو الدنيا
نشكر الكاتب أنور إبراهيم أحمد أخونا وصديقنا من دولة اثيوبيا من الواضح أعطيت المسماة حرم شداد درس في الأخلاق والتاريخ كما ردو عليها الالاف من السودانين عبر وسائل الإعلام المختلفة وأعطوه دروس في الأخلاق وواضح بعدم معرفته بالتاريخ وعدم الأخلاق تمس شعوب وتسي لأخرى فنحن كشعب سوداني إذهبي انت وامثالك وامكثو مصر فإن لك من الخيرات كما تشتهي امثالك في كثر مثل فيفي عبدو والهام شاهين وهن كثر وما تنسي أن تاخدي معك الفتي الهندي عزالدين معاك , الاثيوبين أخوة لنا منذ زمن ويكفي ما قاله الكاتب انور إبراهيم في مقاله
لماذا المحتوي مختلف
لك العتبة حتي ترضي دع هذه الشمطاء سنادبها
الحبوش هم من نصرو أصحاب رسول الله وحموهم نصر كم الله وحماكم
حرم دي في داعي تجيب لينا الكلام هسي؟؟
(وإذا أتتك مذمتى من ناقص فهى الشهادة لى أنى كامل.) والكمال لله.. لك العتبى الأخ أنور فهذه الناقصة إنما تعبر فقط عن ما تعانيه مركب النقص الذى أفاض فيه سفراء الإسفير ممن يعرفونها عن قرب ونشرو غسيلها القذر فلا أظن انها سوف تتجرأ مرة أخرى للتطاول على ثوابت تخص السودانين الشرفاء قبل أنصافهم من الهجين المتمصرين..
يا أبو حميد ما تشغل بالك بالعجوز الشمطاء دي ، قالت المصريين علمونا الأكل ، إنت درستي إعلام و لا تغذيه،، ناس بتاكل الدود ((جبنه أريش))
الاخ انور الكاتب الاثيوبي نحييك ونحي اثيوبيا اخت بلادي.. حرم شداد دي حسب ماسمعت عندها قرايبها مصريين عشان كده كتبت كلامها ده. ولكم العتبى يااهل اثيوبيا
للصراحه الحبش احسن لينا من المصريين ، لم نسمع منهم اي نبذ او ناس بسيطين ما مترفعين او مادين نخرينهم زي الجماعة اياهم .
هسي البشوف صورة انور ده بقول حبشي ؟ وبعدين بقولوا أصابعين اليدين ما كلها واحد وكل مجتمع فيهو الفيهو وما كل الناس واحد. وإثيوبيا العالم الإقتصادي بتنبأ ليها حتكون من أكبر القوى الإقتصادية في أفريقيا مع جنوب أفريقيا والشواهد كلها بتدل على كده والبزورها يمكن يلاحظ الموضوع ده وكفاية سد النهضة شاهد على كده وكمان قانون الإستثمار عندهم أفضل بكتير من حقنا ونحن خلينا في الجدل السياسي والكلام الفارغ ولما ننتبه نلقا الناس فاتونا بعشرات السنين .
في اعتقادي انه كلام متوازن وعقلاني .. وان الكاتب لم ينزل لمستوي كتابة الدكتورة .. وبه كثير من الحقائق انه مهما وصلت الحالة بين اثيوبيا والسودان فان لايكون هناك سبابا كما نسمعه من المصريين
صحيح اخي الراجل كتب بأدب وإحترام وتوازن لا يحتاج الى تعليق وفي الآخر بعتذر رغم المفردات القاسية التي وجهت لهم جميعاً من الكاتبة..
تحياتي
التحيه لك اخي انور واعرف انا الشعب الاثيوبى والسوداني شعب واحد ومصيرنا واحد واتمنى ان تفتح الحدود بين البلدين ولا تهتم لما يكتبه السفهاء منا عن الشعب الاثيوبي وكما قلت لكل قاعده شواذ
أنا أقدم اعتذاري للشعب الأثيوبي و الشعب المصري و ألعن خاش أبو الجاب الحكومة المصرية و المخابرات المصرية يا وسخين يا عفنين … أنا عارف انو مافي مناسبة لسب المصريين لكن بنعاملهم بما هم أهل له
شاب الموضوع دة أكيد وراهو مصريين معفنين مندسين “شغل مخابراتي) لأثارة الفتنة بين الشعب السوداني والأثيوبي لوجود مصلحة المصارة وخلق جوى معادي لجر الشعبين والدولتين في صراع وكراهية .
نؤكد مهما كانت وصلت المؤامرات والدسائس والخساسات من المصرييين فلن ولن نسي يوماً لشعب قال عنهم رسولنا الكريم عندما أشتد الظلم بالمسلمين “اذهبوا الي الحبشة فإن فيها ملك لا يظلم عنده أحد )
أطلع منها يافرعوني يا وسخ
نحن شعب نعرف الرجال الكرام
أخي الكاتب أنور لك العتبى حتى ترضى والله نحن نحب الشعب الاثيوبي ونحب الفن الاثيوبي ونرى انهم اقرب الشعوب الينا نحن ايضا نطرب لاغانيكم مثل ما انتم تطربون لاغنياتنا ونطرب لاغنياتنا اكثر عندما يتغنى بها الفنانون الاثيوبيون. اما المدعو حرم صاحبة المقال فهي لا تمثل الشعب السوداني ومقالها ليس له قيمة فهي يظهر لديها جذور ومصالح مصرية وقد رايت كيف تصدى لها كل الناس ولعلك قرأت أخي أنور كمية الهجوم من السودان وكان هناك شبه اجماع على انتقادها من افراد الشعب السودني. اما صاحب التعليق الاول عبده فاقول له في كل مجتمع هناك الصالح والطالح فلا يجوز التعميم وبذلك يكون قد جانبك الصواب . وكلنا نعلم ان رسولنا الكريم عندما ضيق عليهم الكفار امر اصحابه بالهجرة الى ملك الحبشة الذي وفر لهم الامن والحماية بالرغم من انه لم يكن مسلما.
لك التحيه ي انور ولك كل الاحترام حرم ده معقده نفسيه الأحباش نحن نحترمهم جدا وكما قلت لكل قاعده شواذ حرم هذا من الشواذ.
اخى انور لا تحزن لما كتبته هذه السيدة لا اعلم ان كانت هى صحفية اما لا لكن ماعرفته من خلال ما كتبته انها عميلة رخيصة جدا جدا تنازلت عن ارض ومياه وحقوق شعبها مقابل طقم من ملايات ماركة كاتون وجوز جزم وهكذا اثبتت لنا مدى نهب المصريين لموارد السودان وسلب حقوق مواطنيه جتى من ارتضى ان يجند نفسه خادما ذليلا مطيعا لهم … ولو كلف باشوات مصر اى صحفية او صحفى او غيره بكتابة هدا المقال فى بلد اخر لاغدق عليه البلشوات بالاف الدولارات والجواهر والماس لكن تعيسة الحظ طلعت سودانية ولا تستخق عند الباشوات اكثر من طقم الملايات وجوز الجزم …
اخى انور كما ذكرت ان لكل قاعدة شواذ فنحن نستميحك عذرا فان صاحبة المقال هى من شواذنا … فلا تعتب علينا ومحبة الشعب السودانى لى اشقاءه الاثيوبين وجميع دول الجوار الافريقي لا تحتاج لبينة اثبات ولا تحصى ولا تعد منافعها ولا اوجه ترابطها نحن ليس جيران نحن اهل واكثر من ذلك وثقافة الاساءة الت تتميز بها الكاتبة هى نفس ثقافة واسلوب اسيادها الباشوات فهى الان فى حالة تقمص لشخصية الباشا فى التكبر والاستعلاء… شفاها الله ورد غربتها … امين
الرد للاخ ابوها
انت الوحيد الفهمت مربط الفرس من مقال حرم الشوم دي
هذه لعبه مصريه وااااضحه ما دايره توضيح لكن كالعاده السودانيين كانوا لها بالف مرصاد و ازيلت هي واهلها المصريين الي الصرف الصحي
تحياتي لك أخي الفاضل Go
“إن اللبيب بالإشارة يفهم”
الأخ أنور متانة العلاقات السودانية الأثيوبية لا تخدشا اقلام مثل تلك المسمومة .يكفينا الزي والزينة المشتركة وأيضا النيل ( النضيف ) والبن ( البتم الكيف ).وكيف لا تذكر الوجدان المشترك الذي نسخه الراحل المقيم خوجلي عثمان ( ومالو لو صافيتنا انت ) ويا أخي أسمعنا مرة ولاتلتفت لساقط الكلم .ومنليك لنا معه ( أتيرا شردا ) .ويا أخي( خت الملامة علي) .تلك حيل ومكائد للوقي كل الغثاء بكل ماء النيل
الاخ انور كما قلت لكل قاعدة شواذ فحرم هذه من الشواذ
ادروب لقي فلسطيني في بورتسودان فال( بحقرو ) الفلسطيني قام ليك عليه كاراتيه تاكوندو طرطش الزول طرطشه و( يا فكيك ) الخلال طار وعدة الجبنة والرجل اتبهدل. .ومن علي البعد قال: بلستيني بلستيني ،، إسرائيل كيف@@ .أما الآن ومن أعالي النيل ( النظيف ) :: سد النهضة كييييييييف. .
نحن الأولى بالاعتذار لك أستاذ أنور … ونعتذر للأخوة الاثيوبيين …
حرم شداد دي واحدة من الشواذ وكمان مخلوطة مصرية وما تمثل الا نفسها
إلى المدعو ( بشير عمر )
ردك والفاظك خارجة عن القانون وهذا من تربيتك ومن البيت الذي قدمت منه ولكن هنا يجب أن لا تتلفظ او تتكلم بلسان خارج عن القانون لأن 99% من السودانيين لم يقبلوا مثل تلك الالفاظ وانت قد تكون من الــ 1% وهذه نسبة الذين خرجوا من بيوتهم بمثل هذه الالفاظ ..
يجب ان لا نسب اي احد ولا نميز اي احد ولا اي جنسية بل تنتقد بعقلانية ..
التحية للأستاذ أنور ابراهيم احمد
وأنا قرأت مقال ( حرم شداد ) واستوقفتني ايضاً هذه العبارة التي نسختها .. حرم شداد يمكن واحدة من ملايين السودانيين ( لسانا فلت شويه ) في هذه العبارة مع العلم انها تعلم جيداً أن الاثيوبيين هم جزء من السودانيين ..
لك العتبى حتى ترضي أخي الأستاذ / أنور
اثيوبيه يا اخت بلادي ناس طيبين وفي حالم ماشوفنا منهم حاجه شينه
رسالة لمن تتغزل في المصريين وتشتم الاثيوبيين
كل مفاوضات الحكومات السودانية مع المتمردين عليها بداية من انانيا 1 وانانيا 2 وحتي المفاوضات المعلقة حاليآ تمت في اثيوبيا وبوساطة اثيوبية ومن زمن الامبراطور هيلاسلاسي كان الحبش يحملون هموم التمرد في السودان
ويستضيفون وفود الحكومة والمعارضة واتفاقية 3 مارس في عهد نميري تمت في اديس ابابا
فيا من تتغزلين في مصر مؤكد انك تعلمين ان مصر كانت تحتضن أي متمرد علي النظام السوداني منذ الاستقلال يعني الاذي يأتي من المصريين والحبش يسعون بكل جهدهم للعلاج
تبآ لك دكتورة حرم شداد
الاخ العزيز
انور ابراهيم
يكفينى فخرا وعزة ما كتبت اجزم بانك عبرت عن غالبية السواد الاعظم من الشعب السودانى والاثيوبى…حقيقة لم نجدك منكم فى كل بقاع العالم الا كل احترام وتقدير ناهيك عن اللذين يزورون اثيوبيا بكل الوان الطيف يحكون باندهاش ما يجدون من تعامل راقى واحترام ومودة واقولها بكل صدق هذا ديدنكم وامنياتى لكم بالتقدم والازدهار…شكراً لكم حكومة وشعب وشكراً جميلاً لك…دمت طيب
اخوتي اعضاء المنتدى وفي اي مكان تتواجدون
لابد ان تتباين الصفوف
امثال حرم شداد والهندي وصابر هوالاء لابد ان يفهموا انهم في خانة خونة الوطن كيف لك ان تدافع عن من يحتل بلدك
هذه خيانة عظمى ما في ذلك شك
وما زال الهندي يتبختر بين حكومة الوفاق وينشر في المواضيع كما لم يبدر منه شي
لابد من جرهم جميعا للتوبة او عقاب الثوار على مختلف انواع الميديا وبكل الطرق المتاحة
وفقكم الله اعزائي لحراسة ونماء بلدكم
وتسلم الايادي
يكفي الحبشة فخرا أنها كانت مهاجر المسلمين الأولى .