أقامته السفارة والجالية بقطر حفل تكريم ووداع لدكتور جميل وزير العدل السوداني
أقامت السفارة السودانية بالدوحة والجالية ورابطة ابناء كسلا مساء الجمعة بالمركز الثقافى حفل تكريم ووداع للدكتورالقانونى ادريس ابراهيم جميل الذى عين وزيرا للعدل بالسودان ” تحت شعار الوفاء لاهل العطاء ” وحضر الحفل السفير السودان فتحى الرحمن على وقيادات جالية التسييركما حضرها كضيف شرف ادريس البنا عضو مجلس راس الدولة السابق خلال الفترة من 1986-1989 وحشد من ابناء الجالية من مختلف فئاتهم واشاد المتحدثين خلال الاحتفالية بمهنية د جميل وجهوده الكبيرة فى تعزيز دور الجالية وتوحيد كيانها ورؤها
وطالب جميل ابناء الجالية للتوحد والتجانس وان يكون المركز الثقافى السودانى ملتقى جامعا لكافةشرائح ابناء الجالية بعيد عن التباينات الحزبية مشدداعلى دور الثقافة فى جمع الناس واقتر ضرورة الاستفادة من المركز فى الفعاليات المختلفة لتعزيز موارده وموارد الجالية كما طالب بالاهتمام بالدرسة السودانية بعد انتقالها الى مقرها الجديد وتعزيز ادائها وكوادرها لمصلحة ابناء الجالية وتخلل الاحتفالية وصلات غنائية وجدير بالذكر ان دكتور جميل عمل لسنوات طويلة فى عدة شركات سعودية فى الثمانينات كما عمل خلال الفترة من 2001 وحتى 2012مديرا للادارة القانونية بشركة ” قطر ستيل ” وشغل منصب مدير الادارة القانونية وسكرتير مجلس ادارة شركة” حصاد الغذائية ” منذ عام 2012
قبل تعيينه وزيرا للعدل فى السودان وهو عضو نقابة المحامين السودانيين واتحاد المحامين العرب وشارك فى العديد من الندوات والمؤتمرات القانونية العالمية ونشر العديد من المقالات والبحوث فى الصحف والمجلات
الأحداث نيوز
معقول البحصل دا في السودان ؟ معقول خبرات المذكور انو عمل لسنوات طويلة فى عدة شركات سعودية فى الثمانينات وعمل مديرا للادارة القانونية بشركة قطر ستيل وشغل منصب مدير الادارة القانونية وسكرتير مجلس ادارة شركة حصاد الغذائية . على الطلاق طلاق تلاتة اكان دي الخبرات العايزنها فيمن يشغل هذا المنصب الكبير في السودان فعلى القضاء ومستقبل القضاء في السودان السلام . حرام عليكم يا ناس والله حرام عليكم وين الكفاءات من اساتذة جامعات ومؤلفين كتب في القانون . وين ديل مشو ؟ لا حول ولا قوة الا بالله . انا لا اقلل من شأن المذكور بحكم امكانياته العادية ولكن حكاية وزير للعدل دي بأمانة عايزة إنسان ضليع في القانون وذو خبرات عالية مش حكاية شنب مرتب وبدلة ومظهر .
على فكرة معظم الأكاديميين بفشلوا في المناصب الادارية